fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ملك المغرب يعود “بقوّة” بعد غياب وتساؤلات

الرباط – الناس نيوز ::

استأنف ملك المغرب محمد السادس في الآونة الأخيرة أنشطة مكثفة بعد غياب مطوّل خارج المملكة أثار تساؤلات وسائل إعلام أجنبية، تبدو عودته الى الواجهة بزخم بمثابة ردّ عليها.

بعدما غاب حوالى ثلاثة أشهر في الغابون حيث تجمعه علاقة صداقة برئيسه علي بونغو، عاد العاهل المغربي إلى الرباط مطلع آذار/مارس عشية حلول شهر رمضان.

وبحسب فرانس برس كان الملك محمد السادس قضى العام الماضي أيضا فترة مطولة في الخارج، بين فرنسا والغابون خصوصا، امتدّت نحو 200 يوم، بحسب تقديرات غير رسمية. فباسثتناء الزيارات الرسمية، لا يتمّ الإعلان عن سفر الملك الى الخارج.

مباشرة بعد عودته للمملكة، ترأس محمد السادس أنشطة عدة، بدءا بالدروس الدينية التي تقام في القصر الملكي كل رمضان، وإطلاق عملية خيرية بمناسبة هذا الشهر، قبل أن يترأس اجتماع عمل حول الإجهاد المائي ومجلسا وزاريا.

كما دشن منشآت جديدة عدة، بينها مشتشفى جامعي في طنجة (شمال)، ومركزا طبيا في الدار البيضاء ومركزا للتكوين الحرفي في ضواحي الرباط.

وعيّن مسؤولين جددا في مناصب رفيعة، ومفتشا جديدا للقوات المسلحة الملكية.

ورأى الصحافي والباحث الجامعي عمر بروكسي في مقال نُشر على موقع أوريون21، أن هدف كل هذه الأنشطة “يتمثّل في إعادة إبراز السلطة الملكية التي تمارس عبر الحضور المباشر للملك، أكثر مما تمارس عبر السير المنتظم للمؤسسات”.

– “الملك يعود بقوة” –

وتصادف هذه العودة المكثفة للأنشطة الملكية مع صدور تحقيق لمجلة “ذي إيكونومست” البريطانية حول “سرّ ملك المغرب الغائب” ومقالات في صحف أجنبية أخرى تناولت الموضوع نفسه.

ويرجّح بعض المعلّقين أن يكون جزء من محيط الملك يتقاسم التساؤلات نفسها التي طرحتها تلك الصحف حول الغياب، في حين لم يصدر أي تعليق رسمي عن القصر الملكي.

وانتقدت صحيفة “ماروك ديبلوماتيك” الإلكترونية “أولئك الذين يستندون الى ما تروجّه الصحافة الأجنبية (…) ليُقحموا أنفسهم في الشؤون الخاصة للملك وانتقاد وجوده غالبا خارج المغرب”.

وأضافت في افتتاحية لناشرها حسن علوي “ها هو الملك اليوم يعود، ليسود ويحكم أيضا”.

وعلّقت مجلة “الأيام” الأسبوعية بالقول “الملك يعود بقوة لأنشطته المكثفة”، بعد “حالة الهيجان التي أصابت خصوم المغرب، بترويج شائعات حول صحة الملك وممارسته مهامه الدستورية”.

واستقطبت صحة الملك في الأعوام الأخيرة اهتماما، وأثارت تكهنات داخل المغرب وخارجه.

ففي منتصف أيار/مايو، بدا العاهل المغربي نحيفا أثناء ترؤسه حفل تقديم نموذج أول سيارة مغربية الصنع في القصر الملكي بالرباط، من دون أن يعرف سبب نحافته.

وسبق أن أعلن عن إصابته بزكام في شباط/فبراير اضطره لتأجيل زيارة كان يفترض أن يقوم بها إلى السنغال.

وخضع لعملية في القلب في الرباط العام 2021، بعد عملية أولى مطلع العام 2018 في باريس.

– الإخوة المثيرون للجدل –

إلى جانب صحة الملك وأنشطته، تهتم وسائل إعلام محلية ودولية في الفترة الأخيرة أيضا بمحيط الملك القريب وبينه الإخوة عمر وأبوبكر وعثمان زعيتر الذين يحملون الجنسيتين المغربية والألمانية، ويثيرون الكثير من الجدل.

وكان موقع “هسبريس” المحلي أول من نشر سلسلة مقالات غير موقعة، ابتداء من أيار/مايو 2021، تتضمن انتقادات حادة لتأثير هؤلاء الإخوة، حسب قوله، على الملك.

وندّدت تلك المقالات ب”الاستعراض اليومي للرفاهية” لهؤلاء الإخوة الذين يمارسون رياضة فنون القتال “إم إم ا”، و”الاستغلال الذي يقومون به لصورة الملك” و”للرموز الملكية” لأغراض تجارية وإعلامية، متحدثة أيضا عن “سجلهم الجنائي الحافل في ألمانيا”.

ودان موقع “هسبريس” الذي يعد مقربا من السلطات، ذلك “بينما يعاني المغرب أزمة اجتماعية بسبب غلاء المعيشة والتضخم”.

وعانى المغرب في الأعوام الأخيرة من تداعيات جائحة كوفيد والحرب في أوكرانيا، فضلا عن الجفاف. ورغم صمود الاقتصاد عموما في وجه هذه الأزمات، إلا أنها أثرت على ذوي الدخل المحدود، فعاد مستوى الفقر في العام 2022 إلى ذلك الذي كان عليه في العام 2014، بحسب المندوبية السامية للتخطيط (رسمي).

وبينما تكرّرت الانتقادات الموجهة للإخوة المثيرين للجدل، لم يصدر أي تعليق رسمي عن القصر الملكي حول الموضوع.

ويتولى الملك محمد السادس عرش المغرب منذ العام 1999 خلفا لوالده الحسن الثاني، وسيحتفل في 21 آب/أغسطس بعيد ميلاده الستين.

وإذا كانت خلافته غير مطروحة حاليا، فإنها غير غائبة تماما عن الأذهان.

واحتفل ولي عهده الأمير مولاي الحسن في أيار/مايو بعيد ميلاده العشرين. وهو يتلقى تربية على الحكم منذ صغره، ويتابع حاليا دراسته الجامعية في الرباط، ويرافق والده اليوم في جلّ الأنشطة الرسمية.

المنشورات ذات الصلة