fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نادي الأثرياء والنخبة.. الكلوب هاوس كيف نستفيد منه ولماذا حجبته سلطنة عمان

تكنولوجيا – الناس نيوز:

لفت تطبيق “كلوب هاوس ClubHouse” الجديد انتباه ملايين المستخدمين حول العالم، حيث غرّد عنه العديد من المؤثرين والمشاهير، وهو تطبيق يشبه إلى حدّ كبير البث الصوتي المباشر، ويتيح لمستخدميه مشاركة أفكارهم وقصصهم، وبناء صداقات ضمن مجموعات للدردشة حول العالم. كل ذلك يتم باستعمال مقاطع صوتية بدلا من المنشورات النصيّة أو المرئية.

ما هو كلوب هاوس

يطلق بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على تطبيق “كلوب هاوس” نادي الأثرياء، ويسميه آخرون بتطبيق النخبة، هو تطبيق للدردشة الصوتية فقط، وهو مزيج بين الـ”بودكاست” وندوات الحوار، إضافة إلى لمسة من برامج الحوار التلفزيونية التقليدية.

وبمجرد الحصول على حساب، يسمح التطبيق للمستخدم بتحديد المواضيع التي تهمه سواء كانت سياسية، اجتماعية، أو ترفيهية.

وبعد الدخول إلى التطبيق، يظهر للمستخدم مجموعة من غرف الدردشة، ويمكن المستخدم أيضاً أن يخلق غرفة خاصة به، وهي بثلاثة أشكال: عامّة يمكن لأي أحد الدخول إليها، أو محدودة بأصدقاء المستخدم في حسابه، أو مغلقة بحيث يمكن الدخول إليها عبر دعوة من المستخدم عينه فقط.

وبعد الدخول إلى إحدى تلك الغرف، التي يمكن أن يصل عدد الموجودين فيها إلى 5 آلاف، سيجد المستخدم أمامه خانتين: الأولى، تضم أسماء المتكلّمين وهم عادةً قلة، فيما اللائحة الثانية تضم جموعاً من المستمعين للنقاش.

ويمكن المستخدم الضغط على زر بشكل يدٍ مرفوعة، كي يطلب الكلام أو طرح سؤالٍ ما، وإذا وافق المستخدم الذي يدير الحوار على ذلك، سيتم رفع المستخدم من خانة المستمعين إلى خانة المتكلّمين كي يدلي بما لديه، كما يمكن له أيضاً أن يخرج من الجلسة بكبسة زر.

أحدث التطبيق الصوتي ضجة منذ انطلق وانتشر بسرعة قصوى بين من يملكون هواتف آيفون وارتبطت به انتقادات ومخاوف، وشهد التطبيق في الأيام القليلة الماضية إقبالا متزايدا، إذ تشير الأنباء إلى أن المنصة تستقطب مليوني مستخدم كل أسبوع، بحسب ما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”.

وتأتي الزيادة المفاجئة في الإقبال على التطبيق، إثر انخراط مؤسس شركة “تسلا” إيلون ماسك، وأحد عمالقة وادي السيليكون، في نقاش مطول مع الرئيس التنفيذي لتطبيق “روبن هود” فلاد تينيف، وسبق أن دعم ماسك تطبيق “سيغنال” وحضّ متابعيه على استخدامه قبل أن يشجّعهم على استخدام “كلوب هاوس”.

وقالت شركة “آب آني” لتحليل البيانات المتخصصة في شؤون التطبيقات الإلكترونية إنها رصدت زيادة كبيرة في عدد مرات تحميل تطبيق المحادثة كلوب هاوس من 3.5 مليون مرة إلى 8.1 مليون مرة في الفترة من 1 إلى 16 فبراير شباط الماضي.

وزادت شعبية هذا التطبيق الإلكتروني، الذي يشترط لتحميله على الهاتف دعوة من مستخدم فعلي له، في الفترة الأخيرة بعد أن أكد عدد من المشاهير استخدامه.

في غضون ذلك، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، أن شركة “فيسبوك” تسعى إلى اقتحام مجال المنصات الصوتية، بعد الإقبال الصاروخي على تطبيق “كلوب هاوس”، كما سبق أن أطلق “تويتر” تقنية التدوينات الصوتية.

