fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

لقاء مع الشرع…

دمشق – ميديا – الناس نيوز ::

سميح المعايطه – الرأي الأردنية – لقاء تجاوز الساعتين مع الرئيس السوري احمد الشرع اليوم ” امس ” في دمشق برفقة عدد من اهل الاعلام والسياسة العرب،والتفاصيل كثيرة لكن الانطباع الاهم بعد ساعات اللقاء انه واقعي جدا في ادارته للملفات الكبرى التي تواجهها الدولة السورية، “واقعية ” لاتتوقعها من قائد فصيل إسلامي متشدد كان يذهب في فهمه للنصوص الشرعية.

واقعية ليست ترجمة لتنازل بل تقوم على ايمان بالدولة الوطنية ومنطلقه سوريا اولا.

وفي التفاصيل كان الحديث عن كمية الازمات التي تواجه سوريا اليوم من جهاتها الثلاث لان الجهة الرابعة هي الاردن التي وقف دائما مع الدولة السورية وايتقرارها ووحدتها،ومما تحدث به عن الاردن انه بلد صوته مسموع في العالم وامريكا وأوروبا والعالم العربي،والسوريين اختبروا هذا الصوت الاردني مع بداية العهد الجديد في ملفات العقوبات وغيره..

يبدو الشرع واثقا ان مؤامرة التقسيم لن تنجح في سوريا،وهي ليست قناعة عاطفية او شعارا بل وفق معطيات سياسية وقراءة سورية لمواقف الدول المؤثرة وحتى الحسابات الإسرائيلية، لكن هذه الثقة لم تعن في حديث الشرع تقليل من ضرورة السعي لحل لمشكلتي قسد والسويداء وفق معيارين الاول وحدة سوريا والثاني انه لاسلاح الا بيد الدولة.

وحين تحدث عن الاقتصاد والتنمية بتفاصيل كثيرة لايبدو الحديث بناءا على ثقافة قارىء فقط ابعد من ذلك،وترى لدى القيادة السورية الجديدة تصورات لمشاريع استراتيجية مع دول الإقليم وفق قواعد الخصخصة والاقتصاد الحر وليس وفق الاشتراكية التي سيطرت على الاقتصاد السوري اكثر من خمسين عاما.

اما اسرائيل فالحديث ليس مترددا او خجولا عن توجه الدولة السورية التي تفاوض اسرائيل منذ شهور علنا،وربما ماتسعى اليه سوريا العودة الى اتفاق وقف اطلاق النار عام ١٩٧٤،لكن الابواب لديها مفتوحة لمستويات اخرى حتى سياسية لكن دون تجاوز للجولان الارض السورية المحتلة.

العراق،لبنان،المجتمع الدولي كلها ملفات تحدث بها وعنها بتوسع،وكان حريصا ان يؤكد انه ليس امتدادا للاخوان المسلمين ولا التنظيمات الجهادية..حديث طويل ونقاش متشعب مع رئيس لم يكمل عاما في حكم دولة توقف نموها الاقتصادي عقودا،وعانى شعبها من التهجير والقمع عقودا.

المنشورات ذات الصلة