fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

لبنان.. تغيير مسار إجباري من التعليم إلى “المناقيش”

بيروت – الناس نيوز ::

أجبرت الأزمة الاقتصادية التي تضرب لبنان منذ اكثر من 3 سنوات ناريمان الناشف وماري متى على تغيير حياتهما والعمل في فرن للمناقيش في إحدى بلدات قضاء صيدا جنوبي البلاد لتحسين ظروفهما المعيشية.

وبحسب وكالة “الأناضول” ألقى تراجع العملة اللبنانية أمام الدولار الأمريكي وتدني قيمة الرواتب بظلاله على كافة شرائح المجتمع اللبناني ما أجبر بعض المواطنين على تغيير مهنهم سعيا لتحسين وضعهم المعيشي.

ناريمان (28 عاما) ابنة بلدة مغدوشا في قضاء صيدا كانت معلمة لغة عربية في إحدى المدارس الخاصة بالمنطقة وهي من الذين أجبرتهم الأزمة الاقتصادية وتدني قيمة رواتبهم على تغيير مهنتها إلى عاملة في فرن للمناقيش يملكه ابن عمها.

ناريمان أوضحت للأناضول سبب انتقالها من التعليم إلى العمل في خبز المناقيش والبيتزا قائلة:” المدرسة التي كنت أعمل فيها توقفت منذ سنة عن دفع راتبي الشهري الذي لم يعد له قيمة بعد ارتفاع الأسعار في كل شيء”.

وأضافت: “نحن في هذه الظروف بحاجة إلى أن يكون لنا كل أسبوع راتب بدل كل شهر بسبب ارتفاع الاسعار والدولار وأنا أعمل في هذا الفرن منذ 6 اشهر”.

ولفتت ناريمان، إلى أنها “قامت بالبحث عن عمل جديدة كثيرا ولكن دون جدوى بعد ذلك قررت التأقلم مع الواقع والعمل بالفرن من أجل العيش بكرامة “.

وأشارت إلى أنها “بدأت تتعلم صنع العجين خطوة خطوة حتى استملت كافة الأعمال في الفرن الآن”.

وأوضحت ناريمان، أنها “منذ أكثر من خمس سنوات وهي تعمل في تدريس اللغة العربية في العديد من المدارس الخاصة بمنطقتها”، معربة إزاء ما وصلت إليه اليوم فكل ما قمت به لم يوصلني إلى نتيجة في نهاية المطاف”.

ولفتت إلى أن “المردود المادي من خلال عملي في الفرن أفضل بكثير من راتبي عندما كنت معلمة وخاصة في الكثير من الأحيان لا يدفع الراتب بانتظام وتتدنى قيمته مع الارتفاع المستمر للدولار ولم يعد يكفي في هذه الظروف الصعبة”.

وقالت ناريمان: “أعيش مع أهلي في المنزل وأنا وأخي نصرف على البيت، ورواتبنا لا تكفي فكنت دائما بحاجة إلى عمل إضافي أما الآن من خلال عملي في الفرن أصبحت الأمور أفضل”.

وأشارت إلى أنها “لا تريد جميع ثروة من المال وإنما تريد أن لا تكون بحاجة لأحد”، لافتة إلى أنها “لا تخجل من العمل بالفرن لأنها بالنهاية مهنة”.

وناريمان، ليست الوحيدة التي تعمل في الفرن، إذ تشاطرها طالبة الأدب الإنكليزي في الجامعية اللبنانية الحكومية ماري متى (20 عاما) التي تقول للأناضول: “أعمل بانتظار أن تعود الجامعة اللبنانية (حكومية) إلى التدريس مجدداً”، مشيرة إلى أنه “منذ العام الماضي وهناك إضراب للأستاذة فيها”.

المنشورات ذات الصلة