وأُطلق تطبيق Clubhouse في مارس من عام 2020، على يد رائدي الأعمال بول ديفيدسون وروهان سيث.

وبلغت قيمة تطبيق “كلوب هاوس” في مايو من عام 2020 نحو 100 مليون دولار، ويستخدمه نحو 1500 شخص فقط، وفقا لموقع “The Guardian”، في حين ارتفع عدد المستخدمين إلى نحو مليونيْ مستخدم في يناير كانون الثاني من عام 2021، بحسب موقع “The Economist”.

ويقتصر التطبيق حتى الآن على هواتف آيفون، ويمكن تحميل التطبيق عبر متجر التطبيقات الإلكترونية التابع لآبل آب ستور دون الحاجة إلى الدعوة اللازمة لاستخدامه. ووعدت الشركة، في بيان، أنها تعمل من أجل إصدار نسخة تعمل على نظام تشغيل “أندرويد” قريباً.

كيف يمكن للصحفيين الاستفادة من التطبيق

توجد عدة طرق يمكن أن يستعين بها الصحفيون في “كلوب هاوس”، من أجل إعداد تقارير مميزة:

أولا-التعمق في الموضوع وتحديد المصادر: يُمكن الاستعانة بتطبيق “كلوب هاوس”، عبر إنشاء غرف ليناقش فيها الصحفيون موضوعًا يريدون إعداد تقرير عنه، وبالتالي يدعون خبراء أو أشخاصًا متأثرين بالموضوع، ويمكن أن يبحث الصحفيون وينضموا إلى غرف قد أطلق فيها المشاركون حول حوادث أو موضوعات محددة تتعلق بتقاريرهم.

وبدلاً من استخدام التطبيق للبحث عن أشخاص ومصادر ومواضيع، يمكن أن يستضيف الصحفيون مراسلين آخرين أو أشخاصًا مستعدين للحوار والتحدث، من أجل الترويج لقصص أعدوها.

ثانيًا، التعرف على آراء الجمهور بموضوع وإعداد دراسات الحالة: أحيانًا يكتب الصحفي تغريدة أو يضيف سطرًا في قصة ويطلب من الأشخاص مشاركة تجاربهم الخاصة بما يتعلّق بموضوع ما. وفي “كلوب هاوس”، يمكن أن يقوم الصحفي بالأمر نفسه، من خلال إنشاء غرفة دردشة صوتية لمناقشة موضوع بالتفصيل. لكن يجدر الانتباه إلى أنّه لا ينبغي أن يحل هذا الحوار في التطبيق مكان المكالمات الخاصة، لا سيما إذا كان الموضوع المطروح حساسًا، ولكن يمكن الاستعانة بغرفة في “كلوب هاوس” من أجل تحديد حالات لمتابعتها واكتشاف اهتمامات الجمهور.

ثالثًا، متابعة حصرية للقصص الشعبية: يمكن أن يعدّ الصحفي أو الناشر جلسات متابعة لمواضيع معيّنة ودعوة القراء والخبراء والشخصيات العامة المطلعة على قصة ما، للانضمام والمشاركة بالنقاشات، ما يضفي أهمية على المحتوى. وبحال كان هدف الصحفي أن يجني أرباحًا، يمكنه جعل الانضمام إلى الجلسة بمثابة اشتراك.

رابعًا، عند دعوة الأشخاص للمشاركة بحوار في جلسة ستقام في “كلوب هاوس”، يمكن أن تُرفق بملاحظة أنّ المراسل سيقوم بتدوين ملاحظات في الجلسة من أجل إعداد التقارير.

وعلى الرغم من مزايا التطبيق، إلا أنّ المستخدمين يواجهون بعض العثرات، على سبيل المثال كشفت الصحفية المتخصصة بالشؤون التكنولوجية في صحيفة “نيويورك تايمز”، تيلور لورينز عن تعرضها لاعتداء لفظي في التطبيق. وفي منشور لها، دعت المستخدمين إلى مراسلتها بحال شهدوا أي نوع من المضايقات أو المعلومات المضللة أو العمليات الاحتيالية خلال استخدامهم التطبيق.

