fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“مدنية” مبادرة تجمع “فاعلين سوريين” في باريس

باريس – الناس نيوز ::

يعتزم رجل الأعمال السوري – البريطاني أيمن الأصفري، على إطلاق “منصة مدنية” وهي تمثيل سياسي جديد للمعارضة السورية، يوم الاثنين القادم 5 حزيران / جون من قاعة مركز العالم العربي في باريس، بحضور ممثلين عن 150 منظمة من منظمات المجتمع المدني السوري لبحث آخر تطورات الملف السوري.

ووفقا لبرنامج المنصة الذي وصلت نسخة منه لجريدة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية ، ﺗهدف المبادرة إﻟﻰ “عكس الديناميكيات المؤثرة ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺎرات اﻟﺣل السياسي ﻓﻲ ﺳورﯾﺎ، ﻣن ﺧﻼل حشد اﻟﻔﺎعلين المدنيين السوريين ﺣول ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﺷﺎﻣﻠﺔ ﻣن القيم المبنية ﻋﻠﻰ اﻟﺣﻘوق ﻟﻼنتظام ﺿﻣن ﻓﺿﺎء مدني موحد”.

كما تسعى “لتقديم ھؤﻻء اﻟﻔﺎﻋﻠﯾن كنظراء ﻗﺎدرﯾن ﻋﻠﻰ ﻟعب دور قيادي ﻓﻲ صناعة القرارات المتعلقة ببلدھم بما ﯾﺳﺎھم بالوصول لبلد حر ديمقراطي ذي سيادة يحترم ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن وﯾﺳﺎھم إيجابياً ﺿﻣن المجتمع اﻟدوﻟﻲ”.

وزادات أهمية هذه الجهود بشكل خاص، مع ارتفاع وتيرة التطبيع مع ﻧظﺎم اﻷسد ﻓﻲ أﻋﻘﺎب الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا.

وتشدد المبادرة في بيانها، على أن المطالبة بالأحقية السياسية ﻟﻠﻔﺿﺎء المدني اﻟﺳوري ﺗﺣت ﻣظﻠتها ﻻ ﺗﻌﻧﻲ ضمناً أﯾﺔ رﻏﺑﺔ ﻓﻲ الحلول محل اﻷجسام السورية المنخرطة ﻓﻲ العملية اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ وﻓق ﻗرار ﻣﺟﻠس اﻷﻣن رﻗم 2254، ﺑل ﺗﺄﺗﻲ ﺿﻣن ﻣﺣﺎوﻻت رﻓد ﺟﮭودھﺎ.

وأضافت أن هذه اﻷحقية السياسية متجذرة ﻓﻲ ﺿرورة أن يكون ﻟﻠﻔﺎﻋلين المدنيين السوريين دور ﻓﻌﺎل ﻓﻲ التأثير ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻓﺔ مسارات العمل للوصول لحل سياسي ﻋﺎدل ومبني ﻋﻠﻰ الحقوق وھذا ﺣق مصان ﻟﻠﺳوريين وﻓق ﻗرار ﻣﺟﻠس اﻷﻣن ذاته.

وسيحضر المؤتمر إﻟﻰ ﺟﺎﻧب ممثلي المؤسسات السورية مجموعة ﻣن المبعوثين اﻟﺧﺎصين إلى ﺳورﯾﺎ وقياديين وصناع ﻗرار ﺳوريين ودوليين.

ومن المقرر أن يلتقي في اليوم السابق للمؤتمر (الإثنين 5 حزيران 2023) ممثلو المؤسسات اﻟﺳورﯾﺔ ﺿﻣن ﯾوم عمل ﻣﻐﻠق لنقاش أولويات وآليات عملهم المشترك ﻣﺳﺗﻘبلاً.

وأشارت المبادرة إلى أنها ترحب بجميع الفاعلين المدنيين السوريين الذين ﯾؤمنون بقيمها، ﻣن ﻣﺧﺗﻠف اﻟﻘطﺎﻋﺎت والمناطق الجغرافية، ﺑﻣﺎ ﻓﻲ ذﻟك منظمات المجتمع المدني والتنظيمات المجتمعية ومجموعات الضحايا والنقابات والاتحادات ومراكز الأبحاث ووسائل الإعلام، وفي وقت لاحق الأفراد.

من جهته، أكّد أيمن أصفري، رئيس ﻣﺟﻠس إدارة مبادرة مدنية أنه “ﻋﻠﻰ مدى العقد الماضي، لعبت ﻣؤﺳﺳﺎت اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ اﻟﻣدﻧﻲ اﻟﺳوري دوراً استثنائياً ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ قيم اﻻﻧﺗﻔﺎﺿﺔ اﻟﺳورﯾﺔ وﺗﻘدﯾم اﻟﺧدﻣﺎت اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ ﻟﻠﻣﺟﺗﻣﻌﺎت اﻟﺳورﯾﺔ اﻟﻣﺧﺗﻠﻔﺔ. ﻟﮭذه اﻟﻣؤﺳﺳﺎت ﺷرﻋﯾﺗﮭﺎ ﻓﻲ أن ﯾﻛون ﺻوﺗﮭﺎ ﻣؤﺛراً عند ﻧﻘﺎش ﺣﺎﺟﺎت اﻟﺷﻌب اﻟﺳوري ومستقبله، ﺑﻣﺎ ﻓﻲ ذﻟك دﻋم أي عملية سياسية. المبادرة ﺗﺳﻌﻰ إﻟﻰ ﺟﻣﻊ ھذه المؤسسات ﻣﻌﺎً، متحدة ﻣن ﺧﻼل القيم واﻷھداف اﻟمشتركة”.

من جانبها قالت المديرة التنفيذية للمبادرة سوسن أبو زين الدين، إن “أﻛﺛر ﻣن 150 ﻣؤﺳﺳﺔ مجتمع مدني ﺳورﯾﺔ من ﻣﺧﺗﻠف اﻟﻘطﺎﻋﺎت واﻟﻣﻧﺎطق داﺧل ﺳورﯾﺎ وﺧﺎرﺟﮭﺎ ﺳﺗﻠﺗﻘﻲ ﺿﻣن المؤتمر ﻟﻧﻘﺎش آليات عملنا المشترك بما يضمن ﻣﺷﺎرﻛﺔ ﻓﺎﻋﻠﺔ ﻟﻠﻔﺿﺎء المدني اﻟﺳوري ﻓﻲ المساهمة بصياغة مستقبل بلدنا بشكل سلمي وديمقراطي”.

وأضافت أنها “ستستضيف المبعوثين الخاصين وصناع القرار الدوليين حول سوريا، لطرح منظورنا والعمل على خلق شراكات حقيقية قادرة على معالجة المسارات المختلفة بما يفضي إلى حل سياسي قائم على الحقوق”.

وأشارت إلى أن هناك “أهمية لحشد ﻛﺎﻓﺔ الفاعلين دون إﻗﺻﺎء وﺑﻣﺎ يتجاوز واﻗﻊ اﻻﺳﺗﻘطﺎب، خصوصاً أن المبادرة وليدة الكثير ﻣن ﻣﺣﺎوﻻت السوريين والسوريات ﻟﺧﻠق منصة مستقلة ﺗرﻓﻊ صوت السوريين عالياً فوق أجندة التيارات المتصارعة، أﻣﻼً ببناء آليات تشبهنا وتعبر عن مكنونات حراكنا المدني وصولاً لسوريا موحدة كما نحب”.

المنشورات ذات الصلة