fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نتانياهو يحاول طمأنة الإسرائيليين لكنه مصمم على التعديلات

تل أبيب – الناس نيوز ::

تعهّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مساء الخميس “تهدئة النفوس” و”استعادة الوحدة” تجنّبا لـ”انشقاق في الأمة”، على خلفية تظاهرات شعبية تشهدها إسرائيل منذ أسابيع احتجاجا على مشروع تعديل النظام القضائي الذي عرضته الحكومة.

نتانياهو: سنمضي قدما مع معالجة المخاوف

أعلن نتانياهو، وفقا لرويترز، الذي كان حتى حينه منكفئا عن هذا الملف، أنه دخل “الساحة” مبديا تصميمه على المضي قدما في التعديل، مؤكدا في المقابل أنه سيبذل كل الجهود من أجل “التوصل إلى حل” يرضي المدافعين عن المشروع ومعارضيه.
يعتقد مؤيدو الإصلاح أنه لا توجد ديمقراطية حقيقية هنا وأن المحكمة العليا هي من تدير البلاد. معارضو الإصلاح يعتقدون أن ما يعرض الديمقراطية للخطر هو الكنيست والحكومة، وأنهم يتصرفون دون قيود ويعملون على المساس بحقوق الفرد. إن حكما ديمقراطيا يتوجب عليه معالجة هذين الامرين وهاتين وجهتي النظر وأن يعطي الحلول للطرفين من أجل منع التشرذم في الأمة – يجب أن يوفر الإصلاح القضائي إجابات لاحتياجات الطرفين الأساسيين.

المعارضة ترفض

من جانبه، وصف زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد يرفض تصريحات نتنياهو ووصفها بأنها “أكاذيب”، مطالبا آخرين في الحزب الحاكم إلى الانشقاق.
سبب الأزمة

وافق ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تشريع من شأنه أن يحمي الزعيم الإسرائيلي من اعتباره غير لائق للحكم على خلفية محاكمته بشأن الفساد، وادعاءات تضارب المصالح المحيطة بمشاركته في التغييرات القانونية.
يقول منتقدون إن القانون مصمم خصيصا لنتنياهو، ويشجع الفساد ويعمق الفجوة بين الإسرائيليين بشأن الإصلاح القضائي.
تقول الحكومة إنها عدلت مشروع القانون الأصلي لجعل القانون أكثر شمولاً، لكن المعارضين رفضوا الخطوة، قائلين إن التغيير شكلي وسيحافظ على سيطرة الحكومة على تعيين القضاة. وكان من المتوقع تمرير الإجراء الأسبوع المقبل.
تمت الموافقة على قانون حماية نتنياهو بعدد 61 صوتاً مقابل 47 صوتاً في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) المكون من 120 مقعداً.

قسمت التغييرات القانونية البلاد بين أولئك الذين يرون أن السياسات الجديدة تجرد إسرائيل من مُثُلها الديمقراطية، وأولئك الذين يعتقدون أن الدولة يتغول عليها القضاء الليبرالي.
تظاهرات غاضبة

في وقت سابق الخميس، بدأ المتظاهرون رابع يوم في منتصف الأسبوع من المظاهرات. وأغلقوا الطرق الرئيسية، وأشعلوا النار في إطارات بالقرب من ميناء بحري مهم، ولفوا علماً إسرائيلياً كبيراً ونسخة من إعلان استقلال البلاد على جدران مدينة القدس القديمة.

هذا بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يخرجون للاحتجاجات الأسبوعية كل ليلة سبت لأكثر من شهرين. رفضت حكومة نتنياهو اقتراح حل وسط في وقت سابق من هذا الشهر يهدف إلى تخفيف الأزمة.

المنشورات ذات الصلة