fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نتانياهو يؤكد أنّ إسرائيل ستقرر ردها على إيران بناء على “مصلحتها الوطنية”

تل أبيب وكالات – الناس نيوز ::

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الثلاثاء أن إسرائيل ستأخذ بالاعتبار رأي الولايات المتحدة، لكنّها ستقرر ردها على الهجوم الصاروخي الإيراني بناء على “مصلحتها الوطنية”.

وفي لبنان، نفّذت إسرائيل الثلاثاء ضربات جديدة على شرق البلاد وجنوبها في مناطق تعد معقلا لحزب الله المدعوم من إيران، غداة تأكيد نتانياهو الاستمرار بضرب الحزب “بلا رحمة”.

وبحسب بيان صادر عن مكتبه، قال نتانياهو الثلاثاء “إننا نستمع إلى آراء الولايات المتحدة لكننا سنتخذ قراراتنا النهائية بناء على مصلحتنا الوطنية”.

وصدر البيان بعدما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الإثنين نقلا عن مسؤولين أميركيين لم تذكر أسماءهم، أنّ نتانياهو أبلغ الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء في أول اتصال هاتفي بينهما منذ أكثر من سبعة أسابيع، بأنّ الرد الإسرائيلي سيستهدف مواقع عسكرية في إيران. 

وكان بايدن حذر نتانياهو من استهداف مواقع إيران النووية أو النفطية تفاديا لمزيد من التصعيد في المنطقة ووسط مخاوف حيال أسعار الطاقة في العالم.

وفي الأول من تشرين الأول/أكتوبر، أطلقت إيران حوالى 200 صاروخ بالستي على الدولة العبرية في هجوم قالت الجمهورية الإسلامية إنّها شنّته انتقاما لمقتل زعيم حركة حماس الفلسطينية إسماعيل هنية في طهران في هجوم نُسب إلى إسرائيل، واغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله مع الجنرال في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفوروشان في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وإثر هذا القصف الصاروخي الإيراني، الثاني من نوعه في أقلّ من ستة أشهر على الدولة العبرية، توعّد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بشنّ هجوم “فتّاك ودقيق ومفاجئ” ضدّ إيران.

وفي أعقاب تكهّنات بشأن مقتله في غارة إسرائيلية على لبنان، شارك قائد فيلق القدس في الحرس الثوري إسماعيل قاآني الثلاثاء في مراسم تشييع نيلفوروشان، وفق مشاهد نقلها التلفزيون الرسمي الإيراني في بث مباشر. 

وهذا أول ظهور علني لقاآني منذ اختفى عن الأنظار قبل أسابيع. 

– “ليلة عنيفة” –

وفيما يستمر الجيش الإسرائيلي في قصف مناطق في جنوب لبنان وشرقه، أفادت وكالة الإعلام الرسمية اللبنانية بأنّ مدينة بعلبك وبلدات عدّة “تعرّضت لسلسلة غارات بعد منتصف ليل الإثنين الثلاثاء”. وأشارت الوكالة إلى أنّ هذه الغارات ألحقت “أضرارا مادية كبيرة بالأبنية والمحال… ومن ضمنها مستشفى المرتضى الخاص الذي خرج من الخدمة”. 

وقال نضال الصلح (50 سنة) لوكالة فرانس برس، “مرّت ليلة عنيفة على مدينة بعلبك  لم نشهد لها مثيلا منذ حرب 2006”. 

ورغم الضربات القاسية التي تلقاها حزب الله، واصل إطلاق النار باتجاه الدولة العبرية.

وأفاد الحزب عن اشتباك مع قوة إسرائيلية خلال تسلّلها إلى بلدة حدودية في جنوب لبنان، واستهداف مواقع عسكرية في شمال إسرائيل.

وأعلن الثلاثاء أنه قصف بالصواريخ ليل الإثنين ضواحي مدينة تل أبيب “ردا” على الغارات الإسرائيلية.

كذلك، أفاد بأنّه أسقط طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز هرمس 450، من دون أن يحدد مكان إسقاطها.

