fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أنور عمران – الناس نيوز ::

مدينٌ لكِ ب “مرحبا” قديمة…

مرحبا

تحاشيتُها جيداً

وركنتها بعيداً عن مزاجِ الطقسِ والنُّقاد،

لم أُنقِّحها

.. حتى تظلَّ بشمعِها،

ولم أُكرّرُها عليَّ

لكي لا تنقصَ نعمةً…

ربما

كان يليقٌ بنا

أن أحتفي بها أكثر،

كأن أنثرها للعصافيرِ على سطحِ بيتنا،

أو أكتبها نشيداً مؤمناً للخائفينَ،

أو حتى أُحلّي بها فنجانَ الشاي الذي بردَ بيننا…

أنا مدينٌ ب مرحبا

مازالت ترنُّ في روحي مثل الصلاة،

تحملُ شعرَكِ المُجعَّد للأغاني،

وتمحوها،

وتمحوها..

بانتظارِ غزلٍ أغزرَ دمعاً…

ما الذي كان سيحدثُ

لو قلتُ “أهلاً” أشدَّ؟

هل كنتِ ستسحبينَ يدي مثلما فعلتِ بيدِ القصيدة؟

كنت ستتعبينَ من حِمْلِ مشمشكِ؟

أو تُرشديني إلى الطرقات الفرعيةِ لحضنك؟ …

من ألفِ ندمٍ

وأنا أَعُدُّ الخياراتِ على أصابعِ روحي،

وأبكي على الخساراتِ،

ومدينٌ لكِ

بحبٍ ما زالَ يكبرُ من ألفِ ندم…

أنتِ انشغلتِ عنهُ…

وأنا انشغلتُ عنهُ…

ولكنهُ

وكلما صادفتُ شَعراً مُجعداً في طريقي

يأخذني إلى ركنِ البكاءِ،

ويهمسُ لي:

أنتَ مدينٌ لها

ب مرحبا لامعة…

لامعةٍ ومخيفةٍ مثل الجحيم!!

المنشورات ذات الصلة