fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مسلحو المعارضة يبدأون إخلاء آخر معقل لهم في جنوب سوريا

درعا ( جنوب دمشق ) – الناس نيوز :

سليمان الخالدي – رويترز – قال شهود ومصادر من مسلحي المعارضة السورية ، وجيش نظام الأسد إنه تم إجلاء 50 من مسلحي المعارضة وأُسرهم يوم الخميس من آخر معقل للمعارضة في جنوب سوريا، بموجب اتفاق تم برعاية روسية لتفادي حدوث مواجهة عسكرية في منطقة الحدود الاستراتيجية مع الأردن وإسرائيل.

ودخلت وحدة من الشرطة العسكرية الروسية الجيب يوم الثلاثاء لفرض خطة تسمح للجيش بالسيطرة عليه، مع توفير ممر آمن لمغادرة مسلحي المعارضة السابقين، الذين يعارضون الاتفاق، إلى مناطق المعارضة في شمال غرب سوريا. 

وأوقف التحرك الروسي محاولة اقتحام الجيب من جانب وحدات عسكرية موالية لإيران بقيادة الفرقة الرابعة من قوات النخبة والتي تسيطر على المنطقة وشددت في الأيام الأخيرة حصارا دام شهرين وكثفت القصف استعدادا للهجوم.

واستعاد جيش النظام ، بمساعدة سلاح الجو الروسي والميليشيات الإيرانية، في 2018 السيطرة على المحافظة التي عاصمتها درعا والمتاخمة للأردن وهضبة الجولان.

وأجبر الاتفاق ألوفا من مسلحي المعارضة المدعومين من الغرب على تسليم الأسلحة الثقيلة لكنه منع الجيش من دخول المعقل، المعروف باسم درعا البلد.

وكانت موسكو قد أعطت ضمانات لإسرائيل وواشنطن في 2018 بأنها ستمنع الميليشيات المدعومة من إيران من توسيع نفوذها في المنطقة الاستراتيجية.

وأدان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أوائل الشهر الجاري ما وصفه بهجوم “نظام الأسد الوحشي” على درعا ودعا لإنهاء فوري للعنف “الذي تسبب في مقتل مدنيين وتشريد الألوف”.

وعاش ما يربو على 50 ألف مدني إلى جانب عدة ألوف من مقاتلي المعارضة السابقين في المعقل الذي شهد أول احتجاجات سلمية ضد حكم عائلة الأسد، والتي قوبلت بالقوة قبل أن تنتشر في أنحاء سوريا.

وقال سكان ومسؤولون محليون إن المنطقة أصبحت حاليا مدينة أشباح بعد أسابيع من القتال المتقطع والقصف الذي منع الجيش خلاله دخول المواد الغذائية والطبية وإمدادات الوقود، لكنه فتح ممرا للمدنيين لمغادرتها.

وشهد الجيب وبلدات أخرى في جنوب سوريا، منذ استعاد النظام محافظة درعا، احتجاجات متفرقة ضد حكم بشار الأسد. ومثل هذه الاحتجاجات أمر نادر الحدوث في المناطق التي تخضع لسيطرة النظام في سورية .

المنشورات ذات الصلة