fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

منى قطان مُؤسسة علامة KAYALI تعيد تعريف صناعة العطور…

ميديا – الناس نيوز ::

فوربس – جميلة غاندي – قلة هم الذين يملكون شغفًا بالعطور كمنى قطان؛ إذ لدى الرئيسة التنفيذية ومؤسسة علامة (KAYALI) العراقية الأميركية، أكثر من 4500 صنف عطري في مجموعتها الشخصية. ومنذ إطلاق علامتها عام 2018، أطلقت 5 مجموعات، وطرحت 26 رائحة جديدة.

وعلى مدار مسيرتها الممتدة لأكثر من عقد في عالم التجميل، اكتسبت خبرة أتاحت لها إعادة تعريف التأثير العاطفي للعطور.

أسهم نهج قطان في تحقيق نمو سريع للعلامة التجارية خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث أطلقت 8 عطور جديدة في عام 2023، وأعلنت عن 7 عطور إضافية في 2024. وبحلول نهاية العام، توسعت العلامة لتسويق عطورها في 30 دولة عبر 2690 منفذ بيع بالتجزئة. 

كما خاضت في العام الماضي جولة عالمية في أبريل/ نيسان ومايو/ أيار، شملت 7 دول و10 مدن على مدى 6 أسابيع، منها: ميلانو ونيويورك وباريس، حيث أطلق عطر (Vanilla Candy Rock Sugar| 42) مع محطات إقليمية في دبي وجدة.

وتضمنت الجولة فعاليات بمشاركة شخصيات مؤثرة، وتغطيات صحفية، وبرامج تدريبية لتجار التجزئة، إلى جانب لقاءات إعلامية. مع ذلك، انتشرت في سبتمبر/ أيلول 2024، تقارير تشير إلى احتمال بيع العلامة التجارية، غير أن قطان رفضت التعليق على هذا الأمر.

“كل عطر له قصة” .

تقول قطان: “كل عطر له قصة. وعند ابتكارنا لعطر جديد، نستمد الإلهام غالبًا من الحالة المزاجية التي نسعى لإيصالها. فحين صنعت عطر (Vanilla Candy Rock Sugar| 42) أردت ابتكار ما يعكس الشباب والحنين. أما (Yum Boujee Marshmallow| 81) فكان مستوحى من اللقب الذي أطلقه زوجي عليّ. وبالنسبة لعطر (Yum Pistachio Gelato| 33) رغبت في إبداع رائحة لذيذة ومبهجة مستوحاة من حبي للحلوى الإيطالية الشهيرة”.

بهذا تؤمن قطان بأن كل زجاجة في مجموعتها تروي حكاية، وأن كل رشة منها تعلق في الذاكرة.

بينما تمثل هذه العطور جزءًا من إبداعات (KAYALI) الشهيرة، حيث تتميز بنفحات مستوحاة من الحلويات، تثير الحواس وتستحضر نكهات لذيذة لا تُقاوم. وفي حين أن تفاصيل الجولة الجديدة غير مؤكدة حتى الآن، تؤكد قطان حرصها على استكشاف مزيد من الفرص التي تعزز تواصل العلامة التجارية مع معجبيها ومستهلكيها حول العالم.

أحدث مشاريع قطان (Dapper Daddy) وهي علامة تجارية فرعية تحت مظلة (KAYALI) أُطلقت في يناير/ كانون الثاني 2025 تكريمًا لحب والدها للعطور. وعن هذا الإطلاق تقول: “نبدأ بعطر واحد (Saffron Oud) وهو عطر فاخر بنفحات العود المنعشة، سبق أن عمل عليه والدي للعلامة في عام 2018”. 

وكما هو نهجها المعتاد، تركز (Dapper Daddy) على سرد القصص والارتباط العاطفي، حيث تحتفي بالأبوة، والإرث، والفن الكامن وراء كل رائحة. تضيف: “نطمح إلى بناء علامة تجارية تحمل طابعًا شخصيًا عميقًا، وذات صلة عالمية، وأشبه بدعوة لتكريم الشخصيات الأبوية المؤثرة في حياتنا من خلال العطر”.

