fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نقاش حاد في ألمانيا حول “منع” إعلانات عن أغذية مضرة بالأطفال

برلين – الناس نيوز ::

تملك الأطعمة المصنعة غير المفيدة سمعة سيئة خصوصا منها الموجهة للأطفال. في ألمانيا الجدل كبير، ففيما تريد الوزارة المعنية منع الإعلانات عن هذه الأطعمة، تعترض الجمعية الألمانية للغذاء وشركات صناعات الغذاء على ذلك.

ووفقا لوسائل إعلام المانية فإن الأطعمة التي لا تحتوي على قيمة غذائية والمعروفة بالأطعمة غير المفيدة، وغالبا ما تكون مصنعة، (بالإنجليزي Junk food) تتعرض دوما للانتقاد بسبب ضررها الصحي في حال الإكثار منها. لكنها باتت اليوم موجهة بشكل كبير للأطفال الذين يقبلون عليها للذتها.

من أشهر هذه الأغذية هناك البسكويت المحلى ورقاقات البطاطس والشوكولاتة المضاف إليها السكر والمشروبات المحلاة كالمشروبات الغازية، وهي لا تعرض فقط في المحلات التجارية، بل كذلك في الإعلانات التجارية التي تصادفك أينما ذهبت، وتتميز بضعف قيمتها الغذائية فيما يخصّ الألياف والبروتين والمعادن والفيتامنيات.

في ألمانيا النقاش مستمر، وزير الزراعة الألماني جيم أوزديمير (من حزب الخضر ) قال إن صناعة الأطعمة الجاهزة وغير المفيدة تربح الأموال عبر الإضرار بصحة الأطفال. واقترحت وزارته تشديد القيود على إعلانات مماثلة نظرا لما تحتوي عليه من مواد مضرة خصوصا نسب السكر أو الملح العالية.

وتريد الوزارة منع الإعلان عن هذه الأطعمة على التلفزيون في الفترة ما بين السادسة صباحا إلى غاية الـ11 ليلا، وذلك بسبب تأثير هذه الإعلانات على الأطفال الذين باتوا يستهلكون منتجات مماثلة بكثرة.

وهناك من يعتبر البرغر والسندويتشات الجاهزة نوعاً من هذا الطعام المضر، لكن ذلك يختلف حسب مكونات هذه الأطعمة وطريقة طهيها وتقديمها، لكن غالبا ما تنتج جل منتجات السلاسل الشهيرة المنتجة للبرغر أطعمة مضرة بسبب عدم توازن مكوناتها الغذائية.

لكن الجمعية الألمانية للغذاء انتقدت بشدة تصريحات وزير الزراعة والغذاء، وقالت على لسان رئيسها كريستوفر مينهوف، إن تصريحات مماثلة تمارس التشهير بحق صناعة بأكملها تشغل حوالي خمسة ملايين عامل وتمد السكان بالطعام بشكل يومي، متحدثا عن أن هذه التصريحات تضرب أسس اقتصاد السوق الاجتماعي.

وقالت الجمعية إن منع هذه المنتجات من الظهور في الإعلانات يمسّ 70 بالمئة من المنتجات الغذائية، وإن خطوة من هذا القبيل ستؤثر بشكل كبير جدا على صناعة الإعلام وعلى الإعلانات في مجالات أخرى كالرياضة والثقافة.

وتشير الوزارة إلى أن الأطفال في ألمانيا يشاهدون إعلانات الأطعمة الجاهزة 15 مرة يومياً في المعدل، وبالتالي فإن المنع يجب أن يشمل كل الإعلانات التي تستخدم أطفالا كممثلين، أو تنتج أغذية موجهة بشكل أساسي للأطفال. وطالبت الوزارة بمنع نشر إعلانات مماثلة في الشوارع القريبة جدا من المدارس.

وتستخدم الوزارة تعريف منظمة الصحة العالمية للأغذية الجاهزة التي تتضمن نسبا كبيرة من السكر أو الملح أو الدهون المشبعة مقابل ضعف مكونات مفيدة، وهو التعريف الذي ترفضه جمعيات وشركات صناعات الغذاء وتعتبره غير شفاف.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد