fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مسؤول بالأمم المتحدة: نحو 1.5 مليون قد ينزحون بسبب التصعيد في سوريا

جنيف وكالات – الناس نيوز ::

حذر مسؤول كبير بالأمم المتحدة اليوم الجمعة من اضطرار ما يصل إلى 1.5 مليون شخص في سوريا إلى النزوح بسبب تصاعد القتال وسط استمرار المعارضة في هجومها الخاطف ضد جيش نظام بشار الأسد .

وقال سامر عبد الجابر مدير تنسيق الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي للصحفيين في جنيف إن العنف دفع بالفعل 280 ألفا إلى النزوح منذ اندلاعه في أواخر تشرين الثاني (نوفمبر).

وأضاف: “إذا استمر الوضع في التطور (بالوتيرة نفسها) فإننا نتوقع نزوح نحو 1.5 مليون وسيحتاجون إلى دعمنا”.

وبعد سنوات لم تشهد تغيرا في خطوط المواجهة، انطلق مقاتلو المعارضة من معقلهم في شمال غرب البلاد لتحقيق أسرع تقدم في ساحة المعركة من أي من الجانبين منذ أن تحولت انتفاضة شعبية إلى حرب طاحنة قبل 13 عاما ، تسبب فيها نظام بشار الأسد .

وتقول وكالات الإغاثة إنها جمعت أقل من ثلث مبلغ أربعة مليارات دولار ذكرت أنها بحاجة إليها من أجل برامج المساعدات في عام 2024، وكان ذلك قبل بدء القتال الجديد.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية إنه اضطر إلى خفض الحصص الغذائية في سوريا بنسبة تصل إلى 80 بالمئة بسبب قلة الأموال.

وقال عبد الجابر: “الوضع في سوريا لم يكن سهلا قبل هذا التصعيد، لذا فإننا نواجه أزمة فوق أزمة. ولهذا السبب نؤكد على الحاجة الملحة للتمويل”.

المنشورات ذات الصلة