fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مطالبات بتقديم رامي مخلوف للمحاكمة الدولية رغم صعوبة ذلك

برلين – الناس نيوز

كشفت مؤسسة حقوقية دولية أن رجل الأعمال السوري وابن خال الرئيس الأسد، رامي مخلوف، موجود حاليًا في دولة الإمارات العربية المتحدة، وطالبت بمحاكمته على جرائم ارتكبتها القوات الحكومية السورية بحق المدنيين السوريين على مدى تسع سنوات.

وقال حقوقيون سوريون إن هذا الطلب محق وعادل ولكنههم أبدوا مخاوفهم من صعوبة تحقيقه قانونيا وسياسيا.

وقالت مؤسسة “غيرنيكا 37- غرفة العدالة الدولية“ المعنية بالقضايا القانونية والدولية، في بيان نشرته عبر موقعها على الإنترنت أمس الاثنين 4 من أيار، “إن رامي مخلوف جزء من مشروع إجرامي يقوده الرئيس السوري وتنفذه شبكة من المؤيدين داخل أفرع مخابرات النظام”.

وأضاف البيان أن مخلوف موجود حاليًا في الإمارات العربية المتحدة، على الرغم من  إدراجه على قائمة العقوبات الأمريكية والأوروبية لضلوعه في عمليات فساد عام، وتمويله التدمير الوحشي للثورة المؤيدة للديمقراطية منذ عام 2011.

ودعت المؤسسة الحقوقية دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى احترام التزاماتها بموجب المعاهدات الدولية وعدم السماح باستخدام أراضيها كملاذ آمن للأشخاص المتهمين بدعم جرائم حرب.

ودعت المؤسسة إلى محاكمة عادلة لدوره في التحريض على جرائم ارتكبتها القوات الحكومية السورية بحق المدنيين السوريين على مدى تسع سنوات.

محاولات سورية

وقال المحامي السوري ورئيس المركز السوري للدراسات الحقوقية أنور البني إن من المبكر إعطاء قرار حول ذلك.

وقال البني في تصريح للناس نيوز إن “الإدانة السياسية موجودة بالفعل وهو على قائمة العقوبات، ولكن الإدانة القضائية تختلف.

وأضاف المحامي والناشط الحقوقي المقيم في برلين أن الجهاز الأمني السوري هو “محل ملفات قدمناها أمام القضاء الأوروبي بألمانيا والسويد والنروج والنمسا وفرنسا، وإدخاله بهذه الملفات ممكن مبدئيا.”

وأضاف: “سنحاول ذلك أكيد. وسينضم اسمه لقوائم المدعى عليهم بطلب إضافي.”

ودعم مازن درويش رئيس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير كلام البني، قائل: “هذا الكلام سليم، لكن قانونيا، أعتقد ان تحقيقه صعب.” ولكنه أردف: “نحن نحاول أن نجد طريقة ما.”

ويعمل درويش والبني في أوروبا على ملاحقة النظام السوري في المحاكم الأوربية المختصة.

وهما يعملان حاليا عن كثب مع القضاء اللبناني في محاكمة اثنين من رجال الأمن السوري اللذين أشرفا على تعذيب مئات من السوريين في سجون النظام، بينهما ضابط كبير في المخابرات السورية هو العقيد أنور رسلان.

في يعفور أو الإمارات؟

وتضاربت الأنباء حول وجود رامي مخلوف حاليا، حيث قال موقع المدن اللبناني إن مخلوف يقيم حالياً في الفيلا التي يمتلكها في بلدة يعفور في ريف دمشق، قرب الحدود اللبنانية، وأن هذه الفيلا ليست نفسها التي تحدث عنها السفير الأميركي السابق في سوريا روبرت فورد في مقاله الذي نشره في جريدة الشرق الأوسط الثلاثاء، وتحدث فيه عن زيارته لرامي مخلوف في منزله الفخم بريف دمشق عام 2011.

وكان حساب معارض على موقع “تويتر” يعتقد أن صاحبه الذي ينشر باسم مستعار من كبار المنشقين عن النظام ومطلع بشكل كبير على تفاصيل داخلية دقيقة قد أشار فجر الثلاثاء إلى أن الفيلا التي تحدث عنها فورد هي تلك التي يملكها مخلوف في مدينة قطنا بريف دمشق الغربي، وهو ما أكدته مصادر “المدن”.

