fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مقابلة مثيرة للجدل لمدير OceanGate المالكة للغواصة تيتان

لندن – الناس نيوز ::

في مقابلة أُجريت معه قبل عامين، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة OceanGate Expeditions، ستوكتون راش – الذي تُوفي في غواصة تيتان الاستكشافية التي فُقدت في وقت سابق من هذا الأسبوع وتكاتفت عدة دول للبحث عنها في قاع المحيط – أنه “كسر بعض القواعد” من خلال تصميمه لهذه الغواصة، مضيفًا أنه فعل ذلك “بأسلوب منطقي وباستخدام جيد للهندسة”.

مقابلة مثيرة للجدل
في عام 2021، اعترف راش، الذي قاد OceanGate لجعل استكشاف أعماق البحار في متناول السياح، بكسر القواعد لصنع الغواصة، تحديدًا من خلال استخدام ألياف الكربون والتيتانيوم، وهو ما يتعارض مع المعايير الصناعية، وذلك في مقابلة أجراها مع ألان إسترادا، وهو صانع مقاطع فيديو انضم إلى راش في رحلة إلى موقع حطام تيتانيك على متن الغواصة.

كانت الغواصة في ذلك الوقت لا تزال في مراحلها التجريبية، ولم تتم الموافقة على إطلاقها من قبل الهيئات الناظمة، وفقًا لمراسل شبكة سي بي إس ديفيد بوغ، الذي ركب الغواصة في رحلة خرجت عن مسارها إلى قاع المحيط العام الماضي.

قامت الغواصة برحلتين ناجحتين إلى موقع حطام سفينة تيتانيك، بالرغم من المخاوف التي أعرب عنها علماء في جمعية التكنولوجيا البحرية.

أرسل هؤلاء العلماء خطابًا إلى شركة OceanGate في عام 2018 ينتقدون فيه الشركة لعدم استيفاء مجموعة من المعايير الصناعية التي تتعلق بسلامة الغواصة، وحثوا الشركة على إرسال نموذج أولي لمراجعته، وفقًا لخطاب حصلت عليه صحيفة نيويورك تايمز.

صرّح راش في المقابلة: “أود أن يتذكرني الناس بصفتي مبتكرًا. أعتقد أن دوغلاس ماكارثر هو من قال “يذكرك التاريخ بسبب القواعد التي كسرتها”، وقد كسرت بعض القواعد لصنع هذا”.

وأكد: “أعتقد أنني كسرت هذه القواعد من خلال استخدام المنطق والأسلوب الهندسي الجيد”.

وأضاف: “اختيار القواعد التي تكسرها هو الذي سيضيف قيمة للآخرين والمجتمع، وهذا بالنظر إلي يتعلق بالابتكار”.

كيف تطورت الأحداث؟
حضر خمسة أشخاص – الرئيس التنفيذي لشركة OceanGate Expeditions التي تمتلك وتدير الغواصة ستوكتون راش، وقطب الطيران البريطاني هاميش هاردينغ، والمستكشف الفرنسي بول هنري نارغوليت، ورجل الأعمال البريطاني الباكستاني شاه زاده داوود، وابنه سليمان البالغ من العمر 19 عامًا – صباح الأحد على متن الغواصة تيتان قبل أن يفقدوا الاتصال بسفينة الدعم على السطح بعد أقل من ساعتين من نزلوهم إلى قاع المحيط.

كانت الغواصة في طريقها إلى قاع المحيط لزيارة موقع حطام تيتانيك الذي يعود إلى عام 1912 الذي يقع على بعد نحو 400 ميل بحري من قبالة ساحل نيوفاوندلاند.

وبعد فقد الاتصال بين سفينة الدعم والغواصة، بدأت عملية بحث وإنقاذ ضخمة بمشاركة فرق إنقاذ أميركية وكندية وفرنسية.

في وقت بدء الرحلة، كان لدى الغواصة نحو 96 ساعة من احتياطيات الأكسجين لجميع أفراد طاقمها الخمسة، ما يعني أن فرق الإنقاذ كان لديها وقت حتى صباح الخميس للعثور على الغواصة.

وفي وقت مبكر من يوم الأربعاء، رصدت طائرة استطلاع بحرية كندية “أصواتًا تحت الماء” في منطقة البحث التي يُعتقد أنها أصوات الركاب وهم يقرعون على نافذة الغواصة الوحيدة مقاس 21 بوصة.

وعُثر على حطام على بعد نحو 1600 قدم من حطام سفينة تيتانيك.

وأعلن مسؤولو خفر السواحل إن أجزاء الحطام التي عُثر عليها “تتسق مع الخسارة الكارثية” لغرفة ضغط الغواصة، ما دفعهم إلى الإعلان عن اعتقادهم بأن الركاب الخمسة الذين كانوا على متن الغواصة “فُقدوا للأسف” على الرغم من عدم العثور على رفاتهم.

المنشورات ذات الصلة