fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مذكرات رئيس : باراك أوباما بالعربية من دار هاشيت أنطوان/نوفل

بيروت – الناس نيوز :

سردٌ آسر وشخصي جدًا عن مرحلة من مراحل صُنع التاريخ لرئيس ألهمنا لنؤمن بقوّة الديمقراطية .. بهذه الكلمات يتم التقديم للجزء الأول من مذكّراته الرئاسية، المثيرة والمنتظرة، يروي باراك أوباما قصّة رحلة تكاد

تكون خيالية لشابّ بدأ بالبحث عن هويّته فأصبح قائدًا للعالم الحرّ، واصفًا فيه، بتفاصيل شخصية لافتة، كيف تعلّم السياسة واللحظات المهمّة من العهد الأول في رئاسته التاريخية، زمن تحوّلات كبيرة واضطرابات.

يأخذ أوباما القارئ في رحلة آسرة، بدءًا من تطلّعاته السياسية الأولى إلى انتصار المؤتمر الحزبي في ولاية “أيوا ” الذي أظهر قوّة النشاط الشعبي، في ليلة فاصلة، في الرابع من نوفمبر من عام 2008، عندما انتُخب الرئيس

الرابع والأربعين للولايات المتّحدة الأميركية، وأصبح أول أميركي من أصل أفريقي يشغل أعلى منصب في البلاد.

حين يتمعّن في ماهية الرئاسة، يقدّم لنا أوباما استكشافًا فريدًا وعميقًا للمدى الهائل للسلطة الرئاسية وفي الوقت نفسه لحدودها. يدعونا لنلقي نظرة جديدة على ديناميّات السياسة الحزبية الأميركية والدبلوماسية

الدولية. يُدخل أوباما القارئ إلى المكتب البيضوي، وإلى غرفة العمليات في البيت الأبيض، وإلى موسكو والقاهرة وبكين ومناطق أخرى من العالم.

يطلعنا على أفكاره عند تشكيل الحكومة ومصارعة الأزمة المالية العامّة، عند تقييمه لدهاء فلاديمير بوتين، وتغلّبه على صعاب بدت مستعصية لتمرير قانون الرعاية الصحّية.
يعرض لنا الأوقات التي اشتبك فيها مع الجنرالات بشأن استراتيجية الولايات المتّحدة العسكرية في أفغانستان أو عند قيامه بالإصلاحات في وول ستريت.

يروي لنا مواجهته للانفجار المدمّر لمنصّة ديبووتر هورايزن، وحين أذن بعملية نبتون سبير، التي أدّت إلى مقتل أسامة بن لادن.

الأرض الموعودة كتاب فيه تأمّل داخلي، إذ يحكي قصّة رهان رجل مع التاريخ، وإيمان منظّمٍ اجتماعي يُختبر على المسرح العالمي. أوباما يصارحنا بشأن عملية التوازن المترتّبة على رجل أميركي من أصل أفريقي يترشّح

لمنصب الرئاسة: أن يجسّد توقّعات جيل تحرّكه عناوين “الأمل والتغيير” من جهة، ومواجهة التحدّيات الأخلاقية التي قد تنتج عن القرارات البالغة الأهمّية من جهة أخرى. يتكلّم بأمانة عن القوى التي عارضته في الداخل والخارج، عن

تأثير العيش في البيت الأبيض على زوجته وابنتيه.

لم يخشَ أوباما الكشف عن شكّه في نفسه أحيانًا وعن خيبات أمله، إلّا أنّه لم يتراجع أبدًا عن إيمانه بأنّه داخل التجربة الأميركية العظيمة، التقدّم ممكن دائمًا.

يجسّد هذا الكتاب القويّ والبديع في صياغته، قناعة باراك أوباما بأنّ الديمقراطية ليست هبة من العلى بل هي شيء قائم على التعاطف والتفاهم والبناء المشترك، يومًا بعد يوم.

باراك أوباما هو الرئيس الـ44 للولايات المتّحدة الأميركية، انتُخب في الرابع من نوفمبر 2008، وشغل منصبه لعهدين متتاليين. ألّف كتابين سابقين هما من أفضل الكتب مبيعًا لنيويورك تايمز، أحلام من أبي وجرأة الأمل. حائز

جائزة نوبل للسلام لعام 2009. يقيم حاليًا في العاصمة واشنطن مع زوجته ميشيل. لهما ابنتان، ماليا وساشا.

المنشورات ذات الصلة