fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مدير شركة “دبي لينك” الحاج علي: 5 اختلافات بين السياحة السعودية ودبي..

ميديا – الناس نيوز ::

كشف مدير شركة “دبي لينك” للسفر والسياحة، رجل الأعمال السوري الكندي هيثم الحاج علي، عن أبرز الفروق بين السياحة في المملكة والسياحة في دبي.

وقال ” لسبق “: دبي بدأت سياحيًّا منذ سنوات طويلة تلامس 40 عامًا؛ ولذلك فهي الوجهة السياحية الأولى في الشرق الأوسط بسبب المشاريع والمبادرات التي تقوم بها الحكومة لجعلها المدينة الأولى عالميًّا من حيث التميز والابتكار.. أما السعودية فقد انطلقت مؤخرًا وبكل قوة، وأثق في قدرات أبنائها للوصول إلى العالمية في وقت قريب للغاية.

وأضاف: ما يميز دبي هو التطور العمراني الفريد، وما يرافقه من خدمات شاملة، بالإضافة إلى وجود البنى التحتية المتطورة؛ بينما يميز المملكة اتساع الأراضي والمساحات الشاسعة وتنوع القدرات الطبيعية.. وتتنوع المشروعات الحديثة في دبي كالمطارات والمواصلات والمشافي والحدائق المتنوعة والمعارض والناطحات، فهي تجذب الفئات العمرية المتنوعة؛ بينما تتميز السعودية بوجود المشروعات الهائلة التي تتطور وتنجز بشكل سريع للغاية توصف بالسياحة المستدامة.

وأردف: تمتلك المملكة كنوزًا أثرية هائلة، وهي نفط السياحة العالمية؛ حيث تتصدر السياحة الثقافية رغبات سياح العالم المقدّر عددهم عام 2019 بـ1.5 مليار زائر.

وكشف عن تصدر الإمارات قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى السائحين السعوديين عند السفر للخارج، بعد فتح السفر؛ حيث وصل لدبي خلال الفترة من يناير إلى نوفمبر 2021 أكثرُ من 535 ألف نزيل سعودي، قضوا ما يقرب من 1.7 مليون ليلة، وهم يشكلون نحو 50% من عدد الزوار إلى دبي من دول مجلس التعاون الخليجي، و10% من إجمالي عدد الزوار القادمين إلى دبي.

وتوقع “الحاج علي” أنه في عام 2022 سيتواصل تدفق السياح السعوديين إلى دبي بسبب البرامج والعروض والفعاليات المتنوعة والمتواصلة، وهي تستقطب جميع الفئات العمرية السعودية.

وقال: على عكس باقي الجنسيات؛ فإن شهر رمضان المبارك من الأشهر التي تشهد ارتفاعًا بعدد الحجوزات الفندقية من قِبَل الأشقاء السعوديين؛ حيث العروض والأنشطة والفعاليات المتنوعة في أجواء إيمانية تمتزج بالثقافة والعادات الرمضانية لشعوب المنطقة؛ لذلك تجذب دبي العائلات السعودية لقضاء إجازة رمضان والعيد فيها.

وردّ على من يقول إن هناك تنافس بين الأشقاء في المملكة ودبي بقوله: دبي لا تعتبر أن السياحة الداخلية بالسعودية وجهة منافسة لها؛ بل ترى أن السياحة في البلدين الشقيقين مكملتان لبعضهما، وكما يرغب العديد من الإخوة السعوديين في قضاء إجازاتهم داخل المملكة؛ فهناك من يخطط للسفر للخارج؛ وبالمثل هناك أيضًا العديد من الإماراتيين والمقيمين والزوار القادمين من خارج الإمارات ممن يرغبون في زيارة المملكة وحضور فعالياتها المتميزة وزيارة المناطق الأثرية فيها؛ فالتكامل هو الأساس ولا سبيل إلى المنافسة؛ فما لدى الأشقاء في السعودية يختلف عما لدينا هنا في دبي.

وتابع: هناك قفزة نوعية سياحية في المملكة العربية السعودية، والتحديات التي واجهتها نحو هذه القفزة النوعية إنما تعكس عزيمة رشيدة لولاة الأمر؛ فالضيافة مرادفة للسياحة ومعروف أن السعودي مضياف كريم، وهذا من أهم عوامل نجاح السياحة في أي بلد يأتي بعدها المرافق الحيوية والخدمية تَشهد تجليًّا واضحًا في الإنشاء بالمملكة.

واختتم بالقول: كشخص يعمل في مجال السياحة منذ أكثر من 30 عامًا؛ آمل أن يكون هناك تعاون أعمق بين البلدين الشقيقين في مجال المجموعات السياحية الأجنبية؛ حيث يتم الترتيب لبرنامج سياحي يمتد لأسبوعين أو أكثر، يقضي الزوار نصفه في دولة الإمارات، والنصف الثاني في المملكة على سبيل المثال؛ وهو ما يعرف بقاعدة “50+50” أو إتاحة الفرصة للمقيمين في دولة الإمارات لزيارة المملكة ضمن برنامج سياحي يشمل زيارة مدينة العلا السياحية ومناطق أثرية أخرى منتشرة في كل أنحاء المملكة.

المنشورات ذات الصلة