fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نورد ستريم”.. بروكسل تتهم موسكو والناتو يتوعد بـ”رد حازم”

بروكسل – الناس نيوز ::

قال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي، إن وزراء الاتحاد سيناقشون، الجمعة، تداعيات تسرب الغاز من خطي “نورد ستريم” في بحر البلطيق فضلاً عن وضع سقف لأسعار الغاز الروسي، في حين توعد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي “الناتو”، ينس ستولتنبرج، الخميس، بـ”رد حازم” على أي هجوم متعمد يستهدف البنية التحتية للحلفاء، في أعقاب ما وصفها بـ”أعمال تخريب” استهدفت “نورد ستريم”.

وذكر حلف الناتو في بيان نقلته “رويترز” “تشير كافة المعلومات المتاحة حالياً إلى أن هذا (التسريب في خطوط غاز) حدث نتيجة أعمال تخريب متعمدة ومتهورة وغير مسؤولة”.

وأضاف “نحن، كحلفاء، ملتزمون بالاستعداد والردع والدفاع في مواجهة الأساليب القسرية في استخدام الطاقة.. من جانب جهات حكومية وغير حكومية. وأي هجوم متعمد ضد البنية التحتية الحيوية للحلفاء
سيقابل برد موحد وحازم”.

اتهامات متبادلة
من جانبه شدد الكرملين، على لسان المتحدث باسمه ديميتري بيسكوف، الخميس، على أن منطقة تسرب الغاز تشهد تواجداً لسفن “الناتو”، وذلك في معرض حديثه عن التقارير الأوروبية التي رصدت وجود سفن روسية بالقرب من مواقع التسرب.

ودعا متحدث الكرملين إلى إجراء تحقيق دولي في حادث التسرب لمعرفة أسبابه.

وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، في وقت سابق الخميس، إن منطقة التسرب تخضع لسيطرة الاستخبارات الأميركية.

ورصدت مصادر أمنية أوروبية في وقت سابق من الأسبوع الجاري، سفن دعم تابعة إلى البحرية الروسية، وذلك على مقربة من مواقع التسريب في خطي أنابيب “نورد ستريم”، التي يُحتمل أن تكون ناجمة من انفجارات تحت الماء

ونقلت شبكة “سي إن إن” الأميركية من مصدرين استخباراتيين غربيين قولهما، إنه “من غير الواضح ما إذا كان ثم علاقة بين تواجد هذه السفن ووقوع الانفجارات، لكن يبقى هذا من بين عدة عوامل سيبحث فيها المحققون”.

وقال أحد المسؤولين، إنه “تم أيضاً رصد غواصات روسية غير بعيدة عن مناطق التسريب الأسبوع الماضي”، فيما أكد 3 مسؤولين أميركيين أن الولايات المتحدة “ليس لديها تفسير شامل حتى الآن لما حدث”، بعد مرور أيام من وقوع 3 تسريبات منفصلة ومتزامنة في خطي الأنابيب، فضلاً عن تسريب رابع، أعلنته السويد، الخميس.

من جانبه، أوضح مسؤول عسكري دنماركي للشبكة أن السفن الروسية “تعمل بشكل روتيني في المنطقة”، مشدداً على أن وجود هذه السفن “لا يشير بالضرورة إلى أن روسيا تقف خلف الأضرار التي لحقت بخطي الأنابيب”.

وأضاف: “نرى (هذه السفن) أسبوعياً”، مؤكداً أن “الأنشطة الروسية في بحر البلطيق زادت في السنوات الأخيرة (…) لأنهم يختبرون في كثير من الأحيان مدى وعينا، سواء في البحر أو في الجو”.

ورغم ذلك، اعتبرت “سي إن إن” أن “ما تم رصده لا يزال يلقي بظلال من الشك على روسيا، التي لفتت بقوة انتباه المسؤولين الأوربيين والأميركيين باعتبارها الجهة الفاعلة الوحيدة في المنطقة التي يُعتقد أن لديها القدرة والدافع لإلحاق أضرار متعمدة بخطي الأنابيب”.

“أعمال تخريبية”
وبدأت كل من الدنمارك والسويد إجراء تحقيقات بهذا الشأن، ولكن لم يتم بعد معاينة الموقع، ومن ثم تبقى التفاصيل الخاصة بأسباب الانفجارات “غامضة”.

وفي هذا الإطار، قال مسؤول أوروبي إن الحكومة الدنماركية “تعد تقييماً”، موضحاً أن الأمر قد يستغرق أسبوعين “لبدء تحقيق على نحو مناسب، لأن الضغط في خطوط الأنابيب يجعل من الصعب الاقتراب من مواقع التسريب”، فيما كشف مصدر آخر مطلع أن التحقيق “يمكن أن يبدأ الأحد المقبل”.

 

المنشورات ذات الصلة