رفض رئيس الوزراء سكوت موريسون المطالبات باتهام الصين بتسمية الصين بالوقوف وراء الارتفاع الملحوظ للأعمال الاستخباراتية الأجنبية على الأراضي الأسترالية.
وقال موريسون إن الحكومة تتعامل مع التدخل الأجنبي بكافة أشكاله من أي مصدر أتى.
وكانت منظمة الاستخبارات السريّة الأسترالية ذكرت هذا الأسبوع أن التدخل الأجنبي وصل إلى أعلى مستوياته مع مزيد من العملاء الخارجيين الذي يديرون عملياتهم في أستراليا، معتبرة أن الوضع أكثر خطورة مما كان عليه في ذروة الحرب الباردة.
بدوره، انتقد سيناتور تحالف الوسط ركس باتريك الحكومة لـ”رفضها وضع النقاط على الحروف”.

