fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هآرتس: كيف للمثلث الإسرائيلي اللبناني السوري أن يغير الشرق؟

ميديا – الناس نيوز ::

المدن – نشرت صحيفة “هآرتس” العبرية مقالاً تحليلياً لمجموعة كتاب إسرائيليين، بينهم نمرود غورين مؤسس معهد “ميتفيم”، مايكل هاراري سفير سابق، وإيهود إيران محاضر أول في جامعة حيفا، تركز على النقاش حول “كيف يمكن للمثلث الإسرائيلي اللبناني السوري أن يغير وجه الشرق الأوسط؟”.
وفي المقال أُشير إلى أيام حاسمة في الشمال، “فقد أتاحت الضربة القاسية التي تلقاها حزب الله وانهيار نظام الأسد فرصة دبلوماسية لتحقيق الاستقرار.

هذه المرة، لا تقتصر الفرصة على مسارات منفصلة تشمل إسرائيل ولبنان، وإسرائيل وسوريا فحسب، بل تشمل أيضاً ساحة ثلاثية توسع نطاق الاحتمالات. مع ذلك، تشير إشارات حديثة من القدس إلى ميل نحو التصعيد، مما يثير مخاوف من ضياع هذه الفرصة”.
وبحسب المقال: “تختلف سوريا ولبنان اختلافاً كبيراً في التهديدات التي تشكلانها على إسرائيل. فقد شكّل حزب الله تحدياً لإسرائيل على مدى أربعة عقود، ولكنه ضعيف حالياً.

كما يواجه تحدياً يتمثل في قيادة لبنانية تسعى إلى إضعافه أكثر”. أمّا في سوريا “يبقى التهديد أقل وضوحاً. فرغم الخلفية الإسلامية للرئيس الشرع، يبدو النظام الجديد مهتماً بتعزيز مكانته عبر الاعتراف الدولي، واستيراد الموارد، والحد من المخاطر، ولذا فهو أقل ميلاً للمواجهة مع إسرائيل. علاوة على ذلك، فهو معادي لإيران وحزب الله، مما يخلق منطقة عازلة جغرافية وسياسية بين خصوم إسرائيل الشيعة الرئيسيين”.

ويتابع المقال: “تفرّق واشنطن أيضاً بين سوريا ولبنان. فالولايات المتحدة ترحب بالقيادة السورية الجديدة وتبدي استعداداً لرفع العقوبات والمساعدة في إعادة الإعمار، إذ تنظر إلى استقرار سوريا كوسيلة لكبح النفوذ الإيراني. وفي الوقت نفسه، رفعت سقف التوقعات بشأن تطبيع العلاقات بين إسرائيل وسوريا”.

ويضيف: “ينبغي لإسرائيل تجنب الظهور بمظهر من يقوض الفرص الناشئة عن التدخل الأميركي. عليها أن تبدي مرونة تجاه سوريا لإتمام الاتفاق الأمني قيد المناقشة. كما ينبغي لها استغلال التطورات في سوريا لتحسين الحوار مع تركيا والأردن؛ فكلاهما مهم لإسرائيل، والعلاقات معهما متوترة حالياً.

قد يُسهم إحراز تقدم في المفاوضات الإسرائيلية السورية في الضغط على لبنان للتحرك نحو التوصل إلى اتفاق، في حين أن تجدد التصعيد في لبنان أو الفشل في نزع سلاح حزب الله قد يعيق الدبلوماسية السورية الإسرائيلية. ينبغي إدراك التداخلات والتأثيرات المتبادلة بين المفاوضات مع سوريا والمفاوضات مع لبنان، والتعامل معها بحكمة”.

وبحسب المقال: “إنّ النظر إلى الساحتين السورية واللبنانية معاً من شأنه أن يوسع نطاق الأدوات الدبلوماسية الإسرائيلية ويخلق فرصاً جديدة. وقد يفيد ذلك لبنان وسوريا أيضاً، في سعيهما لحل خلافاتهما.

لذا، ينبغي العمل على وضع إطار سياسي أمني منسق لدعم التطورات الإيجابية في المثلث الإسرائيلي اللبناني السوري، إلى جانب المسارات الثنائية المنفصلة”.
‏ويتابع: “إن إنشاء “إطار عمل شمالي” كهذا، يضم وساطة أميركية إلى جانب جهات فاعلة مثل فرنسا ومصر والسعودية والاتحاد الأوروبي، من شأنه أن يُمكن من استغلال التقدم المحرز في أحد المجالات لتعزيز مجال آخر.

بالنسبة لإسرائيل، سيوسع هذا النهج نطاق مناوراتها الدبلوماسية، ويدعم الاستقرار في كل من لبنان وسوريا بطرق تعود عليها بالنفع أيضاً، ويسهم في إصلاح علاقاتها الإقليمية الأوسع نطاقاً بعد حرب غزة”. يشهد المثلث الإسرائيلي اللبناني السوري تحولاً تدريجياً من التركيز العسكري البحت إلى الانخراط السياسي والاقتصادي.

فالتغيرات الداخلية والمفاوضات الجارية والتدخل الدولي الواسع النطاق، بقيادة الولايات المتحدة، تخلق فرصاً جديدة.

ويختم المقال: “بينما تقر الدول الثلاث بشكل متزايد بضرورة تجديد الحوار السياسي، لا تزال إسرائيل تواجه صورة إقليمية ترجّح كفة القوة على الدبلوماسية، ويعود ذلك جزئياً إلى اعتبارات سياسية لرئيس وزرائها. هذه المرة، يجب على إسرائيل أن ترتقي إلى مستوى التحدي وأن تعطي الأولوية للحكمة الدبلوماسية والاستقرار على القوة العسكرية والتصعيد”.

المنشورات ذات الصلة