الالتزام بالشمولية والأصالة

لطالما كان التزام قطان بالشمولية والأصالة، أولوية رئيسية في إعادة تعريف مفهوم الفخامة في صناعة العطور. توضح بقولها: “قبل (KAYALI) كانت صناعة العطور تهيمن عليها استراتيجيات تسويقية حصرية ومكلفة في كثير من الأحيان. لقد غيرنا ذلك بجعل الفخامة أكثر سهولة ومتعة. الأمر يتعلق بالشمولية”. فيما حرصت عاشقة العطور منذ البداية، على بناء علاقة وثيقة مع مجتمع علامتها التجارية، متفاعلة معهم بأسلوب يعكس رؤيتها ونهجها الفريد.

ومن خلال اعتماد نهج تفاعلي للتواصل مع الجمهور، لا تكتفي قطان بتسليط الضوء على خبراء القطاع عبر منصاتها، بل تكسر الحواجز أيضًا من خلال الاعتماد على الفكاهة والأصالة والوعي والامتنان. وحتى 10 فبراير/ شباط 2025، بلغ عدد متابعيها 3.7 مليون متابع على إنستغرام، و112 ألف مشترك على يوتيوب، وأكثر من 918 ألف متابع على تيك توك.

وفي عام 2023، انضمت إلى برنامج (Dubai Bling) الشهير على نتفليكس، حيث ظهرت في الموسمين الثاني والثالث.

في حين يمنح الحضور الرقمي القوي لرائدة الأعمال الاجتماعية، مصداقية كبيرة في سوق العطور، التي من المتوقع أن تحقق إيرادات تبلغ 62.1 مليار دولار عالميًا بحلول عام 2025، وفقًا لـ(Statista). ومن المتوقع أن يبلغ متوسط إنفاق الفرد على العطور 7.95 دولار هذا العام، مما يعكس النمو المتسارع للقطاع.

توضح نايلة رحيم، مؤسسة علامة العطور الفاخرة (Light of Sakina) بقولها: “إن الجمع بين سرد القصص العطرية، وتجارب العطور الفريدة، والمحتوى الجذاب عبر الإنترنت، إلى جانب تقديم عينات المنتجات، يسهم في إيجاد رحلات تسويقية ذات تأثير عاطفي. هذه العناصر تبني مجتمعات العلامات التجارية، وتعزز أيضًا روابط حقيقية بين العميل والعطر”.

مسيرة حافلة بالتحديات

لكن لم تخلُ رحلة قطان من التحديات، فقد وُلِدت في أوكلاهوما لأبوين عراقيين، ونشأت متنقلة بين أميركا ودبي، مما أتاح لها خوض تجارب ثقافية متنوعة. حين بلغت سن المراهقة، انتقلت عائلتها إلى ماساتشوستس، حيث واجهت صعوبة في التأقلم، وعانت من الاكتئاب. تستذكر قطان، التي تؤمن بأهمية العلاج النفسي: “علمتني تلك المرحلة من حياتي معنى الصمود. أدركت أن لا شيء يبقى على حاله، وأن لدينا القدرة على تغيير واقعنا”.

بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، عانت عائلتها من تصاعد العنصرية في أميركا، خاصة تجاه والدتها المحجبة، مما دفع العائلة للبحث عن بيئة جديدة. 

تقول: “أراد والدي العيش في بلد عربي وإسلامي، طلبًا للراحة وحنينًا إلى الجذور. وحين بحث عن الفرص المتاحة، حصل على وظيفة للتعليم في الجامعة الأمريكية في الشارقة. في البداية، توقعنا أن نقيم هنا عامًا واحدًا فقط، لكننا في عامنا الثالث والعشرين الآن. كان ذلك أحد أفضل القرارات التي اتخذناها على الإطلاق”.

أنهت قطان دراستها في مجال التمويل من الجامعة الأمريكية في الشارقة عام 2008، وبدأت مسيرتها المهنية في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية. ومع بلوغها العقد الثاني من عمرها، ظهرت روحها الريادية، فأسست مشاريع عديدة، من بينها: صالون تجميل في عام 2012. في تلك الفترة، قررت شقيقتها هدى قطان ترك مجالها المالي للانتقال إلى عالم التجميل، وأطلقت مدونة تجميل في عام 2010. 

