fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نواب أستراليون وشخصيات عالمية يعارضون قوانين أمنية في هونغ كونغ فرضتها الصين

كانبيرا – الناس نيوز

وقع عشرون سياسياً أسترالياً رسالة مفتوحة تندد بخرق اتفاقية هونغ كونغ لينضموا بذلك إلى 166 شخصية عالمية معارضة للقوانين الأمنية الجديدة في هونغ كونغ، وفق ما أوردت وكالة الصحافة الأسترالية. ويأتي ذلك وسط تزايد التوترات الدولية حول اقتراح إقامة قواعد استخبارات للحكومة الصينية في الجزيرة

والسياسيون الأستراليون الذين وقعوا الرسالة هم تسعة نواب في البرلمان الفيدرالي، و11 عضواً في مجلس الشيوخ، ومن بينهم وزير الدفاع السابق كفن اندروز، والنواب دايف شارما، وتيم ويلسن، واندور هايستي، والسيناتور اريك ابتز. بدورها رفضت الحكومة الصينية شكوى الدول الأخرى المشاركة بتوقيع العريضة باعتبارها تدخلات.
وتأتي هذه الحملة العالمية على خلفية قمع السلطات الأمنية في هونغ كونغ المظاهرات بعد قيام الصين بتمريرالقوانين الأمنية الجديدة في الجزيرة.

وكان المتظاهرون تحدوا القوانين وخرقوا تدابير التباعد الاجتماعي وأكدوا على تمسكهم بالديمقراطية ووصفوا القوانين بالقمعية وطالبوا بالحرية على الرغم من أوامر وزير الخارجية الصيني للسلطات بتطبيق القوانين دون تأخير.

المنشورات ذات الصلة