fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“نتفليكس” تواجه دعوى تشهير بمدعية سابقة في أحد مسلسلاتها

نيويورك وكالات – الناس نيوز :

قال قاض اتحادي، إنه يتعين على شركة نتفليكس مواجهة دعوى تشهير رفعتها ليندا فيرستاين المدعية السابقة في مانهاتن بسبب تقديم شخصيتها في صورة امرأة شريرة عنصرية عديمة الأخلاق في مسلسل (وين ذاي سي أس) “عندما يروننا” الذي صدر عام 2019 ويتناول جريمة اغتصاب شهيرة تُعرف باسم قضية رجال سنترال بارك الخمسة.

وقال قاضي المحكمة الجزئية الأميركية في مانهاتن كيفن كاستل إن فيرستاين زعمت بشكل مقنع أنه تم التشهير بها في خمسة مشاهد، وتضمنت تلك المشاهد قيامها بحجب أدلة وانتزاع اعترافات بالإكراه وإصدار أوامر باعتقالات على أساس عرقي لشبان في حي هارلم.

وكتب القاضي “يمكن للمُشاهد العادي استنتاج أن هذه المشاهد لها أساس في الواقع ولا تعكس فقط آراء صنّاع العمل في أحداث تاريخية مثيرة للجدل”. وفق رويترز .

وقال كاستل إن فيرستاين يمكنها أيضا رفع دعاوى تشهير ضد مخرجة المسلسل إيفا دوفيرناي والكاتبة والمنتجة أتيكا لوك، وكذلك دعاوى بالتآمر ضد المدعى عليهم الثلاثة. ورفض كاستل بعض الدعاوى الأخرى.

وقالت نتفليكس في بيان “سنواصل الدفاع بقوة عن مسلسل (وين ذاي سي أس) وطاقم عمله الرائع، ونحن واثقون من أننا سنتغلب على دعاوى السيدة فيرستاين القليلة المتبقية”.

وكانت فيرستاين تدير وحدة الجرائم الجنسية بمكتب المدعي العام في مانهاتن في أبريل نيسان 1989 عندما تعرضت امرأة بيضاء في الثامنة والعشرين من عمرها للضرب والاغتصاب في متنزه سنترال بارك.

وأُدين خمسة شبان من أصول أفريقية أو إسبانية في الواقعة، وقضوا ما بين خمس سنوات و13 سنة في السجن قبل أن تتم تبرئة ساحتهم عام 2002 بعدما اعترف رجل آخر بارتكاب الجريمة.

وتظل تلك القضية نقطة محورية في الجدال حول الجريمة والعنصرية.

وبعد العرض الأول للمسلسل، دعا وسم (هاشتاج) “انبذوا ليندا فيرستاين” إلى مقاطعة فيرستاين التي كانت آنذاك أحد كُتاب أدب الجريمة الأكثر مبيعا.

المنشورات ذات الصلة