fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

معتقدات خاطئة متعلقة بالحمية والغذاء والرجيم

لندن – الناس نيوز ::

بالتزامن مع بداية عام جديد يتحمس كثير من الناس لاتباع نظام غذائي صحي، ويندفعون للبحث عن طرق مختصرة لتحقيق هدفهم، دون تمييز بين النصائح المفيدة وغير المفيدة، في متاهة صناعة الريجيم الضخمة التي بلغ حجمها العالمي 470 مليار دولار في عام 2021، ومن المتوقع أن يصل إلى 684.5 مليارا بحلول عام 2027 (في الولايات المتحدة وحدها يتبع حوالي 45 مليون شخص نظاما للتخسيس ضمن صناعة تبلغ 70 مليار دولار).

ويأتي التحكم في كمية الطعام “في مقدمة الأشياء التي يوصي الأطباء وخبراء التغذية بتقييدها” كما يقول المحرر الصحي زي كرستيك، مشيرا إلى “خرافة راسخة أخرى تفيد بأن شرب الماء قبل الوجبات يكفي لإسكات الجوع، والحد من الإفراط في الأكل، وتعزيز فقدان الوزن”.

وهو ما جعل الكاتبة والمدربة المعتمدة بيث سكواريكي تحذر كل من يخطط لاتباع نظام غذائي في العام الجديد قائلة “لا تتبع كل حيل فقدان الوزن التي تنهال عليك، فمعظمها يتسبب في الإصابة بحالات اضطراب الأكل، والبقية مجرد طرق لجعل نفسيتك بائسة دون داعٍ”، وفقا لما جاء في مقالها المنشور على موقع “لايف هاكر” (Lifehacker) منذ أيام.

وهو ما يجعلنا نتناول 4 حيل قد يشملها هذا التحذير، وهي:

الأطباق الأصغر لا تجعلنا نأكل أقل

في عام 2014 قاد إريك روبنسون المحاضر في جامعة ليفربول فريقا من الباحثين لمراجعة وتحليل الدراسات التي نشرت في عامي 2012 و2013 لبريان وانسينك المؤلف والباحث في جامعة كورنيل وحظيت باهتمام إعلامي واسع، وذلك بعد ترويجها فكرة “التأثير الوهمي” القائلة إننا “كلما أكلنا في طبق أصغر ستبدو كمية الطعام القليلة في أعيننا أكبر، فنأكل كميات أقل ثم نفقد الوزن”.

وعلل وانسينك ذلك بأسباب إدراكية تتلخص في “أننا نحدد كمية ما نأكله بما يتناسب مع حجم الطبق، وليس على أساس ما نشعر به من جوع”.

لكن روبنسون وفريقه أشاروا إلى أنه بالإضافة إلى أن الباحثين تعرضوا مؤخرا لانتقادات بسبب ممارسات بحثية مشكوك فيها أيضا “لا توجد أي فائدة من استهلاك السعرات الحرارية لمجرد تناول الطعام في أطباق أصغر”.

كما لم تجد دراسة ثانية أجراها روبنسون في عام 2015 أن استخدام طبق أصغر يقلل كمية الطعام التي يتناولها المشاركون، وهو نفس ما ذهبت إليه دراسة أخرى أجريت في عام 2016 وأشارت إلى “عدم وجود دليل على أن الأطباق الأصغر قللت استهلاك الطعام”.

وأشارت دراسة أحدث نشرت في عام 2019 إلى أن “تأثير حجم الطبق على استهلاك الطعام قد يكون أصغر بكثير مما كان يعتقد سابقا أو قد لا يكون موجودا على الإطلاق”.

وأيدته بيث سكواريكي أخيرا بقولها “إن أدمغتنا وأجسادنا أذكى من أن يخدعها حجم الطبق عندما نشعر بالجوع، فالأطباق الأصغر لن تفلح في جعلنا نأكل أقل مما نحتاجه لسد جوعنا”.

