fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

نيويورك تايمز: لدى أستراليا إمكانات هائلة لتوليد الطاقة النظيفة

 

كانبيرا – الناس نيوز:

تعتبر أستراليا ثالث أكبر مصدر للوقود الأحفوري في العالم، وبنفس الوقت واحدة من الدول المتقدمة التي تلتزم بصافي انبعاثات كربونية بمعدل صفر بحلول عام 2050.

وفي تقرير مطول لصحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، والمتزامن مع بقاء أيام قليلة على افتتاح مؤتمر كبير للأمم المتحدة حول المناخ في اسكتلندا، وسيحضره رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، سلطت الضوء فيه على خطة أستراليا لتعزيز هدفها لعام 2030 ووضع خطط للانتقال بعيداً عن إنتاج الوقود الأحفوري.

وفي الوقت الذي تسعى فيه الحكومة الأسترالية لتقليل الانبعاثات، لكنها أعفت ضريبياً صناعة الوقود الأحفوري في العام الماضي، وقال آدم باندت، زعيم حزب الخضر الأسترالي وعضو البرلمان من ملبورن: “الحكومة والمعارضة تحت سيطرة صناعات الفحم والغاز. إنهما نسخة من الدولة النفطية”.

وتُظهر استطلاعات الرأي أن الأغلبية العظمى من الأستراليين يريدون اتخاذ إجراءات مناخية، حتى لو كانت التكاليف كبيرة، ويريدون من الحكومة التوقف عن الموافقة على مناجم الفحم الجديدة. والتزمت ولايات عديدة، بما في ذلك نيو ساوث ويلز، بصافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050.

وأصدرت وكالة الاستخبارات والدفاع الأمريكية تقاريراً تحذّر من أن ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض سيزيد الصراع بين البلدان ويحفّز الهجرة.

كما أن هناك بعض الزخم على المستوى المحلي حيث التزمت عدة ولايات، بالمزيد من التخفيضات الفورية للانبعاثات التي تتجاوز نسبة 26 إلى 28 % التي وعدت بها أستراليا بموجب اتفاقية باريس للمناخ.

وبفضل التغيير في طرائق الزراعية واستخدام الألواح الشمسية في منازل، فإنه من المتوقع أن تنخفض انبعاثات أستراليا بنحو 34 % بحلول نهاية هذا العقد مقارنة بمستويات عام 2005، حيث وعدت الولايات المتحدة بتخفيضات بنسبة 50 إلى 52 % بحلول عام 2030، ووافقت بريطانيا على انخفاض بنسبة 78 % بحلول عام 2035، وتعهدت اليابان بتخفيض بنسبة 46 % بحلول عام 2030.

وتمتلك أستراليا إمكانات هائلة لقيادة انتقال الطاقة، مع بعض من أفضل موارد الرياح والطاقة الشمسية في العالم، ناهيك عن صناعة التعدين الغنية بالنيكل والليثيوم ومواد أخرى التي تدخل في البطاريات وغيرها من التقنيات الخضراء.

المنشورات ذات الصلة