fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مع من يتشاور بوتين قبل أن يتخذ قرارات مهمة؟

ميديا – الناس نيوز ::

النهار: تابعت مجلة “لوبوان” الفرنسية ملف التحديات التي تواجهها وكالات الاستخبارات العالمية، مشيرة إلى العلاقة الوطيدة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأمين مجلس الأمن القومي الروسي نيكولاي باتروشيف، وسعيهما المشترك إلى تحضير الدولة لاستهداف خصومها.

وينتمي باتروشيف (69 سنة)، الملقب بـ”كوليا”، إلى فريق كبار الأيديولوجيين الذين يمثلون نظرة بوتين للعالم. وظهر ذلك في وثيقة صدرت في نهاية أيار (مايو)، تتضمن استراتيجيا أمنية تحض على اعتماد “تدابير قسرية غير متكافئة”، في حال اتخذت القوى الأجنبية موقفاً “غير ودي”، ما يمهد ضربة عسكرية ضخمة.

ولم ينجح تفشي جائحة كورونا في تغيير لهجة باتروشيف، معتبراً أنَّ أعداء الدولة هي نفسها قبل الوباء وبعده: منظمة “حلف شمال الأطلسي” (الناتو)، والولايات المتحدة وحلفاؤها التي تتغذى من “القيم الفاسدة”.

ويعتبر أنَّ واشنطن تؤدي دوراً في تفشي الفيروسات من خلال “تطوير أسلحة بيولوجية على طول الحدود الروسية والصينية”. ويرى أنَّ الولايات المتحدة ترغب في “تفتيت روسيا للوصول إلى مواردها الهائلة”.

ولبوتين ثقة مطلقة في “كوليا”، بعد صداقة استمرت لسنوات طويلة. وفي أواخر سبعينيات القرن العشرين، عمل الرجلان معاً على التجسس المضاد في لينينغراد في “لجنة أمن الدولة”.

وعندما أصبح بوتين نائباً لرئيس بلدية سانت بطرسبرغ، تولى باتروشيف منصب رئيس قسم التهريب في “جهاز الأمن الفيدرالي”. وتعمقت الروابط بينهما أكثر فأكثر.

وأصبح باتروشيف وزيراً للأمن في جمهورية كاريليا، ثم انتقل إلى موسكو، حيث واصل مسيرته المهنية في “جهاز الأمن الفديرالي”، وتولى رئاسته.التنفيذ الحرفي

وأشار الخبير السياسي عباس جالياموف إلى الحالة النفسية ذاتها لدى الرجلين اللذين صدمهما انهيار الاتحاد السوفياتي. إلا أنَّ الأمر يبدو أكثر تعقيداً لدى باتروشيف، في استعراض قوته ومحاولة استحضار الماضي. ويبقى الزعيم السوفياتي يوري أندروبوف، المعروف بحملته الشرسة ضد المعارضين، مثله الأعلى.

ومنذ تولي بوتين رئاسة الدولة عام 2000، استولى باتروشيف على جميع أسس السلطة، وفرض وجهة نظره في الجغرافيا-السياسية.

وألقى الخبير في الأمن الروسي مارك غاليوتي الضوء على امتلاك باتروشيف ورقة رابحة، مشيراً إلى أنَّه لا يطمح إلى تولي رئاسة البلاد، ما يتلاءم تماماً مع مصلحة بوتين.

في المقابل، يفضل الإيديولوجي البقاء في الظل. ويشير بعض الشائعات إلى وقوفه وراء احتجاز الرهائن في مسرح دوبروفكا عام 2002، وتفجيرات المباني المنسوبة إلى الشيشان عام 1999.

أما في التعامل مع “الخونة”، فيلجأ باتروشيف إلى الأسلوب السوفياتي، واستخدم السم لاستهداف الجاسوس السابق ألكسندر ليتفينينكو الذي توفي بسبب البولونيوم عام 2006، والعميل المزدوج السابق سيرغي سكريبال، الذي نجا من تسمم في نوفيتشوك عام 2016، والمعارض البارز أليكسي نافالني، الذي دخل في غيبوبة في آب (أغسطس) 2020.

ونصح باتروشيف بوتين بسحق المعارضة قبل الانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها في أيلول (سبتمبر)، الأخي فطبق الخطة حرفياً.والواقع أنَّ مصير الدولة بعد باتروشيف لا يؤذن بالخير، لا سيما مع صعود ابنه دميتري باتروشيف، الذي يشغل اليوم منصب وزير الزراعة الروسي.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد