fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نيوساوث ويلز الأسترالية تشدد قوانين حيازة الأسلحة ومكافحة الإرهاب بعد هجوم بونداي

سيدني وكالات – الناس نيوز ::

أقرت ولاية نيو ساوث ويلز في أستراليا اليوم الأربعاء حزمة واسعة من القواعد الجديدة المتعلقة بحيازة الأسلحة ومكافحة الإرهاب وذلك عقب واقعة إطلاق النار العشوائي التي حدثت على شاطئ بونداي، مما أدى إلى فرض قيود على حيازة الأسلحة النارية وحظر عرض الرموز المتعلقة بالإرهاب في الأماكن العامة وتعزيز صلاحيات الشرطة للحد من الاحتجاجات.

وأقر برلمان ولاية نيو ساوث ويلز مشروع قانون تعديل تشريع الإرهاب وتشريعات أخرى في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء بعد أن وافقت الغرفة العليا في البرلمان عليه بأغلبية 18 صوتا مقابل ثمانية أصوات خلال جلسة طارئة.

وقال كريس مينز رئيس وزراء نيو ساوث ويلز إن بعض السكان في الولاية يرفضون حزمة التعديلات الصارمة، لكنه أكد أن الحكومة ستبذل قصارى جهدها للحفاظ على سلامة المواطنين. ويأتي ذلك في أعقاب إطلاق النار الذي وقع في 14 ديسمبر كانون الأول خلال احتفال بعيد حانوكا اليهودي مما أدى إلى مقتل 15 شخصا وإصابة العشرات.

وأضاف مينز للصحفيين “لقد تغيّرت سيدني وولاية نيو ساوث ويلز إلى الأبد نتيجة ذلك العمل الإرهابي”.

وكانت الغرفة الأدنى في البرلمان أقرت مشروع القانون أمس الثلاثاء بدعم من حزب العمال الحاكم المنتمي لتيار يسار الوسط وحزب الأحرار المعارض. وعارض الحزب الوطني إجراء تعديلات على تشريعات الأسلحة قائلا إن وضع حد لحيازة الأسلحة سيضر بالمزارعين.

وأدى هذا الهجوم المسلح، وهو الأكثر إزهاقا للأرواح في أستراليا منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، إلى إطلاق دعوات لتشديد قوانين الأسلحة النارية واتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد معاداة السامية.

وتنص القوانين الجديدة على أن يكون الحد الأقصى لمعظم التراخيص الممنوحة للأفراد هو أربع قطع من الأسلحة النارية، مع السماح بما يصل إلى 10 للمزارعين.

وسيتعين على جميع حاملي تراخيص الأسلحة النارية الانضمام إلى أحد أندية الرماية.

وستُمنح الشرطة صلاحيات أوسع لفرض قيود على الاحتجاجات لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر عقب أي هجوم إرهابي يُعلن عنه.

كما نص التشريع على حظر عرض الأعلام والرموز التابعة للجماعات المسلحة المحظورة مثل تنظيم الدولة الإسلامية أو حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) أو جماعة حزب الله في الأماكن العامة على أن يُعاقب المخالفون بالسجن لمدة تصل إلى عامين أو بغرامة قدرها 22 ألف دولار أسترالي (14742 دولارا).

وقال مينز إن مخاوف أُثيرت بشأن هتافات مثل “عولمة الانتفاضة”، التي تُسمع عادة خلال الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، مضيفا أن التصريحات البغيضة التي تُستخدم لتشويه سمعة الناس وترهيبهم يجب حظرها.

وتعتقد الشرطة أن المسلحين المشتبه بهما استلهما أفكارهما من تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد. وقُتل ساجد أكرم (50 عاما) برصاص الشرطة، في حين اتُهم ابنه نافيد (24 عاما) بارتكاب 59 جريمة، منها القتل والإرهاب.

طعن قانوني

نددت جماعات ناشطة بالقانون وأشارت إلى عزمها الطعن فيه دستوريا.

وقالت جماعات “فلسطين أكشن” و”يهود ضد الاحتلال” و”بلاك كوكاس” إنها ستتقدم بطعن قانوني ضد ما وصفتها بأنها “قوانين قمعية مناهضة للاحتجاج” جرى تمريرها على عجل في برلمان الولاية.

وأضافت في بيان “من الواضح أن حكومة (الولاية) تستغل هجوم بونداي المروع للدفع بأجندة سياسية تقمع المعارضة السياسية وانتقاد إسرائيل، وتحد من الحريات الديمقراطية”.

وتوعد رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي بتشديد الإجراءات ضد خطاب الكراهية، إذ تعتزم الحكومة الاتحادية المنتمية لتيار يسار الوسط تقديم تشريعات لتسهيل ملاحقة من يروجون للكراهية والعنف، وإلغاء أو رفض منح التأشيرات لأي شخص متورط في خطاب الكراهية.

وردا على الانتقادات الموجهة للحكومة بأنها لا تبذل جهودا كافية للحد من معاداة السامية، قال ألبانيزي إنه تحدث إلى الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج أمس الثلاثاء ودعاه للقيام بزيارة رسمية إلى أستراليا في أقرب وقت ممكن.