fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي كورونا في سورية

دمشق – الناس نيوز

يبدي العديد من السوريين خشية كبيرة من استمرار أمد أزمة فيروس كورونا في البلاد، مما يهدد لقمة عيشهم بسبب حالة الإغلاق العام للمحال ومختلف المرافق الاقتصادية نتيجة خطر الوباء ،
وخلافا لأغلب دول العالم التي أطلقت خطط إسعافية لمواجهة العواقب الاقتصادية لأزمة تفشي الوباء ، وخصصت تلك الدول مئات مليارات الدولارات لحماية مواطنيها ومجتمعاتها واقتصاداتها ، فإن الحكومة في سورية لم تحرك ساكنا إزاء الخطر المحدق الذي يتربص بغالبية السوريين وهو خطر المجاعة، مع بعض الاقتراحات الخجولة دون أن تجد طريقا للواقع.
ولعل لسان حال السوريين في هذه الأيام يقول “من لم يمت بفيروس كورونا سيموت من الجوع” خصوصا في ظل الغلاء المتفشي في الأسواق وعجز النظام الكامل عن ضبط أسعار المواد وخاصة الأساسية منها.
وتشير إحصائيات الأمم المتحدة إلى أن 80 % من السوريين يعيشون تحت خط الفقر في البلد الذي أنهكته الحرب وتبعاتها منذ سنوات.
وتأتي أزمة وباء كورونا في سورية في وقت كانت البلاد تعاني أصلا من أوضاع اقتصادية مأساوية، رافقها تدني العملة إلى مستويات قياسية بعدما خسرت الليرة السورية حوالي 50% من قيمتها في غضون أشهر قليلة.
ولم تقم الحكومة السورية بأي خطوات ملموسة حتى الآن لمساعدة السوريين المتضررين من حالة الإغلاق العام، مما يهدد بتفاقم سوء الأوضاع الاقتصادية لشريحة كبيرة من الناس في القريب العاجل، وخاصة المياومين منهم.
وما يزيد الطين بلة هو الافتقار إلى الخدمات الطبية في البلاد، إذ تشير الإحصاءات والأرقام إلى أن سوريا تعاني نقصا حادا في المعدات الطبية والكوادر الصحية وحتى المستشفيات، بعد خروج العديد منها خارج الخدمة بسبب الحرب منذ 9 سنوات ، والتي حصدت ارواح مئات آلاف وهجرت ملايين من السوريين اللذين كان لديهم حلم الحرية والتغيير التدريجي نحو الديمقراطية وتداول السلطة وسيادة القانون والاشتراكية مع العالم المتطور في زمن العولمة والانفتاح

خط الفقر

وبحسب أرقام منظمة الصحة العالمية، فإن 13.2 مليون شخص يحتاجون إلى مساعدات صحية في البلاد، حيث لا تتجاوز نسبة المرافق الصحية العمومية العاملة بكامل طاقتها قرابة النصف، ومع وجود ما يربو على 80 في المائة من السكان ممن يعيشون تحت خط الفقر، ولا يتمكن الكثير منهم الذين يحتاجون إلى رعاية صحية على تحمّل تكلفة الانتقال للوصول إلى مرافق الرعاية الصحية المجهزة أو المتخصصة.
ومن المشاكل التي تعد بمثابة اللغم الموقوت الذي يهدد انتشار فيروس كورونا الجديد في الأراضي السورية هو انتشار تجمعات سكن العشوائي حول المدن، التي تعاني بالأصل من قلة الخدمات الأساسية وافتقارها للشروط الصحية للسكن، فضلا عن الاكتظاظ السكاني الموجود فيها وانعدام جهود التعقيم والتنظيف في أزقتها.
كما تعد المعابر غير الشرعية خطر داهما يهدد بنشر الوباء داخل الأراضي السورية نتيجة فشل الحكومة في السيطرة على حدودها المشتركة مع عدد من الدول التي تسجل أرقاما متسارعة في زيادة عدد الإصابات بالوباء على غرار لبنان وايران وتركيا.
ويرى العديد من السوريين أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة من إغلاق أماكن العبادة وتعليق الدوام الرسمي في المدارس والجامعات، وصولا إلى إيقاف وسائل النقل العام وفرض حظر تجول جزئي في البلاد، هي إجراءات غير حاسمة حقيقة، وهي كغيرها من قرارات حكومة النظام تنطوي بالدرجة الأولى والأخيرة على مصالح النظام ومتنفذيه دون أي اعتبار للشعب ومصالحه ، وفق تعبير كثر في الداخل السوري
ويبرر هؤلاء أنه بالتوازي مع ذلك لا تزال أزمة الطوابير مستمرة للحصول على المواد الاستهلاكية الأساسية، ومن بينها الخبز في وقت انعدمت الحلول الحكومية لإيصال هذه المواد إلى السوريين بأيسر الطرق.
كما انتقد الكثير من السوريين طريقة تعاطي الجهات الحكومية مع الإعلان عن الحالات المصابة بالفيروس حتى الآن، حيث تناقل السوريين تلك الأخبار عبر مواقع التواصل الاجتماعي دون أن تسارع الجهات المسؤولة إلى توضيح وشرح كامل لملابسات هذه الإصابات والعناية الطبية المقدمة لهم
وسجل في سوريا عشرات الحالات بفيروس كورونا الجديد، توفي اثنان منهما ، فيما شفيت 4 أخرى، بحسب الأرقام الرسمية.
بالإضافة إلى ذلك، لا يلبث السوريون التشكيك في الرواية الرسمية حول أعداد المصابين بالفيروس المسبب لمرض كوفيد-19، لاسيما بأن الشفافية سمة غائبة عن الموقف الرسمي

مخاطر متنوعة على السكان

وفي واقع الحال هذا ، الصعب والخطير ، على حياة السكان أصدرت منظمة الصحة العالمية تحذير من أن سوريا ستكون أكثر بلدان العالم عرضة لتسجيل عدد كبير من الإصابات بالفيروس المستجد، بسبب الحرب المندلعة ، فضلاَ عن النظام الصحي الهش ، والإدارة السلبية للبلاد والعباد من قبل الحكومة
وأوضحت المنظمة عبر ممثلها المقيم في سوريا نعمة سعيد عابد أنه يتم التركيز بشكل رئيسي على وضع النازحين السوريين في الداخل، نظراَ لحجم عواقب تفشي الفيروس هناك، مشيرا إلى أن اللاجئين أكثر عرضة للإصابة بالفيروس من بقية السكان.
وتأتي هذه التصريحات بعد تحذيرات سابقة للمنظمة من حدوث “انفجار” بأعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد في سوريا، بسبب “ضعف نظام الرعاية والرقابة الصحية” الذي تديره حكومة النظام

المنشورات ذات الصلة