fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نوبل الكيمياء للألماني بنيامين ليست والأميركي ديفيد ماكميلان

أستوكهولم – أوسلو – الناس نيوز :

الصورة الرئيسة : خلال الإعلان عن أسمي الفائزين بجائزة نوبل للكيمياء الأربعاء في استوكهولم وبجت صورتاهما على الشاشة، إلى اليسار الألماني بنجامين ليست وإلى اليمين الأميركي ديفيد ماكميلان

مُنحَت جائزة نوبل للكيمياء الأربعاء للألماني بنيامين ليست والأميركي ديفيد ماكميلان لابتكارهما أداة جديدة لبناء الجزيئات أتاحت جعل الكيمياء “خضراء” وتحسين البحوث الصيدلانية.

وأعلنت اللجنة القائمة على هذه المكافأة في ستوكهولم أن ليست وماكميلان حصلا على الجائزة عن إنجازهما المتمثل في “تطوير التحفيز العضوي غير المتماثل” ،

وتُعتبر المحفزات، وهي مواد تتحكم بالتفاعلات الكيميائية وتسرعها لكنها ليست جزءاً من منتجها النهائي، من الأدوات الأساسية للكيميائيين. وفق فرانس برس .

لكنّ الباحثين كانوا دائماً يظنون أنّ ثمة نوعين فحسب في المبدأ من المحفزات المتاحة، هي المعادن والإنزيمات.

وحصل بنيامين ليست وديفيد ماكميلان، وكلاهما في الثالثة والخمسين من العمر، على جائزة نوبل لكونهما طورا عام 2000 ، “كلّ منهما على حدة، نوعاً ثالثاً من التحفيز، وهو التحفيز العضوي غير المتماثل”، وفق لجنة التحكيم التي لاحظت أن هذا المجال تطور “بسرعة مذهلة منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين”.

ومُنحت الجائزة العام المنصرم لعالمتي الوراثة، الفرنسية إيمانويل شاربانتييه والأميركية جنيفر داودنا عن تطويرهما “مقصات جزيئية” قادرة على تعديل الجينات البشرية، وهو إنجاز يُعتبر ثوريا في مجال الكيمياء. 

وكان محققو الاختراقات في تسلسل الحمض النووي أو البلورات النانوية أو “كيمياء النقر” أو لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال ضد فيروس كوفيد-19 من بين الأسماء المتداولة للفوز بالجائزة هذه السنة.

ويتواصل موسم جوائز نوبل مع فئتي الآداب التي ستعلن الأكاديمية السويدية اسم الفائز بها الخميس، قبل الإعلان الجمعة في أوسلو عن الفائز بجائزة نوبل للسلام. ويُختتم الموسم بفئة الاقتصاد الاثنين. 

وسيضطر الفائزون للسنة الثانية على التوالي إلى تسلّم جوائزهم في الدول التي يقيمون فيها بسبب الأزمة الصحية، ولو أن ثمة أملاً ضئيلاً في أن يحضر الفائز بنوبل السلام إلى النروج.

نوبل للفيزياء تذهب لياباني وألماني وإيطالي عن إنجازاتهم في العلوم المعقدة

حسب بيان اللجنة، يتشارك في هذه الجائزة عن دراساتهم للظواهر الفوضوية، أي تلك التي تتكون من أجزاء صغيرة تتضمن حالة من التعقيد في طبيعتها.

وأعلنت اللجنة النرويجية لجائزة نوبل فوز 3 علماء بجائزة الفيزياء عام 2021، وهم: الياباني سايوكورو مانوبي والألماني كلاوس هسلمان (حصلا على نصف الجائزة)، والإيطالي جورجيو باريزي الذي حصل على نصف الجائزة الآخر.

وضع مانابي وهاسلمان الأساس لمعرفتنا بمناخ الأرض وكيف تؤثر البشرية فيه، وهو ما نعرفه الآن باسم “التغير المناخي”، أما باريزي فقدم إسهامات ثورية في ما يسمى بنظرية المواد المضطربة والعمليات العشوائية بها.

ولفهم ما تعنيه كلمة “أنظمة فوضوية” يمكن أن نتأمل الطقس على سبيل المثال، فقد يتحول فجأة من حار إلى بارد في لحظات، والسبب في ذلك هو تأثيرات صغيرة جدًا تنمو مع الوقت لتصبح ذات نتائج كبيرة، إنه ما نسميه “أثر الفراشة”.

ويعني أثر الفراشة أن رفرفة جناح فراشة في مكان ما على الأرض يمكن أن يحدث اضطرابًا طفيفا في الطقس حولها، لكن هذا الاضطراب مرشح للتزايد شيئًا فشيئًا، ومع الوقت يمكن أن يتسبب مثلًا في عاصفة بمكان آخر على الأرض.

وحسب بيان لجنة نوبل، فإن أبحاث مانوبي في الستينيات من القرن الماضي أكدت أن مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تؤدي إلى زيادة درجات الحرارة على سطح الأرض، وقادت عملية تطوير لفهمنا لمناخ الأرض، وجعل عمله الأساس لتطوير النماذج المناخية الحالية.

أنماط معقدة

بعد ذلك ابتكر هسلمان نموذجًا يربط بين الطقس (وهو حالة الجو في مدة قصيرة تبلغ عادة أياما) والمناخ (وهو حالة الغلاف الجوي على مدى سنوات)، كما طور طرائق لتحديد الكيفية التي يؤثر بها البشر في المناخ، واستخدمت أساليبه لإثبات أن ارتفاع درجة الحرارة في الغلاف الجوي ناتج عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشرية.

المنشورات ذات الصلة