fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“نتفليكس” متهمة باستخدام الأطفال في الترويج للمحتوى الجنسي

ميديا – الناس نيوز :

شنّ مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي حملة كبيرةعلى شركة “نتفليكس” الشهيرة، لإدراجها الفيلم الفرنسي”Mignonnes” أو “Cuties” على منصتها، إذ اعتبروا أن الفيلم يضفي طابعاً جنسياً على الطفلات اللواتي يؤدين أدوار البطولة فيه.

ونُشِرت على “تويتر” أكثر من 200 ألف تغريدة تحت وسم#CancelNetflix ، مما جعله يحتل صدارة وسوم الشبكة على مستوى العالم لبعض الوقت.

وكانت موجة أولى من الانتقادات الشهر الفائت دفعت”نتفليكس” إلى سحب إعلان الفيلم والاعتذار عن استخدامها هذا الإعلان غير المناسب، بحسب وصفها، وعلّقت ناطقة باسم “نتفليكس” أن الفيلم اجتماعي بحت وهو ضد إضفاء طابع جنسي على الأطفال وإنما يتناول الضغوط التي يشكّلها المجتمع ككلّ وشبكات التواصل الاجتماعي على الفتيات الصغيرات.

ويتناول الفيلم قصة فتاة باريسية في الحادية عشرة عمرها تُدعى إيمي، تحاول التوفيق بين مبادىء التربية الصارمة

في عائلتها السنغالية المسلمة، ومواكبة المظاهر المتحررة الدارجة مع أبناء جيلها والأطفال الذين في عمرها.

وتلتحق إيمي بفرقة رقص تضمّها إلى ثلاث فتيات أخريات من سكان حيّها، ويؤدّين رقصات وحركات توحي شيئاً من الإباحية بملابس فاضحة لا تتناسب مع أعمارهن.

المنشورات ذات الصلة