fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مباحثات بروكسل.. الاتحاد الأوروبي والتعاطي مع اليمن

د. خالد عبد الكريم – الناس نيوز

 

اختيار بروكسل محطة للزيارة الأوروبية الأولى لوزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني أحمد عوض بن مبارك، تأتي كون العاصمة البلجيكية تجمع مؤسسات الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا والمفوضية الأوروبية.

في بروكسل التقى بن مبارك مع ‎ الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل. وتحدث مع أعضاء اللجنة السياسية والأمنية للاتحاد.

كما تباحث مع كبير مستشاري السياسة الخارجية لرئيس مجلس الاتحاد الأوروبي سيمون موردو، والتقى وزيرة الخارجية البلجيكية “صوفي ويلمز”، وأجرى نقاشات مع مفوضة الشراكات الدولية في المفوضية الأوروبية جوتا أوربيلينن.

وبحث مع مفوض الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية للمفوضية الأوروبية جانيز لينارسك، إمكانية تقديم المزيد من الدعم لمساعدة الحكومة اليمنية على تنفيذ برنامجها الاقتصادي، ودعم البنك المركزي في جهوده لضبط واستقرار العملة.

وكان وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني التقى نواب في البرلمان البلجيكي، وشرح لهم القضايا السياسية والإنسانية وجرى التطرق لقضية خزان صافر باعتبارها ملفاً إنسانياً وبيئياً بامتياز، يتجاوز بتبعاته اليمن ليمس الإقليم والبيئة البحرية في البحر الأحمر.

نشاط كبير خلال الأيام الثلاثة للزيارة وبرنامج مزدحم، كان الهدف الأساس شرح مستجدات الأوضاع والجهود المبذولة لإحلال السلام في اليمن. وتوضيح العثرات التي تجابه العملية السلمية، جراء رفض الحوثيين التجاوب مع كل المبادرات. وهو الأمر الذي يطيل أمد الحرب ويفاقم الكارثة الإنسانية في اليمن.

مباحثات بروكسل جاءت لتوضيح أن السبب الرئيس للأزمة الإنسانية في اليمن وراءها المليشيات الحوثية المستمرة بالتصعيد العسكري، والرافضة لوقف إطلاق النار الشامل، وفتح مطار صنعاء وتحويل إيرادات المشتقات النفطية لسداد رواتب الموظفين في مناطق سيطرتها، بدلاً من توظيف تلك العائدات في مجهودها الحربي.

ثمّن وزير الخارجية اليمني الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لدعم عملية السلام في اليمن. مؤكداً على أهمية ممارسة المزيد من الضغوط على المليشيات الحوثية لإجبارها على التوقف عن استخدام العنف واستهداف المدنيين، مندداً بالحادث الإرهابي البشع الذي استهدفت به المليشيات بصاروخ بالستي محطة وقود في حي مدني بمأرب، ما أسفر عن مقتل عشرات الأبرياء والأطفال. وأدان العمل الإجرامي الذي ارتكبته المليشيات الحوثية بقصفها، أمس الخميس، تجمعات سكنية بمدينة مأرب بصواريخ بالستية، وطائرات مسيرة مفخخة مستهدفة مسجداً، وسجن للنساء في وسط المدينة، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى. في خرق واضح لكافة الأعراف والقوانين الدولية ومبادئ القانون الإنساني الدولي.

مسؤولو الاتحاد الأوروبي تحدثوا عن الجهود التي يبذلونها لدعم عملية السلام. مؤكدين أن لا حل عسكرياً للصراع في اليمن، محذرين من أن إطالة أمد الصراع يفاقم من الكارثة الإنسانية ويزيد من معاناة اليمنيين.

وجددوا تعهد الاتحاد الأوروبي باستمرار تقديم الدعم لليمن في العملية السياسية، وكذا الاستجابة الإنسانية ودعم المشاريع التنموية، مؤكدين موقف الاتحاد الأوروبي الداعم لأمن ووحدة واستقرار اليمن.

 

 دور الاتحاد الأوروبي في اليمن سنوات الحرب

الكاتبان ستيفن داني ونويل بريوني في مؤلفهم ديناميكية الأزمة في اليمن دولياً وإقليمياً ومحلياً، كتبا (أن الاتحاد الأوروبي ينظر للأزمة والحرب في اليمن من زاويتين مختلفتين، تتعلق الأولى بالسياسات المنفصلة لـلدول الـ 27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. أما الثانية فهي تهتم بمواقف المؤسسات الأوروبية المشتركة، كالمفوضية الأوروبية، والبرلمان الأوروبي.

