fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

‏مركز بيو للاستبيانات: الإسلام الدين الأسرع نموا مع تزايد اللادينيين…‏

ميديا – الناس نيوز ::

واشنطن بوست – ظلّ المسيحيون أكبر جماعة دينية في العالم في نهاية العقد الذي انتهى في عام 2020، ولكن نمو المسيحية لم يواكب الزيادة في عدد سكان العالم بحسب تقرير صدر عن مركز بيو للأبحاث يوم الإثنين.

‏وزاد الإسلام — الذي يُعد أسرع الديانات الرئيسية نموًا في العالم — من حصته في عدد سكان العالم، وكذلك الأمر بالنسبة لأولئك غير المنتمين دينيًا،

‏ورغم أن العدد الإجمالي للمسيحيين — الذين يُحسبون كمجموعة واحدة عبر الطوائف — استمر في الارتفاع ليصل إلى 2.3 مليار نسمة، فإن نسبة المسيحيين من سكان العالم انخفضت بمقدار 1.8 نقطة مئوية لتصل إلى 28.8٪، ويعزى هذا الانخفاض إلى حد كبير إلى الانفصال عن الدين فيما ارتفعت نسبة المسلمين بمقدار 1.8 نقطة مئوية لتصل إلى 25.6٪، وفقًا للتقرير الذي استند إلى تحليل لأكثر من 2700 تعداد واستبيان لرصد التغيرات الديموغرافية الدينية.

‏وقال كونراد هاكيت، كبير مؤلفي التقرير من مركز بيو: “من اللافت حقًا أن هذا التغيير الكبير حدث خلال فترة عشر سنوات فقط، وقد اقترب عدد المسلمين والمسيحيين من بعضهم في الحجم، فقد نما عدد المسلمين بوتيرة أسرع من أي ديانة رئيسية أخرى”.

‏وعزا التقرير نمو الإسلام إلى كون السكان المسلمين أصغر سنًا — بمتوسط عمر يبلغ حوالي 24 سنة، مقارنة بمتوسط عمر عالمي لغير المسلمين يبلغ حوالي 33 سنة حتى عام 2020 — إلى جانب ارتفاع معدلات الخصوبة في بعض المناطق وانخفاض معدلات الانفصال الديني مقارنةً بديانات أخرى، بما في ذلك المسيحية.

‏وأضاف هاكيت: “مقابل كل شخص في العالم يعتنق المسيحية بين الشباب، هناك ثلاثة أشخاص نشؤوا كمسيحيين ثم تركوا الدين”.

‏ووفقًا للدراسة، فإن أكبر نسبة من المسيحيين — حوالي 31٪ — توجد في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وكانت أوروبا سابقًا موطنًا لأكبر عدد من المسيحيين في العالم.

‏وقال هاكيت: “هذا نتيجة للخصوبة العالية، وصغر السن، والنمو السريع بشكل عام في أفريقيا جنوب الصحراء، بالإضافة إلى التقدّم في السن، وانخفاض الخصوبة، والانفصال الديني الذي يحدث في أوروبا”.

‏كما ساهمت ظاهرة التحول الديني — والتي ظهرت بأعداد كبيرة بين المسيحيين — في الارتفاع العالمي لأعداد غير المنتمين دينيًا، بحسب ما كشفه التقرير، ففي عام 2020، لم يُعرّف حوالي ربع سكان العالم أنفسهم على أنهم منتمون لدين معيّن (24.2٪)، مقارنة بـ 23.3٪ في عام 2010.

‏وكان الباحثون قد توقعوا في السابق أن تنخفض أعداد غير المنتمين دينيًا بسبب تقدمهم في السن وقلة إنجابهم للأطفال، بحسب هاكيت، لكنه أشار إلى أن تخلي الناس عن الدين، وخصوصًا المسيحية، أدى إلى زيادة هذه الفئة.

‏وتُقدّر أكبر نسبة من غير المنتمين دينيًا في العالم بأنها موجودة في الصين: 1.3 مليار من أصل 1.4 مليار نسمة، تليها الولايات المتحدة بـ 101 مليون من أصل 331.5 مليون، ثم اليابان بـ 73 مليون من أصل 126.3 مليون.

‏ومن الشائع أن يكون لدى الناس في الصين معتقدات دينية، لكن 10٪ فقط من السكان يعلنون انتماءهم رسميًا لدين معيّن أو طائفة دينية، وفقًا لتقرير صادر عن مركز بيو عام 2023.

‏ويقيس التقرير الجديد الانتماءات التي يعلنها الأفراد بأنفسهم حول العالم، وقد لا يلتقط كافة التفاصيل الدقيقة والهوية المعقدة والمتغيرة للأفراد، فكثير من الناس لديهم معتقدات دينية أو روحية، أو يشاركون في الشعائر الدينية، لكنهم يرفضون التصنيفات الرسمية.

‏ومن الجماعات التي شهدت انخفاضًا ملحوظًا في عدد أتباعها كانت البوذية، وهي الديانة الوحيدة التي كان عدد أتباعها في عام 2020 (324 مليونًا) أقل مما كان عليه في 2010 (343 مليونًا)، ويُعزى ذلك إلى الانفصال الديني وانخفاض معدل الولادات، وحافظ أولئك الذين عرّفوا أنفسهم كهندوس ويهود على نسب متناغمة مع سكان العالم، بحسب التقرير.

‏وقال هاكيت: “أحيانًا نسمع شائعات عن انتعاش ديني، ومن الممكن بالتأكيد أن تنمو الأديان في أماكن معينة، ولكن من خلال هذه الدراسة الدقيقة التي استمرت 10 سنوات، يتضح أن الاتجاه العام في كثير من الأماكن هو ابتعاد الناس عن الدين”.

‏واستنادًا إلى أنماط التحول الديني والفروقات في العمر والخصوبة، قدّر هاكيت أن “اتجاه التقارب” بين عدد المسيحيين والمسلمين سيستمر، مع توقع أن يصبح الإسلام أكبر ديانة في العالم في السنوات القادمة، ما لم تتغير الاتجاهات الحالية.

‏واختتم هاكيت بالقول: “الخطوة التالية في هذا المشروع البحثي المستمر ستكون إجراء توقعات ديموغرافية سكانية لتقديم تقديرات جديدة حول التوقيت المحتمل لتقارب هاتين الديانتين”.

المنشورات ذات الصلة