fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

معهد الأصفري يطلق جائزة بإسم المثقف السوري حسّان عباس

بيروت – الناس نيوز :

أعلن معهد الأصفري ( نسبة لرجل الاعمال السوري البريطاني الشهير أيمن الأصفري ) للمجتمع المدني والمواطنة في الجامعة الأميركية في بيروت تأسيس جائزة بإسم المثقف السوري الراحل حسان عبّاس، باسم “جائزة الدكتور حسان عباس للمواطنة والعدالة الاجتماعية”.

ومنح المعهد الجائزة هذا العام للسيدة منار أحمد شربجي. التي تخرجت في أيار مايو 2021، وحصلت على درجة البكالوريوس في الإعلام والاتصال، وتم تقديم الجائزة خلال حفل توزيع الجوائز الافتراضية لكلية الآداب والعلوم في

الجامعة الأميركية في العاصمة اللبنانية في 10 يونيو/حزيران 2021.

وتمّ منح الجائزة بحضور رئيس الجامعة الأميركية في بيروت الدكتور فضلو خوري، وعميد كلية العلوم التطبيقية د. نادية الشيخ.

وكان نعى ناشطون وصحفيون سوريون الكاتب والمفكر السوري المعارض حسان عباس، الذي توفي في 7 مارس/آذار، في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة متأثراً بمرض السرطان، عن 66 عاماً.

يعتبر المفكر عباس من أبرز الوجوه النخبوية المثقفة المعارضة في سوريا، قبل بدء الاحتجاجات فيها وبعدها، وهو الرئيس المؤسس لـ “الرابطة السورية للمواطنة”، ومؤسس دار نشر “بيت المواطن” ومديرها، وحصل

على وسام “السعفة الأكاديمية برتبة فارس” من فرنسا عام 2001.

وشارك في الحراك المدني الثقافي السوري منذ التسعينيات، ومنتديات “ربيع دمشق”، وذاك الحراك هو نشاطات ثقافية أسهمت خلال فترة قصيرة بتطوير الفكر السياسي في سوريا، وأسست منتديات نقاشية حوارية ، نتج

عنها تشكيل “لجان إحياء المجتمع المدني والتجمع الوطني الديمقراطي”.

وكان عباس المثقّف والناقد الأكاديمي الذي لم يبخل قطّ بمعرفته على الآخرين. أكاديمياً، علّم حسّان أجيالاً من غير العرب اللغة العربية والثقافة العربية في معهد لدراسات الفرنسية، وغرس فيهم حبّ سوريا والتعلق بها.

 وهناك عشرات الأشخاص في أوروبا الذين درسوا على يديه وأحبّوه واحترموه ولا يزالون يكنون له احتراماً كبيراً.

وألّف عدداً كبيراً من كتب النقد، صدر آخرها قبل أيام فقط من رحيله، “الجسد في رواية الحرب السورية”. وكان يتناول في نقده النص من زوايا غريبة وجريئة وثورية.

كما كان ناشطاً لا تلين لعزيمته قناة. منذ عودته من باريس، انخرط في نشاط مدني لنشر فكرة المواطنة بين السوريين، وفي مطلع الألفية، عبّد الطريق ل 99 مثقفاً سورياً الطريق أمام مثقفين وسياسيين آخرين للعمل

العلني، من خلال توقيعهم ما سوف يعرف في التاريخ السوري المعاصر باسم “بيان التسعة والتسعين”. وهناك موقعون كانوا مفكرين وأكاديميين وكتاباً وأساتذة جامعات، ولكن بعضهم الآخر كان سياسياً من أحزاب سياسية

معارضة، وهو ربما ما أعطى البيان الشهير صبغة سياسية أكثر منها مدنية. ومع ذلك فقد كان هذا البيان الشرارة التي أشعلت الحريق. وكان حسّان أحد أربعة أشرفوا على جمع التوقيعات، في زمن لم يكن الإنترنت قد وجد في

سوريا بعد، فكان عليه الانتقال من مقهى إلى مقهى ومن بيت إلى آخر، ليجمع توقيع هذا الكاتب أو ذاك المخرج.

ويذكر الكاتب وائل السواح أنه في حوار مطوّل بينه وبين الراحل حسّان في مايو/أيار 2008، قال عباس للسواح إن السلطة أُخذت بالبيان على حين غرّة، ولم تجدْ بدّاً من التسامح معه، ما أدّى إلى نوع من الانفتاح والحرية وقلّل

من خوف الناس، وتساءل لماذا لم تفعل السلطة شيئاً فهي إما كانت ذكية ولديها نيات جيدة في مساعدة المجتمع المدني على تنشيط حيزه الثقافي، أو أنها كانت تعتبره لعب أولاد.

وفي مطلع 2012، قام حسّان بأهم نشاطاته المدنية – السياسية، تأسيس الرابطة السورية للمواطنة. وشاركه في التأسيس ثلّة قريبة من أصدقائه ورفاقه، كان بينها الناشطة المجتمعية والكاتبة السيدة صباح الحلاق والراحلة

السيدة الناشطة والكاتبة مها جديد، التي سبقت حسّان بأشهر قليلة فقط، والمحامي وسام جلاحج، والكاتب وائل السواح، وآخرون لا يزالون في سوريا.

كانت رابطة المواطنة ثورة في الثورة. عملت على صُعُد شتّى مختلفة ومتداخلة، فدرّبت سوريين وساهمت في توعيتهم في مجالات مثل المواطنة والجندرة والمساواة وحقوق الإنسان والعدالة الانتقالية. وأصدرت

الرابطة سلاسل من الكتب، في المجالات السابقة، فربط حسّان بذلك النشاط اليومي بالمعرفة.

المنشورات ذات الصلة