بعد ذلك بعامين، عملت هدى على تحديث مدونتها، وبدأت العمل على مشروع تطوير رموش صناعية، شجعتها منى على المضي فيه، بعد أن واجهت صعوبة في العثور على رموش عالية الجودة في السوق. بحلول عام 2013، أطلقت الشقيقات هدى ومنى، إلى جانب شقيقتهما عليا، خط الرموش الأول لهما في سيفورا، مما شكّل حجر الأساس لعلامة (Huda Beauty) التجارية دون أن يدركن ذلك آنذاك. وفي عام 2014، أسسوا أول مكتب للشركة. 

في عام 2018، أطلقت قطان علامتها التجارية (KAYALI) بلفظها العربي “خيالي” تحت مظلة (Huda Beauty). تقول منى: “ظلت العطور شغفي الدائم. عندما أطلقنا (KAYALI) أردت أن تكون أكثر من مجرد علامة للعطور، بحيث تروي القصص وتثير المشاعر”. 

واليوم، تفتخر (Huda Beauty) بمجموعة تضم أكثر من 100 منتج، من لوحات ظلال العيون إلى ملمع الشفاه. وقد ظهرت هدى قطان في قائمتي فوربس لأقوى صناع المحتوى، وأغنى السيدات العصاميات في أميركا لعام 2023. 

كما تعد أيضًا الشريكة المؤسسة وعضوة مجلس إدارة المكتب العائلي (HB Investments) الذي أسس عام 2018، ويضم منى و3 أعضاء من العائلة، ويهدف إلى تنويع محافظهم الاستثمارية وتخفيف المخاطر، من خلال الاستثمار في مشاريع بديلة. 

فيما تركز الشركة على دعم الشركات القائمة على خدمة المستهلك، ويقودها مؤسسون ذوو رؤية واضحة، مع إعطاء الأولوية للمشروعات ذات المهمة الواضحة والقيم القوية. وتشمل استثماراتها شركات مثل: مطبخ (Kitopi) السحابي ومقره الإمارات، وشركة التجارة الإلكترونية (The Luxury Closet) وعلامة المكملات الغذائية (Humantra) وشركة البرمجيات (Fresha).

لم تكن الطريق أمام قطان معبّدة دون عقبات، وبوصفها علامة تجارية جديدة نسبيًا في قطاع تهيمن عليه العلامات التجارية الكبرى، واجهت قطان تحديات عدة عند تأسيس العلامة. تؤكد بقولها: “العطر تجربة عاطفية، وليس منتجًا بصريًا وحسب” فتسويق العطور ليس سهلًا، لاختلافه عن الطبيعة البصرية لعالم الجمال والموضة. 

وتضيف: “توالت التحديات خلال عامين على إطلاق (KAYALI) فبيع العطور عبر وسائل التواصل الاجتماعي كان أمرًا معقدًا للغاية، لا سيما في مواجهة العلامات التجارية ذات الميزانيات الضخمة. وقد تطلب الأمر الكثير من التأمل الذاتي، وإطلاق العنان للعمق العاطفي اللازم لرواية قصص قوية من خلال الروائح”.

بناء المصداقية

وعبر تركيز (KAYALI) على الأبعاد الاجتماعية، أعطت الأولوية للمحتوى الأصلي والتعليمي لبناء مصداقية قوية مع جمهورها، بينما طورت استراتيجية محتوى ديناميكية لزيادة الحماس والإثارة أثناء إطلاق المنتجات. وشمل هذا النهج تعزيز التفاعل المجتمعي عبر الفعاليات والأنشطة في الأسواق، وأسر المستهلكين، من خلال قصص إبداعية. توضح قطان: “نحن نركز على المشاعر، أي الشعور بالعطر، بدلًا من الاكتفاء برائحته”.

في حين أثمرت قدرتها على الصمود والمواجهة، وشهدت العلامة التجارية شهرة واسعة بحلول عام 2024. حيث تزايدت أعداد متابعي العلامة بمقدار 490 ألفًا بين سبتمبر/ أيلول 2022 وأغسطس/ آب 2024، محققة قيمة إعلامية مكتسبة بلغت 198 مليون دولار سنويًا، مع نمو بنسبة %15. غير أن الإضافة الاستراتيجية لرئيس للعمليات ورئيس عالمي جديد، سمحت لقطان التركيز على ما تحب، وهو تطوير المنتجات ورواية القصص. 