الكاتبان أوجزا موقف دول الاتحاد الأوروبي خلال سنوات الحرب في اليمن بــ (تصرفت مؤسسات الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء، كما لو كانت تفتقر إلى المعلومات والفهم المناسبين لليمن، مفسحة المجال لبريطانيا والولايات المتحدة لتحمل ملف اليمن، بينما كانت ولازالت تعمل فقط كطرف ثانوي).

الموقف الألماني تميز بنوع من التفرد من حيث واقعيته المفرطة التي يمكن تبينها في تصريح وزير الخارجية الألماني هايكو ماس الذي أدلى به في مارس/آذار الماضي، “إنه لا يمكن لأي قدر من المساعدات أن يحل أزمات اليمن دون حدوث تغييرات في سلوك المجتمع الدولي. وقال وزير الخارجية الألماني: “الأمل في التحسن الحقيقي موجود فقط إذا تمكنا في النهاية من وقف القتال”. وذكر ماس أن معاناة الشعب اليمني “تفوق الخيال”.

لمملكة السويد دور متميز من حيث رعايتها واستضافتها لمباحثات واتفاق استوكهولم ديسمبر/كانون الأول 2018، ورعايتها لعملية تبادل الأسرى بين الحكومة والحوثيين في أكتوبر 2020، وكذا دعوتها لمؤتمر المانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن في مارس/آذار 2021.

عموما الاتحاد الأوروبي يدعم باستمرار مؤتمرات المانحين بشأن اليمن، على سبيل المثال في 2020 منح 71 مليون يورو، دعما لبرنامج الاستجابة الإنسانية في اليمن، وفي 2021 تبرع بــ 95 مليون يورو، في الوقت الذي تقدم كل دولة من أعضائه مساهمات منفردة تفوق ما يقدمه الاتحاد، ألمانيا وحدها منحت اليمن 125 مليون يورو عام 2020، وفي عام 2021 قدمت 200 مليون يورو دعماً للأعمال الإنسانية في اليمن، كذلك هو الحال مع النرويج والسويد وهولندا وسويسرا وفرنسا وبلجيكا. وجميع هذه الأموال توضع تحت تصرف الأمم المتحدة، كغذاء ودواء لليمنيين.

بريطانيا والحرب في اليمن

وبما أننا نتحدث عن الدور الأوروبي فإننا لابد وأن نشير لمكانة المملكة المتحدة حتى بعد انسحابها من الاتحاد.

بريطانيا في مؤتمر المانحين في 2020 أسهمت بـ 160مليون جنيه إسترليني لدعم الاستجابة الإنسانية، وقدمت 87 مليون جنيه إسترليني للغرض نفسه في 2021.

عن دور بريطانيا في اليمن كتب ستيفن داني ونويل بريوني (لارتباطها التاريخي باليمن، لعبت بريطانيا دوراً رائداً في إدارة المرحلة الانتقالية بعد عام 2011، باستخدام مهاراتها الدبلوماسية لتنسيق جهود سفراء مجموعة العشرة، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة، ودعمها للرئيس عبد ربه منصور هادي، ورعايتها لمؤتمر الحوار الوطني.

طوال العملية السياسية الانتقالية، ظلت المملكة المتحدة قلقة بشأن التهديد الذي يشكله تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، وقدرة أجهزة الأمن المحلية على محاربته.

كانت لندن في بداية الأزمة، مع إعطاء الحوثيين دوراً مركزياً أكثر في العملية السياسية الانتقالية باعتبارهم أقلية مضطهدة، لكنها، ودول مجموعة العشر الأخرى، لم تحدد الحجم الفعلي للخطر الحوثي وتهديده لأمن اليمن والإقليم.

تداركت المملكة المتحدة الأمر ودعمت سياسياً ودبلوماسياً وعسكرياً التحالف الذي تقوده السعودية منذ مارس/آذار 2015، وتبدي بريطانيا قلقها المتزايد بشأن سير الحرب في اليمن.

جهود يبذلها أحمد عوض بن مبارك، لمميزات ذاتية ومهنية يتحلى بها الرجل، لكن ذلك النشاط يجب ان يترجم مؤسساتياً، بمشاركة جهات حكومية وغير حكومية.

المنشورات ذات الصلة