fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

متى نقول ” نعم ” ؟ وفي أي الأوقات نقول ” لا ” ؟

ميديا – الناس نيوز :

يقول باولو كويلو “حاول أن تعود نفسك على قول لا، عندما لا ترغب في قول نعم”.

هل تجد صعوبة في قول كلمة “لا”؟ هل تخرج كلمة “نعم” قبل أن تتبين مدى الالتزام والوعود التي تقطعها؟ وهل تدرك بعد فوات الأوان أنك لا تريد أو ليس لديك الوقت الكافي لتنفيذ ما وعدت بتنفيذه، فتجد نفسك مضطرباً لا تملك الوقت ولا الطاقة اللازمة؟

قد تتساءل كيف يحدث ذلك معك مراراً وتكرار.

يضعنا المجتمع الذي نعيش فيه في مواقف يومية، ونضطر أن نقول نعم، ونحن في حيرة وتردد عندما تبدو الأمور مستعجلة أو غير متوقعة، كالرد على الهاتف، والرسالة الصوتية والخطاب والبريد الإلكتروني، كل هذه الأمور تزعجنا يوميا ، وفق فوربس .

السؤال هنا، كم من هذه المطالب التي نعتقد أنها تهمنا تستحق منا كل هذا الاهتمام؟ وكم من هذه المطالب نستطيع أن نقول لها “لا”؟ تخيل كم من الوقت تستطيع أن توفر؟، وكم من الطاقة تستطيع أن تخزن؟ بقول كلمة لا. أن كنت تتعجب فإن الأمر يستحق التعجب! حان الوقت لإيجاد طريقة تجعل حياتك أكثر سهولة ومتعة بقولك لا.

لماذا نقول نعم معظم الوقت؟

عندما كنا أطفالا، كنا نقول “لا” رفضا للأشياء التي لا نريدها، لكن الأهل علمونا أن نقول “نعم” على ان تكون كلمة “لا” مخصصة فقط للوالدين عندما يخاطبان أطفالهم، فتعودنا منذ الصغر أن نقول “نعم” كي نلفت نظر عائلتنا، وأن نقول “نعم” لمدرسنا ولكل من يكبرنا لأنه من غير المقبول قول لا لهم من وجهة نظر والدينا. بعض تلك المخاوف قد صاحبتك باقي حياتك.

هناك سبب آخر للإسراف في قول “نعم” يتمثل في عدم القدرة على التفكير بوضوح فيما يطلب منك، بسبب سيطرة شعور الذنب عليك إذا رفضت، أو خوفك من إيذاء أو إحباط السائل، أو خوفك من نفوذه وسلطته عليك.

متى نقول نعم؟

عندما تستطيع أن تساعد الأخرين على إنجاز ما يحتاجون.
عندما تمتلك الوقت لقول “نعم”.
عندما تريد أن تكسب مهارة.
عندما تمتلك الطاقة والوقت لقول “نعم”. تذكر أن الإرهاق يؤدي الى المعاناة التي ستؤثر لاحقا على صحتك ونجاحك.
أعد ترتيب أمورك بحيث تتمكن من قول “نعم” حتى لا يكون هناك أثر سلبي على التزاماتك الأخرى.
عواقب قول “نعم” قد تفوق عواقب قول “لا”.
قل “لا” للأصدقاء والمقربين

هل تجد نفسك تقول “نعم” لكل مطالب، أصدقائك أو عائلتك من أجل إسعادهم؟ وهل تشعر أنك من الذين يستجيبون للضغط والابتزاز العاطفي؟ وخاصة مع الأشخاص الذين يجدون متعتهم في كونهم الطرف الذي يأخذ ويطلب دائماً ولا يعطي شيئاً، فكثير منا ترعرع على أن فكرة قول نعم لمطالب الاخرين قد يسعدهم، ولكن حاول أن تتذكر المرات التي ارتدت عليك كلمة نعم عكسياً، فكر كم مرة قلت نعم لقضاء وقت مع العائلة والأصدقاء، ولكن كنت تريد أن تمضي نهارك من دون رفقة أحد.

فكر لعل قول نعم يزعج الآخرين أكثر وذلك لأنك عندما تحضر تبدو تعيسا ومتوترا ومنزعجاً. لذلك يجب أن تعرف متى تقول نعم ومتى تقول لا، وأن تدرك مدى أهمية ذلك في بعض المواقف التي يكون فيها القرار حاسماً وقد تترتب عليه لاحقاً أمور مهمه.

