fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ماهي نتائج فحصوات أجهزة حزب الله التي انفجرت؟

بيروت – تل أبيب وكالات – الناس نيوز ::

الحرة – عقب الهجوم الذي استهدف أجهزة الاتصال اللاسلكي، المعروفة باسم “بيجر”، التي يستخدمها عناصر حزب الله اللبناني، ظهرت عديد التساؤلات حول كيفية اختراق تلك الأجهزة، وطبيعة المتفجرات التي زرعت داخلها. وبدأت التحقيقات التي تقوم بها السلطات اللبنانية في كشف تفاصيل مفاجئة وغير متوقعة.

وإثر عمليات التعقب العالمية، التي شملت الدول التي توجد بها شركات على صلة بصنع وتوريد أجهزة “البيجر”، مثل تايوان والمجر واليابان وبلغاريا والنرويج، استنتج المحققون أن عملية تفخيخ الأجهزة وزرع المتفجرات داخلها، تمت عبر شركات وهمية كانت في الحقيقة واجهة لعملية استخبارية إسرائيلية معقدة، حسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.

فحص بقايا الأجهزة

وتشير تحقيقات الأجهزة الأمنية اللبنانية إلى عثورها على أدلة تشير إلى وجود مادة PETN “بي إي تي إن” شديدة الانفجار لدى فحص بقايا الأجهزة المستهدفة، حسب تقرير نشرته الجمعة، وكالة رويترز

وأضاف التقرير أن المصادر اللبنانية التي تحدثت إلى رويترز، أكدت أن عدداً من أجهزة “البيجر” قد انفجرت حتى بعد نزع البطاريات منها.

وتعتبر مادة “بي إي تي إن”، من المتفجرات المعروفة، التي بدأت صناعتها قبيل الحرب العالمية الأولى. وتفوق سرعة موجة الصدمة التي تولدها عند الانفجار 8 كلم / ثانية. ما يجعلها مصنفة كإحدى المواد شديدة الانفجار. 

تستخدم في القنابل النووية

عند إنتاج مادة “بي إي تي إن”، يتم تحويلها إلى بلورات شفافة لا رائحة لها ومستقرة كيميائياً، وهي مقاومة للاحتكاك والصدمات، ما يصعب رصدها من طرف أجهزة المراقبة. 

وتمكن تلك الخصائص من تطويع شكلها وإخفائها في أماكن ذات أشكال هندسية معقدة. كما أن قابليتها للمزج تجعلها جزءا من مكونات المتفجرات البلاستيكية، مثل مادة “سيمتكس”.

ونظرا لتلك الخصائص تعتبر إحدى المواد المتفجرة المفضلة لدى المجموعات والدول التي تنخرط في تنفيذ عمليات سرية، إذ يسهل تهريبها عبر وسائل النقل العالمية مثل المطارات والسفن التجارية. كما حدث في تفجير طائرة خطوط “بانام” فوق بلدة لوكربي الإسكتلندية، حين تم استخدامها كمكون من المتفجرات التي أخفيت داخل جهاز راديو تجاري.

خلال الحرب العالمية الثانية، وقع اختيار مختبرات لوس آلاموس النووية الأميركية على مادة “بي إي تي إن” لصنع الصاعق الذي يفجر شحنة المواد المشعة في القنابل النووية. وهي مستقرة كيميائيا لدرجة أنها بقيت صالحة للاستعمال، حتى بعد وقت طويل من تخزين القنابل النووية.

ولذلك يرجح خبراء أمنيون تحدثوا إلى رويترز، أن سهولة إخفاء مادة “بي إي تي إن”، واستقرارها الكيميائي دفعا الاستخبارات الإسرائيلية إلى استخدامها في تفخيخ أجهزة الاتصالات اللاسلكية، “البيجر”، التي يستخدمها عناصر حزب الله اللبناني.

ونظراً لكون التحقيقات لازالت في بداياتها، لا يعرف إلى حد الآن كيف تم اختراق سلسلة التوريد، التي استخدمها حزب الله للحصول على أجهزة الاتصال اللاسلكية، خصوصاً أن إسرائيل استخدمت شبكة معقدة من “الشركات الواجهة”، لإخفاء الهوية الحقيقية لعملائها، حسب تحقيق نشرته صحيفة نيويورك تايمز.

المنشورات ذات الصلة