تضيف المؤسسة: “كان تعيين كبار المديرين التنفيذيين الذين يركزون على الاستراتيجية بمثابة تحول كبير، إذ منحني ذلك المزيد من الوقت للتركيز على ما أستمتع به، مع ضمان سير العمل بسلاسة”.

كما شكّل العيش في دبي نهج قطّان في التعامل مع العطور. تقول: “العطور في الإمارات جزء أساسي من الحياة اليومية، وذات دلالة غنية بالمعاني”. وقد غذى هذا الانغماس الثقافي شغف قطّان بتقاليد العطور في الشرق الأوسط، مما ألهم فلسفتها في جعل العطور الفاخرة في متناول الجميع، وبطابع شخصي. 

توضح رحيم مؤسسة (Light of Sakina): “إن مشتري العطور في الشرق الأوسط مخلصون بشدة للروائح التراثية كالعود واللبان. مع ذلك، فإنهم يتطلعون أيضًا إلى استكشاف عطور جديدة وفاخرة، حيث يجمعون بين التقاليد الخالدة والإبداعات المعاصرة، ويستكشفون سرديات عطرية فريدة تعكس مراحل حياتهم”.

الارتباط العميق بالعطور

بهذا يبدو أن ارتباط قطان العميق بالعطور يشكل جوهر فلسفة علامتها التجارية. تستذكر بالقول: “أثناء نشأتي، خصصت أول راتب لي لشراء العطور. ومع انتقالي إلى دبي، تعمق شغفي بهذا المجال. لقد أدركت، من خلال مشاهدة أصدقائي وهم يضعون طبقات من العطور، ويستخدمونها بطرق ذات معانٍ خاصة، مدى قوتها التحويلية”. هذه التجربة أكسبتها قناعة راسخة بأن العطر ليس مجرد منتج، بل هو شكل من أشكال التعبير عن الذات وحب النفس، وهي فلسفة تتناغم بعمق مع قاعدة عملاء (KAYALI) المخلصين.

ومازال نطاق رؤيتها يتوسع باتساع مجموعة العطور التي تملكها. تقول “أميرة العطور” المقيمة في دبي، وهو اللقب الذي أطلقته على نفسها: “لطالما كنت شغوفة بتحديد الأهداف” مشيرة إلى رغبتها المستمرة بتطوير ذاتها. هذا الشغف، الذي بدأ منذ سن المراهقة عندما استمعت لأول مرة إلى خطب توني روبنز التحفيزية، مما شكل مسارها في مجال ريادة الأعمال.

تؤكد بقولها: “في سن الثالثة عشرة، كنت أضع أهدافًا لإدارة حياتي. وبحلول العام التالي، تنقلت بين 4 وظائف لدعم أحلامي. ولم يتركني هذا الدافع أبدًا”. ومع النظر إلى عام 2025 وما بعده، تركز قطان على دفع الحدود الإبداعية. وتضيف: “أهدافي لعام 2025 مقسمة إلى فئات مثل: المسار المهني، والصحة، والأسرة، والروحانيات. الأمر كله يتعلق بالتوازن والتقدم. أستمع إلى برامج البودكاست يوميًا، فهي غذائي الروحي. كما يساعدني سماع قصص الآخرين للتغلب على تحدياتي الخاصة والشعور بالتحفيز”. 

وبينما تستعد لتوسيع مجموعة عطورها المميزة، متجاوزة ما قدمته سابقًا من روائح، يَعِد مستقبل (KAYALI) بالاستمرار في الابتكار والتجديد كما كان دائمًا. وتبقى فلسفة رائدة الأعمال متجذرة في المرونة والأصالة، مع التمسك برفض تقليد الاتجاهات السائدة. تقول: “نحن لا نطلق منتجات تماثل منتجات أخرى. وإذا كان الجميع يسيرون في اتجاه معين، سنختار السير في اتجاه معاكس. الأمر يتعلق بالبقاء مخلصين لقيمنا، وابتكار منتج ذي معنى حقيقي”.

المنشورات ذات الصلة