نيويورك – الناس نيوز ::
حصدت المغنية بيونسيه أكبر عدد من الترشيحات لجوائز غرامي بنسختها المقبلة عام 2023، مع تسع فئات، ما يمهد الطريق لمواجهة ثانية مع نجمة البوب البريطانية أديل التي حصلت على سبعة ترشيحات.
مع هذه القائمة التي برز فيها أيضاً مغني الراب الأميركي كندريك لامار (ثمانية ترشيحات) ومغنية الفولك روك براندي كارليل (سبعة ترشيحات)، ستبدو حفلة غرامي -وفقا لفرانس برس- بنسختها الخامسة والستين في لوس أنجليس في 5 شباط/فبراير 2023، وكأنها مباراة الإياب بين بيونسيه وأديل.
ففي عام 2017، اكتسحت الفنانة البريطانية المنافسة في الفئات الرئيسية، وفازت بخمس جوائز مع ألبومها “25”، على حساب المغنية المولودة في هيوستن التي اكتفت بجائزة أفضل ألبوم للموسيقى الحضرية المعاصرة مع ألبومها “ليمونادا” الذي أصبح من الكلاسيكيات.
وعلى خشبة المسرح خلال الحفلة حينها، أشادت أديل بـ”الملكة” بيونسيه، فيما اتُهمت “ريكوردينغ أكاديمي”، القائمة على جوائز غرامي الموازية بأهميتها موسيقياً لجوائز الأوسكار في السينما، مجدداً بالتمييز ضد الفنانين ذوي البشرة الملونة.
وبعد خمس سنوات، ها هي بيونسيه تحتل صدارة المنافسة مع ألبومها “رينيسانس” الذي صدر في تموز/يوليو، وهو عمل موسيقي يمزج أنواعاً عدة بينها الدانس والهاوس والديسكو، في ما يشبه النداء العاجل للعودة إلى حلبات الرقص بعد الجائحة.
ورُشحت المغنية البالغة 41 عاماً في تسع فئات، بينها الرئيسية، أي ألبوم العام، وأغنية العام وأفضل تسجيل، مع أغنية “بريك ماي سول”. لكن أغنيات أخرى من الألبوم دخلت المنافسة، بينها “فيرغوز غروف” في فئة أفضل أداء لموسيقى آر أند بي، أو “كاف إت” في فئة أفضل أغنية آر أند بي.
حصدت المغنية بيونسيه الثلاثاء أكبر عدد من الترشيحات لجوائز غرامي بنسختها المقبلة عام 2023، مع تسع فئات، ما يمهد الطريق لمواجهة ثانية مع نجمة البوب البريطانية أديل التي حصلت على سبعة ترشيحات.
مع هذه القائمة التي برز فيها أيضاً مغني الراب الأميركي كندريك لامار (ثمانية ترشيحات) ومغنية الفولك روك براندي كارليل (سبعة ترشيحات)، ستبدو حفلة غرامي بنسختها الخامسة والستين في لوس أنجليس في 5 شباط/فبراير 2023، وكأنها مباراة الإياب بين بيونسيه وأديل.
ففي عام 2017، اكتسحت الفنانة البريطانية المنافسة في الفئات الرئيسية، وفازت بخمس جوائز مع ألبومها “25”، على حساب المغنية المولودة في هيوستن التي اكتفت بجائزة أفضل ألبوم للموسيقى الحضرية المعاصرة مع ألبومها “ليمونادا” الذي أصبح من الكلاسيكيات.
وعلى خشبة المسرح خلال الحفلة حينها، أشادت أديل بـ”الملكة” بيونسيه، فيما اتُهمت “ريكوردينغ أكاديمي”، القائمة على جوائز غرامي الموازية بأهميتها موسيقياً لجوائز الأوسكار في السينما، مجدداً بالتمييز ضد الفنانين ذوي البشرة الملونة.
وبعد خمس سنوات، ها هي بيونسيه تحتل صدارة المنافسة مع ألبومها “رينيسانس” الذي صدر في تموز/يوليو، وهو عمل موسيقي يمزج أنواعاً عدة بينها الدانس والهاوس والديسكو، في ما يشبه النداء العاجل للعودة إلى حلبات الرقص بعد الجائحة.
ورُشحت المغنية البالغة 41 عاماً في تسع فئات، بينها الرئيسية، أي ألبوم العام، وأغنية العام وأفضل تسجيل، مع أغنية “بريك ماي سول”. لكن أغنيات أخرى من الألبوم دخلت المنافسة، بينها “فيرغوز غروف” في فئة أفضل أداء لموسيقى آر أند بي، أو “كاف إت” في فئة أفضل أغنية آر أند بي.