وإضافة إلى المضايقات، يشكّل انتشار المعلومات المضللة على التطبيق واحتمال عدم اكتشافها مصدر قلق آخر للصحفيين. وعن هذا الأمر، كتبت المسؤولة في شبكة تقصي الحقائق الدولية كريستينا تارداغويلا، في مقال نشره “بوينتر” أنّ تصميم “كلوب هاوس” الحالي يجعل من الصعب على الصحفيين أن يدققوا بالأخبار ويتقصوا الحقائق، إذ لا تتوفّر ميزة الآن لحفظ المنشورات القديمة أو الملفات الصوتية والمحادثات والمستخدمين. ورأت تارداغويلا أنّ “الافتقار لهذه الميزات يؤدّي إلى ظهور حواجز أمام المدققين بالحقائق”.

سلطنة عمان تحجب التطبيق

قالت سلطات عمان إنها حجبت التطبيق الصوتي كلوب هاوس يوم الأحد لعدم حصوله على الترخيص المناسب لكن بعض النشطاء وصفوا الخطوة بأنها انتقاص جديد من حرية التعبير في السلطنة.

ولم ترد الحكومة على طلب التعليق، لكن موقع واف الإخباري نقل عن هيئة تنظيم الاتصالات قولها إن حظر التطبيق تم “لعدم حصوله على تصريح من الهيئة”.

وقالت هيئة تنظيم الاتصالات بسلطنة عمان “جميع التطبيقات المعنية بالاتصالات أو استخدامات الاتصال المرئي عبر الإنترنت يجب أن تحصل على تصريح من الهيئة” مشيرة إلى أن وقف تطبيق كلوب هاوس يرجع إلى أنه غير مرخص محليا.

وأصبح وسم “عمان تحظر كلوب هاوس” من بين أكثر الوسوم تداولا بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي في عمان اليوم ونشر الكثير من العمانيين لقطات للشاشة (سكرين شوت) تظهر فيها صفحة التطبيق وعليها رسالة تفيد بحدوث خطأ.

وقالت الجمعية العمانية لحقوق الإنسان في بيان “الحكومة العمانية تتخذ من حكومة الصين الديكتاتورية مثلا أعلى وتحظر… كلوب هاوس الذي يستخدمه العمانيون كمساحة للتعبير عن آرائهم بحرية دون رقابة حكومية” وكانت الصين قد حجبت تطبيق كلوب هاوس الشهر الماضي.

وطُرح تطبيق كلوب هاوس، ومقره سان فرانسيسكو، في أوائل 2020 وارتفع عدد مستخدميه على مستوى العالم بعد أن أجرى الملياردير إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وفلاد تينيف الرئيس التنفيذي لشركة روبن هود مناقشة مفاجئة عبر منصة التطبيق.

ولاقى التطبيق شعبية في الدول العربية حيث تسيطر الحكومات سيطرة مباشرة على وسائل الإعلام وحيث يواجه أصحاب الآراء الناقدة خطر الاعتقال.

لكن التطبيق واجه انتقادات بسبب تقارير عن انتشار آراء انطوت على كراهية النساء ومعاداة السامية ومعلومات كاذبة عن كوفيد-19 على منصته على الرغم من وجود قواعد ضد العنصرية وخطاب الكراهية وإساءة المعاملة والمعلومات الكاذبة.

ويقول التطبيق إنه يستثمر في أدوات لرصد ومنع الانتهاكات وفي خواص للمستخدمين، الذين يمكنهم وضع قواعد لغرف المناقشات، لإدارة الحديث.

وقال الكاتب العماني زكريا المحرمي على تويتر “أتمنى أن يكون تعليق برنامج الكلوب هاوس في عمان ناتجا عن مشكلة تقنية وليس قرارا بالحظر”.

وتابع قائلا “منع الناس من الحديث والاستماع إلى الآراء الأخرى لا يحصن المجتمعات بل يزيد من احتقانها ويدفعها إلى هاوية الفوضى والصدام”.

المنشورات ذات الصلة