fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هجوم بالصواريخ قرب سفارة واشنطن في بغداد

بغداد – الناس نيوز :

انفجرت صواريخ أطلقت دفعة واحدة قرب السفارة الأميركية في بغداد الأحد، مع تصاعد حدة التوتر قبيل ذكرى مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني في العاصمة العراقية بغارة أميركية. 

وسمع مراسلو وكالة فرانس برس في شرق العاصمة العراقية ما لا يقل عن دوي خمسة انفجارات تبعها صفير. 

وبعد لحظات، سمعوا صوت اطلاق نيران متتالية ورأوا أعمدة من التوهجات الحمراء أضاءت سماء المنطقة، ما يشير إلى أن نظام الدفاع الصاروخي “سي-رام” الخاص بالسفارة الأميركية تم تفعيله. 

وأصدرت قوات الأمن العراقية بيانا ذكرت فيه أن الهجوم أحدث أضرارا مادية لكنه لم يسفر عن سقوط ضحايا.

وقال مصدر أمني لوكالة فرانس برس إن ثلاثة صواريخ سقطت قرب مقر البعثة الدبلوماسية الأميركية فيما أصاب صاروخان آخران أحياء سكنية منفصلة.

وقال عراقي يعيش في مجمع سكني محصّن في الطرف الآخر من الشارع حيث مقر السفارة لفرانس برس إن مبناه تضرر.

وأفاد طالبا عدم الكشف عن هويته “الجميع يبكون ويصرخون. زوجتي فقدت أعصابها من كل تلك الأصوات المروعة”. 

واستُهدفت السفارة الأميركية وغيرها من المواقع العسكرية والدبلوماسية الأجنبية بعشرات الصواريخ والعبوات الناسفة منذ خريف العام 2019. 

وحمّل مسؤولون غربيون وعراقيون جماعات متشددة بينها “كتائب حزب الله” الموالية لإيران مسؤوليتها. 

ووافقت هذه المجموعات في تشرين الأول/أكتوبر على هدنة مفتوحة لكن يبدو أن هجوم الأحد يشكّل ثالث خرق لها.

ووقع الأول في 17 تشرين الثاني/نوفمبر، وشهد سقوط وابل من الصواريخ على السفارة الأميركية وأجزاء مختلفة من العاصمة العراقية، ما أسفر عن مقتل امرأة. 

وفي 10 كانون الأول/ديسمبر، تم استهداف قافلتين تنقلان معدات لوجستية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لمساعدة القوات العراقية في محاربة الجهاديين بعبوات ناسفة. 

وأعلنت جماعات يعتبرها مسؤولون أميركيون وعراقيون واجهة لفصائل مسلحة معروفة متحالفة مع إيران مسؤوليتها عن الهجمات. 

لكن في خطوة غير عادية، دانت عدة فصائل هجوم الأحد. 

وقال رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر على تويتر “ليس من حق احد استعمال السلاح خارج اطار الدولة”.

وحتى كتائب حزب الله، الجماعة التي تم تحميلها مسؤولية هجمات أخرى، أصدرت بيانا على الإنترنت جاء فيه ان “قصف سفارة الشر في هذا التوقيت يعد تصرفا غير منضبط وعلى الجهات المختصة متابعة الفاعلين والقاء القبض عليهم (…) ندين الرمي العشوائي للثكنة العسكرية في السفارة لما تسببه من تهديد حقيقي على حياة المدنيين”.

ولعل الهدف من البيان تهدئة التوتر قبيل الذكرى السنوية الأولى لضربة أميركية بطائرة مسيرة في 3 كانون الثاني/يناير الفائت في بغداد قتلت الجنرال الإيراني البارز قاسم سليماني والقيادي الرفيع في الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس. 

وقال مسؤولون غربيون وعراقيون لفرانس برس إنهم يعتقدون بأن إيران تسعى للمحافظة على الهدوء قبيل مغادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب البيت الأبيض الشهر المقبل. 

وانتهج ترامب سياسة “الضغط الأقصى” على إيران التي ضغطت أيضًا على حلفائها في العراق المجاور. 

وصرح مسؤولان عراقيان كبيران لفرانس برس في وقت سابق من هذا الشهر بأن البعثة الدبلوماسية الأميركية سحبت بالفعل موظفيها جزئيا بسبب المخاوف الأمنية. 

ووصفا الخطوة بأنها خفض صغير لأعداد الموظفين بناء على تحفظات أمنية من الجانب الأميركي لا قطيعة في العلاقات الدبلوماسية.

المنشورات ذات الصلة