عواقب عدم قول “لا”

حان الوقت لنتوقف لفترة كافية ونقوم بتحليل كل موقف، وحان الوقت لنكون حاسمين. عندما نقول “نعم” لكل شيء ولكل من حولنا، وذلك يعني قول “لا” لأمور كثيرة تكون مهمه لنا، وسنخسر أنفسنا ووقتنا وحياتنا. عندما نقول “نعم” لكل طلب ومطلب نصبح ألد الأعداء لأنفسنا، ونجعل أنفسنا ضحية قرارنا. وأحياناً يمكن أن يفيض بنا الكيل وعندئذ تخرج كلمة “لا” بشكل غير لطيف وتفسد علاقتنا بهم.

بعض الأساسيات للبدء باستخدام عبارة”لا”

دوّن قائمة بعدد المرات التي قلت فيها “نعم” خلال أسبوع، إذا كنت ممن يدمنون قول “نعم” سوف تنصدم بعدد المرات التي رددت فيها هذه الكلمة خلال أسبوع واحد. واسأل نفسك لماذا وافقت؟ فيما كنت أفكر؟ ماذا أفعل؟ أنني لا أريد أن يتم استغلالي بهذه الصورة، فهذه تعد بمثابة معيار حقيقي لتلك الضغوط.

اهتم بالطرق والأساليب التي توزع بها وقتك إذا كان معظم وقتك يضيع في مساعدة صديق واحد، فمتى سترى الأصدقاء الآخرين، وإذا كانت متطلبات أسرتك أو وظيفتك كبيرة فماذا أبقيت لمتعك الخاصة؟ عندما تنظم وقتك على نحو جيد سوف تجد الوقت الكافي لك.

رتب أولوياتك أي من هؤلاء يمكن أن يطلب منك شيئاً وتوافقه من دون الشعور بالضيق أو الغضب؟ طفل؟ صديق؟ صديقة؟ زوج؟ زوجة؟ مدير؟ أحد أفراد العائلة؟ .

اعرف حدودك وقدرتك من الآن، كم المشاكل التي تستطيع تحملها دون أن تشعر بأنك تستنزف؟ إلى متى تستطيع الاستمرار في صداقات من جانب واحد تكون فيها أنت الطرف الذي يعطي دائماً؟ أنت لست طبيبا نفسيا يجب أن تحدد مقدار تقربك من حياة الشخص الذي أمامك ونوع الطلبات التي لا تشعرك بالارتياح.

كن صادقا مع نفسك، عندما يُطلب منك أداء مهمة ما حاول التعرف على رد فعل جسدك حينها، هل تشعر بصداع مفاجئ أو تعب، أم تشعر أن الأمر ليس ممتعًا أو محببًا لك؟، لا تغفل عن تلك الإشارات فهي دعوة من جسدك لرفض الأمر.

منح الأهمية لذاتك فعند قول عبارة “لا”، أنت تعطي أهمية لمشاعرك واحتياجاتك، وتمنح نفسك السلطة للموافقة والرفض ويزيد من ثقتك بنفسك.
في حال كنتم لا تستطيعون قول “لا” وجهاً لوجه اطلبو من الاشخاص إرسال رسالة نصية أو بريدٍ إلكتروني يتضمن طلبهم لتتمكنوا من الرد لاحقاً، فمن المنطقي تماماً أن تقولو أنكم بحاجة إلى التحقق من جدولكم قبل الرد.
كيف تقول “لا” من دون أن تنفر الأخرين؟

حتى لو كنت واضحاً وطيباً وصادقاً فإن الآًخرين قد ينفرون منك لأنك قد اعطيتهم ردا لا يريدون سماعه، إليك بعض الأفكار لقول كلمة لا دون أن تضايقهم وتجرحهم.

أنت لديك القوة والحق لقول كلمة “لا”. إذا أعطيت معلومات أكثر مما يجب فأنك ستحول ردك إلى عذر، الذي بدوره سوف يقودك الى نطاق التردد ويتركك عرضة لقول “نعم”.

أظهر لهم أنك تتفهمهم ولكنك للأسف لا تستطيع مساعدتهم.
كن لطيفا وقل (لا وشكرا) ان هذه العبارة مباشرة ولطيفة في أن واحد.
عندما تقول “لا” التي لا يتوقع الطالب أن يسمعها، قد يحاول أن يتفاوض معك كي تغير رأيك.

اعرف لم قلت “لا”، كن مالكا للكلمة وواثقا وغير متردد. لأن كلمة “لا” موجهة إلى الطلب وليس للشخص. في حال قررت ان تغير كلمة “لا” إلى “نعم”، بيّن بوضوح ماهي شروط الموافقة وقول عبارة “نعم”.

المنشورات ذات الصلة