fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ما الذي تعرفونه عن رأس السنة الأمازيغية… مغاربياً

الرباط – غزلان أمجود – الناس نيوز :

قبيل أيام، وجهت الحركة الأمازيغية في المغرب ملتمساً إلى الملك محمد السادس، بإقرار رأس السنة الأمازيغية، الذي يوافق 13 يناير من كل عام، عيدا وطنيا وعطلة رسمية، على غرار رأسي السنة الميلادية والهجرية.
ووقعت هذا الملتمس، نحو 370 جمعية مدافعة عن الأمازيغية في البلاد.

مصادر من الحركة، أكدت لجريدة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية أن خطوة اللجوء إلى التماس تدخل أعلى سلطة في البلاد، جاءت لعدم استجابة الحكومة لمطالب الحركة الأمازيغية المتكررة منذ سنوات، رغم اعتراف المغرب بالأمازيغية لغة رسمية في دستور 2011.

يقول الإعلامي والناشط الأمازيغي المغاربي محمد أمنون لجريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية إن “مسلسل التراجعات والتلكؤات التي تطال المكتسبات الدستورية الجزئية للقضية الأمازيغية في المغرب، هو ما دفع النشطاء الأمازيغ للتوجه إلى الملك محمد السادس، اعتباراً للفصلين 49 و42 من الدستور المغربي، اللذين ينصان على أن ملك البلاد هو رئيس مجلس الوزراء، المكلف بالتداول في مشاريع القوانين التنظيمية، كما أنه المسؤول عن احترام الدستور”.

وشدد على أن الإقرار الرسمي للتقويم الأمازيغي وبفاتح السنة الأمازيغية عيدا وطنيا ويوم عطلة، سيشكل منطلقا أساسيا لتحقيق متطلبات الأمازيغ، وعلى رأسها العدالة الثقافية والهوياتية. وأكد الناشط الأمازيغي على “ضرورة تنزيل مضامين الدستور دون لف أو دوران، بعيدا “مخططات ومؤامرات التيارات القومجية والإخوانية”، على حد تعبيره.

وأشار أمنون إلى أهمية تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، كما ينص الدستور المغربي، واعتماد اللغة الأمازيغية إلى جانب العربية في تحرير الوثائق الرسمية، من بطاقة تعريف وجوازات سفر ورخص السياقة وبطاقة الإقامة للأجانب.

السنة الأمازيغية..طقوس احتفال ومسار نضال

ما إن تنتهي أعياد الميلاد والاحتفالات برأس السنة الميلادية عبر أنحاء المعمورة، حتى تنطلق احتفالات أخرى فريدة يقيمها سكان شمال أفريقيا، لتخليد السنة الأمازيغية الجديدة .

ويعد الاحتفال بـ”إيض ينّاير” كما يطلق عليه بالأمازيغية، تقليداً راسخاً ومتجذراً في ثقافة الشعوب الأمازيغية وهويتها، على الرغم من انحصاره جغرافيا بين مناطق شمال أفريقيا. ويحتفل الأمازيغ في المغرب بـ”إيض ينّاير” باجتماع العائلة والأصدقاء حول طبق “تاكلا” أو العصيدة، وهو طبق تراثي أصيل.

فيما يفضل البعض إعداد طبق “الكسكس” أو “الطاجين”، خاصة في نواحي منطقة سوس. ولعل أبرز ما يميز طقوس احتفالات “ينّاير”، “لعبة أغرمي”، إذ يجري إخفاء نواة التمر داخل العصيدة قبل تقديمها، ومن يجدها سيكون صاحب الحظ في السنة الجديدة، ويعني بالأمازيغية “أسعدي نوسكاس”.
وفي بعض المدن والمناطق التي تعتبر مواطن الأمازيغية، تتواصل الاحتفالات إلى ساعات متأخرة من الليل، ويشعل المحتفلون النيران ويرتدون الألبسة التقليدية، مع الغناء والرقص.

من ناحية أخرى، دأبت تنظيمات وشبكات أمازيغية على تخليد هذه المناسبة الهوياتية بصفة سنوية، حيث تسعى إلى تعريف الأجيال الصاعدة من ناحية، والمغاربة غير الناطقين بالأمازيغية من ناحية ثانية، بالخصوصية الثقافية لهذا اليوم التاريخي، بالغ الأهمية في شمال أفريقيا.
ويجري تنظيم محاضرات وأنشطة أكاديمية، تسعى إلى التعريف بالحضارة الأمازيغية وتاريخها.
وتشكل هذه الأنشطة فرصة لمناقشة القضية الأمازيغية، التي قطع أصحابها مسارا طويلا من الترافع والنضال لأجلها، توج بدسترة الأمازيغية وجعلها لغة رسمية إلى جانب العربية، وإخراج قوانينها التنظيمية لإدراجها في الحياة العامة منذ سنة 2011.

