fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

موريسون يشدد على أهمية دور منظمة التعاون الاقتصادي للتعافي من كورونا

باريس – الناس نيوز :

أكد رئيس الوزراء الأسترالي أن الدور الذي تلعبه “منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية” أكثر أهمية من أي وقت مضى، “حيث يتطلع العالم إلى إعادة البناء من آثار جائحة كورونا والركود الاقتصادي الذي تسبب به”.

كلام الرئيس موريسون جاء خلال اللقاء الذي جمعه مع الأمين العام لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ماتياس كورمان.

ونوّه الرئيس موريسون إلى أنه “لم يكن هناك وقت أفضل من أي وقت مضى لوجود أسترالي على رأس هذا المنتدى الاقتصادي المهم، لإعطاء صوت حاسم لمنطقتنا”.

وفي مارس/آذار من العام الجاري اختير السياسي البالغ 50 عاماً “بغالبية ضئيلة” خلال اجتماع لسفراء المنظمة التي تضم 37 بلداً ومقرها باريس، كي يخلف المكسيكي أنخيل غوربا على رأس الأمانة العامة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، التي أسست قبل 60 عاماً، وتتولى تحفيز التقدم الاقتصادي والتجاري العالمي.

ودرس كورمان، الذي ولد في بلجيكا، القانون واختار وهو في سن الثالثة والعشرين، الهجرة إلى أستراليا، التي عقد العزم على المكوث فيها سنة واحدة، قبل أن يطيب له المقام هناك. وتدرج في مراكز القرار في ذلك البلد الذي يدين بتقدمه للمهاجرين، حتى التحق بالحزب الليبرالي، ومارس مهام مستشار، قبل أن ينتخب سيناتوراً قبل أربعة عشر عاماً.

وتمكن في عام 2013 من أن يصبح وزيراً للمالية، حيث قضى في ذلك المنصب سبعة أعوام، كما تولى منصب الوزير الأول (رئيس الوزراء) بالنيابة. وجرى انتخاب كورمان لتولي رئاسة منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بأغلبية بسيطة، حيث لم تكن المعركة من أجل تولي ذلك المنصب سهلة، إذ واجه أربعة مرشحين، أبرزهم المفوضة الأوروبية السابقة في التجارة السويدية سيسلي مالستروم، وفق تقرير لصحيفة ليزيكو الفرنسية.

وينتظر أن تكون مكافحة التغيرات المناخية إحدى أهم الأولويات التي ستلقى على عاتق الأمين العام الجديد للمنظمة، علماً أن القوى العظمى تأخرت في احترام التزاماتها في هذا المجال. وعمدت حوالي عشرين منظمة غير حكومية إلى التعبير عن رفضها لترشيح كورمان على رأس المنظمة، التي تمثل البلدان السبعة والثلاثين المنتمية إليها حوالي 60% من الناتج الإجمالي المحلي.

وتستحضر تلك المنظمات تصريحاته التي تعتبر أن المطالبة بتقليص انبعاثات غازات الاحتباس الحراري نوع من التطرف، بل إنه دعا طلبة كانوا قد شاركوا في مظاهرة عالمية من أجل الدفاع عن البيئة للبقاء في مدارسهم. وعُرفت عن الوزير الأسترالي، الذي يتمتع بنفوذ كبير داخل الحزب الليبرالي الحاكم بأستراليا، معارضته لنظام فرض تعرفة على الكربون بهدف تقليص الانبعاثات في الصناعة في أستراليا، وهو النظام الذي تم حذفه.

ولم يكتف بالتأكيد على تقليص انبعاثات غازات الاحتباس الحراري خلال العمل في منصبه الجديد، بل حدد أولويات أخرى لا تقل أهمية، مثل التربية، والكفاءات وتقليص الفوارق في المجال الجبائي، حيث سيكون عليه قيادة إصلاح جبائي للشركات المتعددة الجنسيات الذي كلفت به المنظمة من قبل مجموعة العشرين، وهو ما تتطلع إليه إدارة الرئيس الأميركي جو بادين، التي تهدف إلى فرض جباية بنسبة 15% على الشركات العالمية من أجل توفير إيرادات تساعد على مواكبة مشاريع الإنعاش الاقتصادي.

عندما كان يقود حملته من أجل الفوز بمنصب سادس أمين عام للمنظمة، استعمل طائرة عسكرية بهدف الترويج لترشحه، ما أثار غضب مواطنيه، غير أن الحكومة الأسترالية دافعت عنه، معتبرة أنها استهدفت تجنيبه الإصابة بفيروس كورونا حال لجأ إلى طائرات عادية.

وختم الرئيس موريسون كلامه بالتشديد على اتباع قواعد السلامة المتبعة في أستراليا وقال: “عند وصولي إلى أستراليا، سأمكث في حجر صحي لمدة أسبوعين وفقاً للنصائح والمتطلبات الصحية، وكذلك جميع الموظفين المرافقين والمسؤولين والكوادر الإعلامية المرافقة للوفد”.

المنشورات ذات الصلة