fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ماريا ريسا ودميترى موراتوف يحصلان على جائزة نوبل للسلام لعام 2021

أستوكهولم – وكالات – الناس نيوز :

أعلنت لجنة نوبل النروجية منح جائزة نوبل للسلام 2021 للصحفية الفليبينية ماريا ريسا والصحفي الروسي دميتري موراتوف مكافأة لهما على “كفاحهما الشجاع من أجل حرية التعبير” في بلديهما.

وتقول بيريت ريس أندرسن رئيسة اللجنة في أوسلو، إن موراتوف أحد مؤسسي صحيفة نوفايا غازيتا الروسية المستقلة في عام 1993، فهي الصحيفة الأكثر استقلالية في روسيا اليوم، ولها موقف نقدي بشكل أساسي تجاه السلطة”.

وأضافت أن “الصحيفة القائمة على الحقائق والنزاهة المهنية جعلت منها مصدرًا مهمًا للمعلومات حول الجوانب الخاضعة للرقابة في المجتمع الروسي والتي نادرًا ما تذكرها وسائل الإعلام الأخرى”.

وتابعت بيريت ، أن ماريا ريسا ودميتري موراتوف يمثلان جميع الصحفيين المدافعين عن هذا المثل الأعلى في عالم تواجه فيه الديمقراطية وحرية الصحافة ظروفًا غير مواتية بشكل متزايد.

وتقول لجنة نوبل، إن ريسا شاركت في عام 2012 في تأسيس رابلر، وهو موقع إخباري ركز اهتماما نقديا على حملة نظام “الرئيس رودريغو” القاتلة والمثيرة للجدل لمكافحة المخدرات.

ولقد وثقت هي ورابلر أيضا كيفية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر أخبار مزيفة ومضايقة المعارضين والتلاعب بالخطاب العام.

وأعرب المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية “الكرملين” دميتري بيسكوف، عن تهاني القيادة الروسية لرئيس تحرير صحيفة “نوفايا جازيتا” دميتري موراتوف على منحه جائزة نوبل للسلام.

وقال بيسكوف للصحفيين اليوم الجمعة 8 أكتوبر:” يمكننا أن نهنئ ديمتري موراتوف، فهو يتصرف دائما وفقا لمُثله العليا ويثبت التزامه بها، وهو موهوب وشجاع وبالطبع هذا تقدير عال ونحن نهنئه”.

وأصبح موراتوف ثالث روسي يحصل على جائزة نوبل للسلام، حيث سبقه في ذلك، العالم النووي والناشط في مجال حقوق الإنسان أندريه ساخاروف عام 1975 والرئيس الأول للاتحاد السوفيتي ميخائيل جورباتشوف عام 1990.

ويأتي منح الجائزة موراتوف (59 عاماً)، غداة الذكرى الـ15 لاغتيال الصحافية في “نوفايا غازيتا” آنا بوليتكوفسكايا في جريمة سقطت بالتقادم منذ الخميس بدون التكمن من تحديد الجهة التي أمرت بتنفيذها.

جاءت الجائزة أيضاً في خضمّ موجة قمع تستهدف المعارضة ووسائل الإعلام المستقلة والمنظمات غير الحكومية التي تنتقد الكرملين لاتهامها بالتطرف أو بأنها عميلة للخارج.

في آذار، قال موراتوف ذو اللحية الرمادية: “لن نذهب إلى أي مكان، لسنا عملاء للخارج، لا نتلقى تمويلاً أجنبياً، سنبقى لنعيش ونعمل في روسيا”، في وقت كان عدد من المعارضين والصحافيين يغادرون إلى المنفى في أعقاب سجن المعارض الأبرز للكرملين أليكسي نافالني في كانون الثاني.

برزت الصحيفة بمعلومات كشفتها حول الإعدامات خارج نطاق القضاء والاضطهاد الذي يتعرض له مثليّو الجنس في الشياشان ولمشاركتها في التحقيق الدولي حول “وثائق باندورا”.

 

– كادت تغلق –هدد الزعيم الشيشاني رمضان قديروف الصحيفة مراراً بشكل علنيّ.

ودفعت نوفايا غازيتا منذ إنشائها عام 1993، ثمناً باهظاً بسبب عملها، وقُتل ستة من المتعاونين معها منذ إنشائها عام 1993.