كوب من الماء لن يردع الجوع

هناك نصيحة شائعة في أنظمة الريجيم تقول “إذا كنت جائعا فيكفي أن تتناول كوبا كبيرا من الماء ليتراجع الشعور بالجوع”، باعتبار أن أجسامنا لا تستطيع التمييز بين إشارات الجوع والعطش في بعض الأحيان، كما تقول سكواريكي.

ورغم أن شرب الماء طوال اليوم يعد أمرا أساسيا لإبقاء الجسم رطبا فإن شربه خلال نصف ساعة من الوجبات “يمكن أن يخفف حمض الهيدروكلوريك في المعدة، وبالتالي لا يساعد في هضم الطعام”، وفقا للمؤلفة والمدربة الصحية المعتمدة روبين يوكيليس.

وبالإضافة إلى أنه “لا يوجد دليل على صحة الزعم بأن شرب الماء يساعد في مقاومة الجوع” فقد وجدت إحدى الأوراق البحثية التي يتم الاستشهاد بها كثيرا في موضوعات الجوع والعطش والأكل والشرب أن “جسمك يعرف الفرق بين الطعام والماء، فعندما يشعرك بآلام الجوع فهو يحتاج إلى الطعام، أما إذا كان يحتاج إلى الماء فسوف يشعرك بالعطش وليس الجوع”.

لا تأكل مثل لاعبي كمال الأجسام

ليس شرطا لكي نخسر بعض الوزن أن نأكل بصرامة وانضباط طعاما مكونا من الشوفان والبيض والتونة أو من تلك العلب البلاستيكية المعبأة بوجبات معدة مسبقا من صدور الدجاج والأرز البني والبروكلي وبدون تتبيلات أو صلصات غالبا كما تتطلب حمية كمال الأجسام، فقد أشارت أبحاث إلى أن “تناول العديد من الوجبات الصغيرة لا يعزز عملية التمثيل الغذائي”.

وترى بيث سكواريكي “أن الوقت قد حان للتخلص من هذه الفكرة النمطية عن الطعام الصحي، وأن الأفضل هو اتباع نظام يتضمن الأطعمة التي تستمتع بها بالفعل، فلا بأس من أن تتذوق طعامك جيدا”، فالأكل الصحي لا يعني الحرمان على الإطلاق، والوجبات منخفضة السعرات الحرارية والدهون “ليست طعاما صحيا”، لكنها وصفات للرجيم.

إنقاص الوزن ليس إلى الأبد

فرق بين أن تتبع نظاما غذائيا لفترة محدودة من أجل فقدان الوزن وبين أن يتحول هذا النظام إلى نمط حياة، حيث تحذر سكواريكي من أن إنقاص الوزن إلى الأبد لن يكون صحيا أو ذكيا.

وتنصح سكواريكي قائلة “إذا كنت تحاول إنقاص وزنك فافعل ذلك بأفضل طريقة ممكنة، لكن بمجرد أن تفقد بعض الوزن واصل تغذية جسمك بالكامل مرة أخرى، ولا تسمح لهذه العملية بأن تستمر مدى الحياة”.

وتقول اختصاصية التغذية المعتمدة كاثرين زيراتسكي “تذكر أن فقدان الوزن قد يكون تجربة لا تدوم طويلا، خاصة إذا رجعت إلى عاداتك السابقة لتناول الطعام، وأن أفضل نظام غذائي هو النظام الذي يمكنك الالتزام به”، فهناك فرق بين “الحمية الغذائية” و”تغيير نمط الحياة” ليكون صحيا يراعي التوازن بين العناصر الغذائية وجودتها ويستمر مدى الحياة.

من الأفضل إذن أن تكون التغييرات في نظامنا الغذائي ونمط حياتنا إيجابية بالقدر الذي يجعلنا أكثر صحة وشعورا بالرضا وأقل ضغطا وعناء.

المنشورات ذات الصلة