fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مخلوف يضع الأسد في مواجهة أهالي المناطق الموالية في الساحل السوري بعد الحرائق

دمشق – الناس نيوز :

ردّ رامي مخلوف على زيارة بشار الأسد، الثلاثاء، إلى الساحل السوري، الذي تعرض الأسبوع الماضي لحرائق ضخمة ، (غالبا مفتعلة كحرائق المحاصيل في باقي المحافظات السورية العام الماضي ) ، حيث أطلق الأخير جملة من التصريحات، قال فيها إن الوضع الذي حصل كارثة وطنية بالمعنيين الإنساني والاقتصادي، وقال إن التحديات كبيرة، مؤكدا استعداد الحكومة للدعم.

وجاء رد مخلوف كالمعتاد على صفحته في “فيسبوك”، حيث حاول عبر منشوره أن يضغط على الأسد لرفع الحجز الاحتياطي عن أمواله، وليظهر بأنه سبّاق في مد يد الكرم لأبناء جلدته في الساحل وكتب : “إلى أهلنا في الساحل السوري:
قلوبنا تحترق على هذه المشاهد المرعبة التي تشهدها غابات بلدنا والتي كانت رئة التنفس لكل السوريين… وعيوننا تدمع على نزوح المئات من منازلهم واحتراق آلاف الدونمات من أراضيهم الزراعية التي هي مصدر دخلهم وضمان عيشهم الوحيد… الله يصبرهم جميعاً ويرحم شهداءهم ويداوي جرحاهم ويعين ما تبقى من أهلنا ويعيننا على إعانتهم والتخفيف عنهم.”

وأضاف مخلوف المختلف مع الأسد وزوجته أسماء على الثروة : “فبأمر الله تعالى خصصنا جزء من أرباح راماك للمشاريع التنموية والإنسانية في شركة سيريتل بمبلغ 7 مليار ليرة سورية لدعم أهلنا في الساحل وبالأخص المناطق المتضررة من الحرائق.

وقد أرسلنا كتاب للحارس القضائي المعين لشركة سيريتل نطلب منه الدعوى لاجتماع هيئة عامة فورية لتوزيع أرباح الشركة أو لانتخاب مجلس إدارة يتسنى له توزيع الأرباح وعدم حرمان المتضررين من جراء الحرائق من هذه الرعاية وإحساسهم بالوقوف إلى جانبهم.

وسنوزع هذه المبالغ إن شاء الله بعد الحصول عليها بالاشتراك مع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل. وفي حال التأخير في عقد هذا الاجتماع وعدم توزيع المبالغ نحمل الحارس القضائي الذي هو مؤسسة الاتصالات المسؤولية الكاملة عن حرمان أهلنا من هذا الدعم المالي والذين هم بأمس الحاجة له”.

وختم الكلام بالقول “اللهم اشهد أني بلغت”. ويأتي منشور مخلوف الثلاثاء بعد مغادرة عائلته سوريا إلى دبي وبقائه قيد الإقامة الجبرية تحت حراسة مشددة من قوات الأسد .

وزار رأس النظام الثلاثاء ريف اللاذقية، وقال “الأسد” اليوم الثلاثاء، إنه تم تأمين الموارد المادية لدعم المتضررين، وأشار إلى أن جزءا من ذلك الدعم جاء من الدولة والآخر من المجتمع المحلي.

وأضاف “الأسد” بتصريحات صحفية لوسائل إعلام موالية، بأن الأضرار كبيرة والتحديات أيضا كبيرة، وأكد أن كل ما سمعه من مشكلات سيكون لها حل.

وحدد “الأسد” التحديات القادمة بثلاثة أولها أن معظم الأهالي خسروا الموسم الحالي وأن فقدان الموارد سيكون لمدة عام بالنسبة لهؤلاء، وأكد أن الحكومة ستقوم بتحمل الأعباء المالية عن الأهالي (سبق وزار عدة مناطق منكوبة ووعد ولم ينفذ ) ، وأضاف أن التحدي الثاني هو تحدي إعادة الإنتاج من خلال الدعم التقني والإنساني.

وأشار “الأسد” أن 60 بالمئة من الأضرار كانت في المناطق الحراجية، وبأن “الخوف هو من انتشار المخالفات” في تلك المناطق التي تعرضت لحريق، وحمّل الإدارات المحلية مسؤولية قمع تلك المخالفات إن حدثت والتشدد في ذلك، وقال إن المناطق الحراجية “ثروة وطنية لا تقل أهمية عن الأراضي المنتجة”.

ولفت “الأسد” إلى أن حكومته “ستقدم تسهيلات كبيرة” للمتضررين، وستتحمل العبء في هذا المجال، وأنها وضعت الخطط التي وصفها بأنها “واقعية ويمكن تطبيقها”، قائلا: “المهم أن نعمل ليل نهار”.
والجدير ذكره أن عشرات الحرائق اندلعت في أغلب قرى الساحل السوري مخلفة عددا من الوفيات والمصابين بصفوف المدنيين، دون أن تتدخل الدول الداعمة للنظام ، كروسيا وإيران ، لمحاولة السيطرة عليها.

وكانت بدأت فورًا التعليقات الساخرة على مواقف الاسد مخلوف في مواقع التواصل الاجتماعي ، لعل ابرزها كان ” راماك الخيرية الأسدية المخلوفية للساحل والبراميل لباقي سورية ” .

المنشورات ذات الصلة