fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مقتل ثلاثة فلسطينيين على يد الجيش الإسرائيلي بالضفة المحتلة

رام الله – الناس نيوز ::

شهدت الضفة الغربية المحتلة اشتباكات جديدة الثلاثاء أسفرت عن مقتل ثلاثة فلسطينيين، بحسب وزارة الصحة، بينما أكد الجيش الإسرائيلي بأن جنوده أطلقوا النار على أشخاص قاموا “بأعمال شغب”.

وقالت وزارة الصحة في بيان نشرته فرانس برس إن “الشقيقين جواد عبد الرحمن عبد الجواد ريماوي (22 عاماً) وشقيقه ظافر عبد الرحمن عبد الجواد ريماوي (21 عاماً) استشهدا اثر اصابتهما برصاص الاحتلال في قرية كفر عين قضاء رام الله”.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان عن احداث كفر عين “خلال الليل اثناء العمليات الروتينية للجيش الإسرائيلي بالقرب من بلدة كفر عين، قام عدد من المشتبه بهم بأعمال شغب عنيفة. ألقى المشتبه بهم الحجارة والزجاجات الحارقة باتجاه الجنود الذين ردوا بوسائل فض الشغب وبالذخيرة الحية”.

وعلق الجيش على مقتل الشقيقين الريماوي “نحن على علم بالتقارير المتعلقة بمقتل فلسطينيين. الحادث قيد المراجعة”.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أيضا عن “استشهاد مواطن آخر متأثراً بجروح حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في الرأس، في بلدة بيت أمر، جنوب مدينة بيت لحم”.

واعلنت جمعية الهلال الاحمر بعد منتصف الليل عن اصابة 22 فلسطينيا في مواجهات بيت امر.

في هذا الصدد، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه “خلال عمليات دورية قرب بلدة بيت أُمر، عندما تعطلت مركبتان تابعتان للجيش الإسرائيلي.. اندلعت أعمال شغب عنيفة في المنطقة من قبل عشرات المشاغبين الذين ألقوا حجارة وعبوات ناسفة على الجنود. كما أطلق المشاغبون النار على الجنود الذين ردوا بوسائل تفريق أعمال الشغب وبالذخيرة الحية، تم تحديد الضربات”.

وأضاف “نجح جنود الجيش في إخلاء المركبات ودخلوا البلدة. ولم تقع اصابات في صفوف الجيش ولحقت أضرار طفيفة بالسيارات”.

“سلوك فاشي”
من جانبها، اعتبرت الرئاسة الفلسطينية أن “جرائم القتل اليومية هي اعلان حرب على شعبنا وتدمير لكل شي”. وحمل الناطق باسم الرئاسة نبيل ابو اردينة “الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم” داعيا إلى محاسبتها.

وأشار إلى أن “الحكومة الحالية واليمينية القادمة أعلنتا الحرب اليومية على الشعب الفلسطيني”.

ومن جهته قال الامين العام لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ في تغريدة “إن الاعدام بدم بارد سلوك فاشي لقوات الاحتلال واستباحة للدم الفلسطيني بتعليمات سياسيه”.

وبعد هذه المواجهات قالت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة إن “الاحتلال الصهيوني يحاول بائساً أن يوقف نضال شعبنا المشروع لاسترداد أرضه عبر عمليات القتل والاغتيال، لكن هذه الدماء ستكون وقوداً لثورة شعبنا وانتفاضته المستمرة”.

وشددت حماس على أن “تصعيد الاحتلال لجرائمه وارهابه سيواجه بتصعيد الفعل المقاوم والعمل الثوري رداً على هذا الارهاب الصهيوني”.

– نقطة الغليان –

تصاعدت حدة لعنف في الضفة الغربية التي تحتلّها اسرائيل منذ حزيران/يونيو 1967.

وفي أعقاب هجمات دامية شهدتها إسرائيل منذ آذار/مارس، الفائت شنّ الجيش الإسرائيلي أكثر من ألفي عملية دهم وعملية أمنية في الضفّة الغربية، لا سيما في منطقتي جنين ونابلس (شمال) اللتين تعتبران معقلاً لجماعات مسلّحة.

وأسفرت عمليات الدهم هذه والاشتباكات عن مقتل أكثر من 125 فلسطينياً، وهي أكبر حصيلة خلال سبع سنوات، بحسب الأمم المتحدة.

قال وسيط الامم المتحدة للشرق الاوسط تور وينسلاند الاثنين عشية اليوم العالمي للتضامن مع الفلسطينيين “الصراع وصل مرة اخرى الى نقطة الغليان”.

وتأتي هذه الأحداث بينما تتواصل المفاوضات لتشكيل حكومة جديدة في إسرائيل بين رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف بنيامين نتانياهو، زعيم حزب الليكود اليميني، وحلفائه المتدينين المتطرفين واليمين المتطرف الذين فازوا بأغلبية مقاعد الكنيست بنيلهم 64 مقعدا من أصل 120، متقدّمين على المعسكر المنافس بقيادة الوسطي يائير لبيد.

وحصل تحالف اليمين المتطرف “الصهيونية الدينية” بقيادة إيتمار بن غفير،وبتسالئيل سموطريتش الذي فاز ب14مقعدا في البرلمان يعطي نفوذاً غير مسبوق.

يلعب تحالف “الصهيونية الدينية” الذي حصل على 14 مقعدا في البرلمان بزعامة ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموطريطش دورًا مركزيًا في الائتلاف الذي يشكله نتانياهو.

والجمعة وقّع حزب الليكود و”القوة اليهودية” بزعامة بن غفير اتفاق تحالف يمنح الأخير حقيبة الأمن الداخلي.

ويطالب بن غفير زعيم حزب “القوة اليهودية” السماح لعناصر القوى الأمنية باستخدام مزيد من القوة ضد الفلسطينيين.

ويوم الجمعة، وقع حزب الليكود مع حزب بن غفير اتفاقية ائتلافية اولية يعمل بموجبها الأخير وزيرا للأمن القومي في الحكومة المقبلة.

وتواصلت المحادثات الثلاثاء بين الليكود وأحزاب أخرى دينية ويمينية متطرفة لتشكيل حكومة.

المنشورات ذات الصلة