والجريمة المدوية كانت تلك التي استهدفت آنا بوليتكوفسكايا المعروفة بانتقاداتها لسياسة الكرملين في الشيشان. وقد اغتيلت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2006 في بهو المبنى التي تقطنه. ولم يتمّ حتى الآن تحديد الجهة التي أمرت بتنفيذ عملية القتل.

وقال موراتوف الذي شغل منصب رئيس تحرير الصحيفة منذ التسعينات بدون انقطاع تقريباً، لوكالة فرانس برس في آذار: “ليس سراً أنني عندما قُتلت آنا بوليتكوفسكايا، أردتُ إغلاق الصحيفة (…) إذ إنها خطيرة على حياة الناس”.

لكن الصحافيين أقنعوه بالاستمرار.

كان العام 2009 دامياً إذ شهد مقتل ثلاثة من أفراد فريق التحرير، بينهم مقربة من آنا بوليتكوفسكايا هي ناتاليا إستيميروفا.

وخُطفت إستيميروفا من غروزني هي التي كانت ممثلة منظمة Memorial (ميموريال) الحقوقية في الشيشان ومساهمة في الصحيفة. وعُثر عليها مقتولة بعد وقت قصير في إنغوشيا، الجمهورية الروسية المجاورة في منطقة شمال القوقاز غير المستقرة.

بدأت قصة نوفايا غازيتا عام 1993، عندما قرر صحافيون من صحيفة “كومسومولسكايا برافدا” تأسيس صحيفتهم الخاصة.

وساهم آنذاك آخر رئيس للاتحاد السوفياتي ميخائيل غورباتشوف في إطلاقها بتقديمه المبلغ المالي الذي حصل عليه عند فوزه بجائزة نوبل للسلام عام 1990 لشراء حواسيب لفريق التحرير، بحسب أول رئيس تحرير للصحيفة سيرغي كوجوروف.

صدر العدد الأول في الأول من نيسان 1993 باسم “الصحيفة اليومية الجديدة” التي أصبحت في وقت لاحق “الصحيفة الجديدة” أو “نوفايا غازيتا”.

ويروي فريق التحرير على موقعه معلقا بروح الفكاهة على قلة الوسائل التي كانت تمتلكها الصحيفة آنذاك، “كنّا منقسمين لثلاثة فرق: في يوم يكون الشخص صحافياً، في يوم آخر يكون عامل طباعة وفي اليوم التالي يكون مصمماً”.

تميّزت الصحيفة سريعاً بتركيزها على التحقيقات.

وأجرت تحقيقات حول كل المواضيع الحساسة بما فيها تلك التي لم تعد وسائل إعلام أخرى تتطرق إليها مع وصول فلاديمير بوتين إلى الرئاسة عام 2000، خصوصاً الحرب في الشيشان.

ولا تزال الصحيفة التي تصدر ثلاث مرات في الأسبوع، تنشر مقالات استقصائية طويلة تتسم بنبرة لاذعة، حتى لو كان ذلك يعني أنها ستكون في مرمى نيران السلطات.

وتميّزت نوفايا غازيتا عن وسائل الإعلام الروسية الأخرى بتحقيقات حول جنود الظل الذين تنشرهم روسيا في مناطق تشهد نزاعات في الخارج ضمن مجموعة “فاغنر” الغامضة، رغم نفي الكرملين.

عام 2016، ندّدت الصحيفة بوجود نظام معقد من الشركات الوهمية المقربة من الرئيس الروسي، أثناء تدقيقها في “وثائق بنما” التي كشف عنها الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين.

في نيسان 2017، كشفت الصحيفة عن وجود “معسكرات اعتقال سرية” لمثليي الجنس في الشيشان.

وتحظى الصحيفة بتقدير كبير في الخارج حيث مُنحت جوائز عدة، إلا أنها لا تزال مهمشة نسبياً في روسيا حيث يقرأها بشكل أساسي المثقفون الليبراليون.

ويشار إلى أن الجائزة المرموقة مصحوبة بميدالية ذهبية و10 ملايين كرونة سويدية (أكثر من 1.14 مليون دولار)، وستمنح جائزة نوبل للسلام في العاشر من ديسمبر، في ذكرى وفاة رجل الصناعة السويدي ألفريد نوبل، الذي أسس الجوائز المرموقة في وصيته عام 1895.

المنشورات ذات الصلة