وأشارت هذه المصادر إلى أن الغرفة الصغيرة التي سجل فيها مخلوف المقطعين اللذين ظهر فيهما يومي الجمعة والأحد، هما جزء من هذه الفيلا الشهيرة في بلدة يعفور، وأن من يعرف الفيلا من الداخل بشكل جيد يدرك بسهولة أن هذه الغرفة هي جزء منها، مؤكدة أن رامي مخلوف أراد أن يعرف المقربون منه مكان وجوده من خلال التعرف على التفصيل الصغير الذي ظهر في خلفية الفيديو، وإذا لم يكن قريب الأسد متواجداً في هذه الفيلا الآن، فإن ما لا يمكن التشكيك به أن المقطعين سجلا فيها.

وذكرا أنباء أخرى أن مخلوف موجود في منطقة “صلنفة” بريف اللاذقية، حيث يمتلك قصراً كبيراً، وأنه يقيم وسط حراسة مشددة وإجراءات احترازية خشية تعرضه للاعتقال.

مخلوف يدين نفسه

إلى ذلك ذكرت منظمات حقوقية سورية أن ظهور رامي مخلوف في التسجيلين المصورين فيهما اعتراف منه بدعمه المباشر للأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري.

وقال بيان لمنظمة مع العدالة السورية المسجلة في الولايات المتحدة إن مخلوف قدم نفسه على أنه “أكبر داعم لهذه الأجهزة وأكبر راعي وخادم لها”.

وأضافت المنظمة أن هذا “الاعتراف في دعم الأجهزة الأمنية، وبالتالي الشراكة معها في كافة الجرائم المرتكبة من قبلها، يمثل إدانة كاملة الأركان نحو محاسبة قانونية لرامي مخلوف وبشار الأسد وغيرهم من قادة تلك الأجهزة التي أوغلت في دماء الشعب السوري على مدار خمسين عاماً مضت، مع التأكيد أن أموال رامي مخلوف والواجهات التجارية – من رجال أعمال – التي يلوذ بها الأسد هرباً من العقوبات الأوربية والأمريكية هي أموال الشعب السوري، الذي يعاني اليوم مرارة تأمين مستلزمات الحياة الأساسية نتيجة سياسات الأسد التدميرية، حيث يوجه الأسد ما تبقى من إمكانيات الدولة نحو استمرار عجلة الحرب وبالتالي المزيد من القتل والتدمير والتهجير.”

محاكمة مجرم الحرب رامي مخلوف:

وكتب المحامي السوري محمد صبرة على صفحته في فيس بؤك يقول

في الدقيقة الثانية من الفيديو الثاني الذي بثه مجرم الحرب رامي مخلوف يعترف بلسانه أنه كان أكبر داعم وراعي للأجهزة الأمنية…هذا الاعتراف ينقل رامي مخلوف من مجرد رجل أعمال فاسد إلى مجرم حرب من خلال تقديم الدعم المالي والرعاية للأجهزة الأمنية..أيضا اعترف في نفس الفيديو بأن شبكة سيريتل خدمت” الجيش والأجهزة الامنية منذ بداية الحرب” وفق قوله..

وقال صبرة وهو حقيقي شهير ويملك خبرة واسعة في القانون ان السوابق القضائية في القانون الدولي ولا سيما المحكمة الجنائية الدولية الخاصة برواندا المشكلة بقرار مجلس الأمن رقم 995 لعام 1994 وما نتج عن المحاكمات من إدانات شملت إعلاميين ساهموا بالتحريض على ارتكاب جرائم الإبادة في رواندا ..تسمح وبشكل كبير باتهام ومحاكمة رامي مخلوف بارتكاب جرائم الحرب في سورية من خلال الدعم والرعاية والخدمات اللوجستية التي قدمها للأجهزة الأمنية والجيش ..

ويجب عدم الانشغال بقصة رامي مخلوف إلا من زاوية مساهمته كمجرم حرب في كل الجرائم التي ارتكبت في سورية منذ عام 2011 وحتى الآن..

المنشورات ذات الصلة