fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مسقط، ومهمة وقف الحرب في اليمن

د . خالد عبد الكريم – الناس نيوز :

مساع سياسية مكثفة، ترعاها سلطنة عمان لوقف إطلاق النار في اليمن والتوصل إلى حل سياسي. تأتي ضمنها الرسالة الخطية التي تسلمها، اليوم، السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان من عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.

الرسالة تسلّمها بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية العماني، خلال استقباله في مسقط أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني.

بحث الوزيران تطورات الأوضاع في اليمن، والجهود المبذولة برعاية الأمم المتحدة لإنهاء الحرب، بما يحفظ وحدة وسلامة أراضيه.

وأكد الجانبان على ضرورة تكثيف التعاون البنّاء مع مختلف الأطراف، في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار لليمن من خلال دعم جهود مبعوثي الأمم المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.

في ذات الوقت يتواجد وفد عماني في صنعاء، وصل إليها أمس قادماً من مسقط، التي تقود عملية ضغط سياسي لإقناع الحوثيين بوقف المعارك، دعما لمهمة المبعوث الأممي مارتن غريفيث والمبعوث الأمريكي تيم ليندر كينج التي تعثرت ولم تلقى تجاوبا من قبل الحوثيين.

وكان وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي قد تلقى خلال اليومين الماضيين مكالمة هاتفية من وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ثمّن فيها جهود مسقط لوقف إطلاق النار في اليمن، معطياً الإشارة لتكثيف الجهود للتوصل إلى حل سياسي لتسوية الصراع.

الجهود العمانية تأتي بعد الانتقاد الشديد للحوثيين من جانب المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندر كينج، الذي اتهم الحوثيين بعرقلة جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار الذي تشتد الحاجة اليه (بحسب ليندر كينج).

التحرك الدبلوماسي المكثف لسلطنة عمان، يأتي أيضا بعد أن حملت الإدارة الأمريكية الحوثيين مسؤولية استمرار الحرب في اليمن. التي تشهد تصعيداً على الأرض، ومعارك متواصلة على جبهات عدة، بينها مأرب والجوف.

أظهرت سلطنة عمان أنها تمتلك ميزات عدة تؤهلها وسيطاً مقبولاً عند أطراف الصراع في اليمن، أهمها أن وساطتها لم تتوقف منذ اندلاع الحرب، وكانت متواجدة رسمياً وغير رسمي، وعلى مسافة متساوية من الجميع.

كما أن مسقط تدرك جيداً أن الحل السلمي في اليمن ليس بيد اليمنيين، بقدر ما هو بيد دول الإقليم بدرجة رئيسة، وبالذات المملكة العربية السعودية وإيران، وتربط السلطنة علاقات جيدة بالبلدين، الشيء الذي يسهل جهود الوساطة.

وتربط مسقط عوامل امتزاج مجتمعي بين محافظة المهرة اليمنية، ومحافظة ظفار العُمانية اللتين تربطهما حدود تمتد (288) كيلومتراً، تبدأ من ساحل مديرية حوف وتنتهي في قلب الصحراء على المثلث الحدودي بين اليمن وعُمان والسعودية.

ولأواصر القربى والتاريخ المشترك دوراً لا يستهان به، فقبائل المهرة وظفار، لها نفس الأصول وتتشاطر العديد من المكونات التاريخية والاجتماعية والثقافية.

لكن على الرغم من كل تلك المقومات فإن مسقط ستجابه نفس العائقين اللذين كانا وراء تعثر المبادرات السابقة.

لأن إيران لن تدفع نحو السلام والاستقرار وإنهاء الحرب في اليمن، لأنها تستخدم الحوثيين وأذرعها الأخرى في المنطقة وسيلة ضغط في مفاوضاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

إضافة إلى أن الحوثي لا يبحث عن التفاوض، بل يسعى لفرض سياسة أمر واقع على كل مناطق شمال اليمن بأراضيه ونفطه وغازه وبحاره وموانئه.