fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نازحون أفغان يروون جحيم هجوم طالبان والاعتداء على القاصرات

كابول وكالات – الناس نيوز :

فر آلاف الأفغان من المدن التي سيطرت عليها حركة طالبان في شمال البلاد وروى بعضهم قصصا مرعبة عن قيام عناصر الحركة بخطف شابات لتزويجهن بالقوة أو قتل مدنيين وقطع رؤوسهم.

في متنزه بوسط كابول، يفترش مئات النازحين الأرض ويتحدثون عن الصدمات التي أصيبوا بها.

فاريبا (36 عاما) تتذكر الكلاب التي كانت تحوم حول الجثث قرب سجن قندوز، المدينة الكبرى في الشمال التي فرت منها مع أطفالها الستة الأحد حين سيطرت حركة طالبان عليها. وفق فرانس برس .

منذ الجمعة سيطر المتمردون على تسع من عواصم الولايات الأربع والثلاثين ما دفع بعشرات آلاف الأشخاص الى الفرار.

باكية، روت مروة (25 عاما)، القادمة من تالقان وهي عاصمة أخرى سيطرت عليها طالبان الاحد، كيف خطف المتمردون قبل ذلك بيوم ابنة عمها البالغة من العمر 16 عاما لتزويجها لمقاتل.

وقالت الأرملة الشابة “حين يكون هناك فتاتان في العائلة، يأخذون واحدة لتزويجها وعندما يكون هناك ولدان يأخذون أحدهما ليصير مقاتلا”.

تضيف “أنا حزينة جدا، أفكر كثيرًا في إشعال النار في نفسي”.

تشن حركة طالبان هجوما في كل الاتجاهات أطلقته في أيار/مايو مع بدء المرحلة النهائية من انسحاب القوات الأجنبية من البلاد الذي يفترض أن ينجز في نهاية الشهر.

– “مجرد مصفف شعر” –

وتفيد الحكومة الأفغانية أن 60 ألف عائلة نزحت من جراء المعارك في الشهرين الماضيين و17 ألف منها مسجلة في كابول.

تعد أفغانستان أساسا أكثر من خمسة ملايين نازح داخليا بينهم على الأقل 359 ألفا فروا عام 2021 كما أعلنت المنظمة الدولية للهجرة الثلاثاء.

في المدن التي سيطروا عليها، يواجه المتمردون اتهامات بارتكاب جرائم حرب ودعت عدة منظمات دولية بينها الأمم المتحدة الى فتح تحقيقات.

وقال ميرويس خان أميري (22 عاما) الذي وصل الى المتنزه السبت من قندوز “قبل ثلاثة أيام، قتل عناصر طالبان مصفف شعر لانهم ظنوا أنه يعمل لحساب الحكومة. لكنه كان مجرد مصفف شعر. … يقتلون كل الذين عملوا مع الحكومة حتى الذين استقالوا قبل خمسة أعوام”.

وتتكرر الروايات المرعبة في مخيم آخر بشمال كابول. إذ يروي عبد الرحمن وهو نازح من قندوز بصوت مرتجف أن “أمسك عناصر طالبان بأحد أبنائي من رأسه وكأنه خروف وقطعوا رأسه بسكين وألقوه رأسه بعيدا. لا أعرف ما إذا كانت الكلاب قد أكلت جثته أم أنها دفنت”.

– “قريبا في كابول”-

إضافة الى الصدمات، هناك نقص في كل شيء. في المتنزه ليس هناك سوى عشر خيم لايواء النازحين الذين يخصصونها للاطفال.

غالبية الناس ليس لديهم مكان يلجأون إليه فيما تدلت بضع شالات من أغصان الأشجار لتقيهم حر الشمس.

تستلقي فتاة تبلغ من العمر عامين تبدو مريضة جدا على الأرض بالقرب من جدها. ويقول محمد خان (70 عاما) “أصيبت بنزلة برد في الليل”.

يمر جندي بهدوء ويعطي الرجل العجوز بطاقة.

ولا توجد في الموقع أي منظمة إنسانية.

بدأ النازحون بأنفسهم كتابة اسمائهم وأرقامهم على أمل أن يأتي مسؤولون فيطلبون منهم مساعدتهم.

يحاول رجل بيع ناموسيات للنازحين – حوالى 3 دولارات للقطعة، لكن لا أحد لديه مال لشراء أي شيء.

تقول بيبي ما وهي أرملة وحيدة مع ابنتها وأحفادها الأحد عشر “ليس لدي المال للاعتناء بهم، يطلبون رؤية والدهم”. لكن والدهم توفي قبل أربعة أيام عندما سقط صاروخ عند مدخل منزلهم في قندوز.

من جانب آخر يقول عزيز الله وهو أيضا من قندوز، “لم نحصل حتى على فلس واحد حتى الآن” مضيفا أنه “فقد سبعة أو ثمانية من جيرانه”. 

يتذكر قائلاً “كانوا يقتحمون المنازل ويقتلون من يحاول وقفهم … إذا استمروا على هذا النحو بدون أن يأبهوا لأحد فسيكونون قريبا في كابول … أين يمكننا الهروب حينذاك؟”.

المنشورات ذات الصلة