ومن المقرر أن يلقي نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم كلمة خلال النهار.

– “بلا رحمة” –

ونفذ حزب الله الأحد هجوما بطائرة مسيّرة على قاعدة عسكرية إسرائيلية، أسفر عن مقتل أربعة جنود وجرح 60 آخرين، وفق منظمة تطوعية إسرائيلية لخدمات الطوارئ الطبية.

وخلال زيارة إلى القاعدة العسكرية المستهدفة الإثنين، قال نتانياهو “أريد أن أكون واضحا: سنستمر بضرب حزب الله بلا رحمة في كل أنحاء لبنان بما يشمل بيروت”.

وفتح حزب الله اللبناني في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023 جبهة “إسناد” لغزة غداة اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس مع شن الحركة هجوما غير مسبوق على الدولة العبرية. 

وبعد تبادل القصف عبر الحدود بشكل يومي على مدى عام تقريبا، تحولت هذه المواجهة الى حرب مفتوحة اعتبارا من 23 أيلول/سبتمبر. 

وبعد إضعاف حركة حماس في قطاع غزة، نقلت إسرائيل مركز ثقل عملياتها العسكرية نحو لبنان معلنة أن هدفها هو إبعاد حزب الله عن المناطق الحدودية في جنوب لبنان، ووقف إطلاق الصواريخ للسماح بعودة نحو 60 ألف نازح من سكان شمال إسرائيل.

وطالبت الأمم المتحدة الثلاثاء بتحقيق “مستقل ومعمق” حول ضربة إسرائيلية أوقعت 22 قتيلا في شمال لبنان، على ما قال ناطق باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان.

وقتل 22 شخصا بينهم 12 امرأة وطفلان في الضربة التي استهدفت مبنى من أربعة طوابق في بلدة أيطو المسيحية في قضاء زغرتا، على ما أوضح جيريمي لورنس خلال إحاطة إعلامية في جنيف. 

وكانت السلطات اللبنانية أشارت إلى سقوط 21 قتيلا الاثنين.

وهذه هي المرة الأولى التي تستهدف فيها هذه المنطقة بضربات إسرائيلية تتركز غالبا على معاقل حزب الله سواء في جنوب لبنان أو شرقه أو ضاحية بيروت الجنوبية.

– قتيل وجريح في جنوب إسرائيل –

في جنوب إسرائيل، قُتل شخص وأُصيب آخر بجروح في إطلاق نار بالقرب من مدينة أسدود الثلاثاء، حسبما أفاد مستشفى محلي.

ويأتي ذلك بعد أيام على مقتل شخص وإصابة خمسة بجروح في عملية طعن وقعت في أربعة مواقع مختلفة من مدينة الخضيرة الأربعاء قبل أن يتم “تحييد” المهاجم.

في قطاع غزة المحاصر والمدمّر، أعلن الدفاع المدني الإثنين أن الطيران الإسرائيلي قصف خيما للنازحين داخل أسوار مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح (وسط) منددا بـ”محرقة جديدة راح ضحيتها حتى الآن أربعة شهداء وعشرات الجرحى”. وأشار إلى أنها “سابع مرة” تتعرض هذه الخيم للقصف.

غير أن الجيش أعلن انه نفذ ضربة على “مركز قيادة وتحكم موجود داخل مجمع كان يستخدم في السابق كمستشفى شهداء الأقصى”.

وأسفر الهجوم الذي نفذته حركة حماس على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، عن مقتل 1206 أشخاص غالبيتهم مدنيون، حسب إحصاء لفرانس برس يستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية تشمل رهائن ماتوا أو قتِلوا في الأسر في غزة.

في المقابل، قتل في غزة ما لا يقل عن 42344 فلسطينيا، معظمهم نساء وأطفال، وفق بيانات وزارة الصحة التي تديرها حماس. وتعتبر الأمم المتحدة هذه الأرقام موثوقة.

المنشورات ذات الصلة