fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مثقّفون سوريّون ينعون الكاتب عادل محمود

دمشق – الناس نيوز ::

نعى العديد من الكتاب والمثقفين السوريين والعرب الكاتب والشاعر السوري عادل محمود الذي توفي، مساء الاثنين، في دمشق، بعد معاناة مع المرض.

وكان الراحل قد اشتهر بكتابة المقال الصحفي والقصة القصيرة والرواية إلى جانب الشعر الذي كان ملعبه الأساسي، وقد حملت نصوصه أسلوب وأحلام جيل الأربعينيات بعد موجة الحداثة الأولى التي شهدتها قصيدة التفعيلة والنثر.

ونعى الراحل محمود عدد من الأدباء ممن عرفوه وبعضهم قرأ أعماله حيث كتب صديقه عمر قدور قائلاً: “الصور تعود إلى تموز 2012، في ضيافة الصديق الشاعر عادل محمود، في قريته عين البوم. آخر لقاء لنا كان قبل تسع سنوات، عندما رن الجرس، وكان آتياً بلا اتصال للتهنئة بولادة ابنتي. ذلك اليوم، أثناء الحديث، كشف عن ظهره الذي تسلى ليلاً عناصر أحد الحواجز بإطفاء السجائر فيه.
قبل ثلاث سنوات أتت سيرته بيني وبين الراحل ميشيل كيلو، وأنهى الحديث قائلاً بثقة شديدة: عندما سنعود إلى الشام سنزور عادل، أنا سأهديه قميصاً، وأنت تهديه علبة بارفان.
لم أشأ أن أزيد في حزن عادل على رحيل عزيزنا ميشيل، فلم أخبره بذلك الحديث، لكن كنت أقول لنفسي أنني إذا عدت إلى الشام سوف أهديه القميص وعلبة البارفان.
وداعاً عادل”

وقال الاعلامي السوري إبراهيم حميدي: “الصديق عادل محمود، الشاعر البري في المدينة. هذا الاحتفاء بذكراه والحزن ع غيابه. تماما كما كان واشتهى”.

ونعاه الكاتب خالد خليفة بقوله : “مع السلامة يارفيق الصبا. مع السلامة عادل محمود. سلم ع الحبايب”.

وكذلك الصحفي أكرم خزام الذي نعاه بمنشور مطول: “عادل محمود الشاعر الجميل يغادر الحياة بدون رغبة منه ……………منذ دخوله المستشفى قبل ثلاثة اشهر ، و بالرغم من تمنياتنا له بالشفاء العاجل،كنت على يقين أن عادل لن نراه بعد ذلك التاريخ!!!!شتاء 2010 كان اللقاء الاخير وجها لوجه معه في مطعم نينار الدمشقي…..
عوالم المرأة و السفر و الترحال و الغربة و السياسة خيمت على لقائنا الاخير….
بعد ذلك تواصلنا افتراضيا بين الحين و الاخر….
كلمة خسارة لن تفي بوداعه.
ذرف الدموع لن يفيد ايضا.
اهم مافي عادل أنه ترك كتبا و مقالات سنرجع اليها بين الحين و الاخر لنشاكسه من جديد و نداعبه و نختلف معه وسنتذكر انه بالرغم من كل ذلك سيبقى صديقا…
وداعا يا صديقي الذي رحل عن هذه الدنيا مبكرا”.

أما الكاتب والصحفي محمد منصور فكتب : “ما الذي يمكن أن ننعيه في الشاعر عادل محمود؟ هل هو المعارض المر الذي كان قبل آذار عام 2011 صلبا قويا عنيداً، أم هو الصامت الذي لم تنطقه مجزرة الكيماوي ولا الحولة من قبلها بكلمة واحدة.. بينما أنطقه إسقاط تمثال أبو العلاء المعري؟!
هل هو شقيق رئيس فرع التحقيق سابقاً العقيد عدنان محمود الجلاد، الذي لا يجهل زوار الفرع سيرته وسلوكه وإجرامه، أم شقيق العقيد المتقاعد عدنان محمود/ الضحية، الذي عثر عليه مقتولا في فيلته في صيف عام 2016 مع زوجته الثالثة وحارس مزرعته؟!
هل هو الشاعر الذي “بكًّر” وهو في السادسة والسبعين من العمر، والذي ينعيه الكثير من أبناء الثورة بحرارة فجائعية، أم الشاعر الذي كتب قبل أسابيع الساقط القذر نزيه أبو عفش مقالا مدائحيا فيه واعتبره أحد شغيلة الثقافة السورية.. ويكفيك عارا اليوم أن يمتدحك نزيه أبو عفش، أو أن تكون مستشارا دراميا لفيلم طائفي قذر كفيلم (الإفطار الأخير) لعبد اللطيف عبد الحميد!
من الغريب أن الموت لحظة استحقاق كبرى… تتحول لدى البعض إلى لحظة نفاق كبرى. سقا الله صورة عادل محمود الودود اللطيف، الذي طالما جمعتني به الكثير من الأمسيات في دمشق قبل اندلاع الثورة، دون أن أدعي صداقته كما يفعل الكثيرون، ودون أن أقرأ له بيتا واحدا من الشعر وهو يحمل لقب شاعر، كما الكثيرون ممن ينعونه أيضاً”.

ويعتبر عادل محمود (1946– 2022) صاحب أسلوب متميز في الكتابة الشعرية، وقد صدرت مجموعته الأولى (قمصان زرقاء للجثث الفاخرة) عام 1979، ثم أتبعها بنحو عشر مجموعات شعرية، منها (ضفتاه من حجر – 1981) و(مسودات عن العالم 1982) و(الليل أفضل أنواع الإنسان – 2015).

وانتقل محمود عام 2008 لكتابة الرواية، وفاز بجائزة دبي الثقافية للإبداع – الدورة الخامسة، عن روايته (إلى الأبد ويوم).

وشاء القدر ألا يعلم الكاتب الراحل عادل محمود بفوزه منذ أيام بجائزة السيناريو في مهرجان قرطاج السينمائي، عن النص الذي كتبه لفيلم “الطريق” من إخراج عبد اللطيف عبد الحميد، حيث كان محمود راقداً في المشفى بحالة غيبوبة.

وتشهد الساحة السورية انقساماً في المواقف من معظم الأحداث والشخصيات، على اعتبار ان المقياس غالباً يكون مدى الإعلان والتأييد في المواقف من الثورة أو النظام … .

المنشورات ذات الصلة