950 سنة..تقويم سابق للميلاد

تعني كلمة “أمازيغي”، الرجل الحر، وتشمل مجموعة إثنية كانت لها مماليك قبل ميلاد المسيح، وامتدت إلى أجزاء واسعة من الصحراء الكبرى.
ويوافق سنة 2021 الحالية في التقويم الأمازيغي عام 2971، ويعتدّ الأمازيغ بهذا التاريخ، معتبرين أن تقويمهم يتجاوز التقويم الغريغوري المعترف به عالميا بـ 950 سنة.

ويستند تقويم السنة الأمازيغية على حدث تاريخي قديم، يحافظ عليه الأمازيغ رغم تبنيهم للتقويم الميلادي.
ويحدث المؤرخون بأن بداية هذا التقويم، تعود إلى سنة 950 قبل الميلاد، الذي يؤرخ لحدث جلل، يتمثل في دخول الأمازيغ مصر، بعد الانتصار على الفراعنة، في معركة دارت وقائعها على ضفاف نهر النيل، وتولى بعدها الأمازيغ سدة حكم مصر الفرعونية من خلال الأسر الثانية والعشرين، الثالثة والعشرين والرابعة والعشرين.


وأسس الملك الأمازيغي “شيشنق” الأسرة الثانية والعشرين والتي امتد حكمها من 950 قبل الميلاد إلى 817.
ويروي الباحثون تعاقب تسعة ملوك أمازيغ على حكم مصر، هم شيشنق الأول (الذي حكم واحدا وعشرين سنة، وهو الذي وحد مصر، وضم إليها كلا من فلسطين وسوريا، ومن أهم الآثار التاريخية المصرية التي تدل على الأسر الفرعونية الأمازيغية: قوس النصر في مدينة الكرنك وقبر الأسرة الأمازيغية المالكة الثانية والعشرين بمدينة تالبسطة)، أوسركون الأول، تاكلوت الأول، أوسركون الثاني، شيشنق الثاني، تاكلوت الثاني، شيشنق الثالث، باماي، وشيشنق الرابع، تلتها الأسرة الثالثة والعشرون من 817 قبل الميلاد إلى 730 بملوكها الستة: بادي باست، شيشنق الخامس، أوسركون الثالث، تاكلوت الثالث، أمنرود أوسركون الرابع، ليختم حكم الأمازيغ لمصر بالأسرة الفرعونية الرابعة والعشرين التي امتد حكمها من 730 إلى 715 قبل الميلاد،بملكين فقط هما تافناخت واح كارع أو بوكوريوس الإغريق.

جدير بالإشارة أن اللغة الأمازيغية تنتمي إلى عائلة اللغات الأفرو آسيوية، وتنقسم إلى لهجات مختلفة، وفي المغرب توجد ثلاث لهجات أمازيغية، كما توجد العشرات من اللهجات الأمازيغية الأخرى في مختلف و بلدان شمال أفريقيا، ولا توجد أرقام دقيقة حول عدد الأمازيغ الذين يتحدثون بها، إلا أنهم يشكلون أغلبية سكان ومواطني بلدان هذه المنطقة.

وتقول الإعلامية المغربية في إذاعة مونت كارلو الدولية سميرة والنابي بمناسبة حلول السنة الامازيغية الجديدة2971…. اتمنى لكم جميعا صديقاتي وأصدقائي الاعزاء سنة سعيدة وكل عام وأنتم بألف خير أتمناها سنة سلام و أمان … ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يرفع عنكم وعنا وعن كل البشرية هذا البلاء ونعود الى حياتنا العادية بحول الله لنلتقي مع الاهل والاحباب بعد طول غياب . وكتبت باللغة الأمازيغية بعض المفردات .

“أسَكّاس أمَايْنو” ⴰⵙⴳⴰⵙ- ⴰⵎⴰⵢⵏⵄⵓ —- سنة سعيدة
” أسكاس إزيل ” ⴰⵙⴳⴰⵙ – ⵉⵣⵉⵍⴻ
…………….
سميرة ⵙⴰⵎⵉⵔⴰ
باريس المساء ⵃⴰⵔⵉⵙ ⵏ ⵜⵀⴰⴷⴳⵀⴰⵜⵜ

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد