fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مقاتلو احتياط في ميليشيا «حزب الله» يرفضون العودة للقتال!

بيروت – الناس نيوز ::

رفض عدد من مقاتلي الاحتياط في “حزب الله” اللبناني، دعوات انضمام وُجهت إليهم مؤخراً، حيث أرسل الحزب آلاف الدعوات لمقاتلين سابقين في صفوفه، يحثهم فيها على العودة ل “الجهاد في سبيل القدس”.

وأكدت مصادر لـ«جنوبية» من داخل الحزب أن “المقاتلين رفضوا العودة للحزب بسبب تقصيره في عمليات نقل ودعم نازحين من جنوب لبنان، لا سيما أن عوائل قسم منهم كانوا من ضمن النازحين”.

أكدت مصادر ل”جنوبية” من داخل الحزب أن “المقاتلين رفضوا العودة للحزب بسبب تقصيره في عمليات نقل ودعم نازحين من جنوب لبنان

من جانبها، قررت قيادة الحزب العسكرية، بحسب المصادر، تهديدهم بالحرمان من المساعدات والرواتب والضمان الصحي، لإجبارهم على تغيير قرارهم.

المصادر أشارت إلى أن «أعداد الرافضين ليست كبيرة أما أعداد المنضمين، وتخشى قيادة الحزب اتساع دائرة الاعتراض داخل صفوف مقاتليها وقاعدتها الشعبية، ويُرجح أن تلجأ لإجراءات بحقهم تفوق الحرمان من المساعدات، لإرغامهم على العودة، في حين يشير رفض هؤلاء المقاتلين، إلى بداية تصدع في صفوف الحزب مع استمرار حربه مع إسرائيل».

المنشورات ذات الصلة