fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مشعل يعترف بالخطأ.. هل ورطت إيران وحزب الله حماس

غزة – الناس نيوز ::

قال رئيس حركة حماس في الخارج، خالد مشعل، إن “حزب الله وإيران قدما لنا السلاح والدعم ونطلب المزيد”، مطالباً العرب بالتدخل لحماية غزة، ومحذراً من أن “تهجير أهالي غزة إذا وقع، سيضر مصر والأردن”.

وأضاف لقناة “العربية”: “إسرائيل تقول إنها ستقضي على حماس ولن تنجح.. نعرف جيداً تبعات عمليتنا يوم 7 أكتوبر ولا توجد أصوات في غزة تنتقد المقاومة”.

وقال: “إسرائيل تقتلنا.. قاومنا أم لم نقاوم»، موضحاً أنه «لا يمكن الوصول للأسرى الأجانب تحت القصف الإسرائيلي”.
وتابع: “نحن لا ندعو الشعوب العربية إلى الحروب»، وأن «الموقف العربي تجاه الوضع الحالي جيد ونطلب المزيد”.
وكشف أن “العملية ضد إسرائيل خطط لها في إطار ضيق”.

ولفت مشعل إلى أن ما تنتظره حماس من “محور المقاومة” مازال دون المطلوب، في إشارة إلى أن إيران وحزب الله لم يقدما الإسناد المطلوب لحركته، في وقت زادت فيه التساؤلات عن سبب ترددهما في القيام بأي خطوة عملية لدعم حليفتهما حماس، وعما إذا كانا قد ورطا الحركة في حرب تحتاج إلى حلفاء فاعلين مثلما هو الحال مع إسرائيل.

واكتفت إيران خلال الأيام الماضية بإطلاق التصريحات التي تتضمن الموقف ونقيضه بالنسبة إلى تدخلها لصالح حماس؛ فهي تحذر من أن “كل الخيارات مفتوحة” وأن “قوى المقاومة لن تبقى صامتة”، وفي الوقت نفسه تقول للإسرائيليين إنها لن تدخل في اشتباك معهم ما لم يشنوا هجوما عليها أو على مصالحها أو مواطنيها.

وتتهيأ إسرائيل والولايات المتحدة لفرضية اتساع الحرب وشمولها أطرافا أخرى، والمقصود إيران وحزب الله، لكن الأخيرين لم يظهرا أي استعدادات واضحة لمثل هذا التطور، حيث يكتفي المسؤولون الإيرانيون بالتصريحات، فيما يكتفي حزب الله بالاشتباكات المحدودة التي لا تتجاوز توازنات الاشتباكات المعهودة مع إسرائيل.

تردد إيران في التصعيد يعود إلى رغبتها في عدم إثارة التوتر مع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، ما قد يمنعها من استعادة أموالها المجمدة

وأطلق المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي تصريحا عاما عن رد قد يأتي بعد أسابيع أو أشهر في حال استمر الهجوم الإسرائيلي على غزة. وقال “لا بد أن نرد.. لا بد أن يكون لنا رد فعل على ما يحدث في غزة”، وأنه “لن يتمكن أحد من إيقاف المسلمين وقوى المقاومة إذا استمرت جرائم الكيان الصهيوني (إسرائيل) بحق الفلسطينيين”.

ويرى مراقبون أن كلام المرشد الأعلى في إيران رفْعُ عتب أكثر من كونه موقفا حازما يصب في صالح حليف يمر بوضع صعب في ظل حرب غير متكافئة بين حماس وإسرائيل، خاصة أن الولايات المتحدة نزلت بقوة للوقوف في صف إسرائيل وحشدت قواتها استعدادا لما تصفه بتدخل أطراف أخرى يؤدي إلى توسيع دائرة الحرب.

وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان “كل الخيارات مفتوحة ولا يمكننا أن نكون غير مبالين بجرائم الحرب ضد سكان غزة… محور المقاومة يستطيع شن حرب على العدو طويلة الأمد”.

وسبق لعبداللهيان أن لوح بفتح جبهات جديدة في الحرب، وهو ما فُهم على نطاق واسع بأنه تلويح باستهداف حركة النفط في مضيق هرمز، لكن إلى حد الآن لم تقم إيران بأي شيء يمكن أن يُفهم منه أنها جادة في دعم حماس، التي باتت بلا حليف فعلي في هذه الحرب.

وناقش عبداللهيان مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية سبل تعزيز “محور المقاومة” ضد إسرائيل خلال لقائهما السبت في الدوحة، دون الإعلان عن تفاصيل. لكن ذلك لا يمنع من تأكيد رهان حماس على إيران كحليف إقليمي وحيد.

وبعد فترة قصيرة من هجوم حماس السبت قبل الماضي على إسرائيل انتشرت تقارير تتحدث عن تورط إيران في التخطيط لهذا التحرك العسكري، لكنها نفت ذلك، بينما قالت إسرائيل وحليفتها الكبرى الولايات المتحدة إنه لا يوجد دليل على أيّ تورط إيراني.

ويعزو مراقبون تردد إيران في التصعيد إلى رغبتها في عدم إثارة التوتر مع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، ما قد يمنعها من استعادة أموالها المجمدة.

وأوقفت الولايات المتحدة تحويل 6 مليارات دولار إلى إيران كجزء من صفقة تبادل الأسرى، ومن المرجح أن يثير ذلك غضب طهران.

وقالت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، حسب صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، إن “الأموال من حق الشعب الإيراني، وهي مخصصة لحكومة جمهورية إيران الإسلامية لتسهيل الحصول على جميع متطلبات الإيرانيين الأساسية وغير الخاضعة للعقوبات”.

وأظهرت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن مؤشرات على أنها ستتدخل فعلا إذا سعت إيران وحزب الله لإنجاد حماس بأي شكل من أشكال الدعم.
وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنجبي قبل أيام “إسرائيل لن تكون وحدها… القوة الأميركية موجودة هنا وجاهزة”.

وبدأت المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات أيزنهاور التحرك نحو شرق البحر المتوسط للانضمام إلى مجموعة حاملة طائرات أخرى موجودة بالفعل.

ووضعت واشنطن نحو 2000 جندي ومجموعة من الوحدات العسكرية الأميركية “في حالة استعداد للاستجابة لتطورات الوضع الأمني بالشرق الأوسط”.

وأشار وزير الدفاع لويد أوستن إلى أن ذلك “جزء من جهودنا لردع الأعمال العدائية ضد إسرائيل أو أي جهود لتوسيع هذه الحرب في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد