fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هدوء على الحدود بين المغرب واسبانيا بعد تدفق أعداد غير مسبوقة

مدريد – الرباط – الناس نيوز :

عاد الهدوء إلى المنطقة الحدودية بين المغرب وجيب سبتة الإسباني الخميس بعد تدفق أعداد لم يسبق لها مثيل من المغاربة الساعين للهجرة وإعادة القسم الأكبر منهم، واندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الأمن المغربية، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس. 

وبعد سلسلة من التصريحات المشحونة مع المغرب، رفعت مدريد من جديد لهجتها متهمة الرباط بارتكاب “عدوان” و”بالابتزاز”.

رغم توقف تدفق الوافدين على الجيب، انتشلت الشرطة الإسبانية بعد الظهر جثة رجل حاول العبور ولا يعلم كم من الوقت ظلت في الماء. وهذا ثاني غريق منذ بداية الأزمة حسب أ ف ب .

وبعد ليلة مضطربة، عاد الهدوء صباح الخميس الى مدينة الفنيدق شمال المغرب التي تدفق إليها شباب يبحثون عن مستقبل أفضل، وبدت طرقاتها مقفرة.

اعتبارا من الاثنين، نجح قرابة ثمانية آلاف شخص، وهو عدد لم يسبق له مثيل، في الوصول إلى سبتة عبر الشاطئ أو عبر البحر مستفيدين من تخفيف مراقبة الحدود في الجانب المغربي على خلفية أزمة دبلوماسية كبرى بين البلدين.

وأعيد 6 آلاف منهم إلى المغرب بحسب السلطات الإسبانية.

ونقلت حافلات استأجرتها السلطات المغربية طوال اليوم مهاجرين أعادتهم الشرطة الإسبانية وآخرين كانوا يحاولون دخول الجيب.

وأكدت مصادر في الشرطة أن مدريد والرباط “توصلتا إلى اتفاق لإضفاء الطابع الرسمي على الأمر، ومنذ الليلة الماضية تتم عمليات إعادة مجموعات من الراشدين الذين دخلوا سبتة”.

بحسب المعلومات التي حصلت عليها وكالة فرانس برس، فقد أعيد نحو 1500 شخص إلى المغرب منذ انطلاق عمليات الإجلاء حوالي الساعة 2 فجرا (الواحدة فجرا بتوقيت غرينتش) وحتى بداية بعد الظهر.

– “لا مستقبل هنا” –

كثيرون ممن تم إبعادهم ظلوا على مقربة من الحدود مراهنين على المحاولة مرة أخرى، وبينهم عدد كبير من القاصرين.

وصل محمد (17 عاما) إلى الفنيدق صباح الأربعاء بعدما قطع مسافة الثلاثين كيلومترا الأخيرة من الرحلة سيرا، شأنه في ذلك شأن آخرين قدموا من مدن مختلفة.

ومع أنه قال إنه كان واثقًا من النجاح في الامتحان الذي كان يفترض أن يخضع له الأربعاء ليتأهل للحصول على دبلوم قد يساعده في إيجاد عمل، إلا أنه يفضل “الهجرة إلى أوروبا … لا مستقبل لي هنا أريد أن أعمل كي أساعد عائلتي”.

ولكن منذ الأربعاء، حتى الأكثر جرأة منهم منعتهم القوات المغربية أو أعادتهم الشرطة الاسبانية مستخدمة القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي.

بدوره، قال حسن وعمره كذلك 17 عاما، “أحلم أن أعيش في أوروبا، لكنني لن أجازف الآن لأرحّل مباشرة … سأعود لا بد أن أنجح يوما”.

وظل بعض هؤلاء، وقد بدوا حافي القدمين أو ينتعلون صندلًا وبدت ملابسهم ممزقة بسبب الأسلاك الشائكة أو تغطيها الرمال والغبار، يحاولون العبور طوال الليل.

لكن بدا مدخل الطريق المؤدي إلى المعبر الحدودي بمحاذاة الشاطئ خاليا في الصباح، وعلى الجهة المقابلة من الحدود عاد الهدوء أيضا إلى شاطئ تارخال.

شهدت الفنيدق أعنف صدامات عندما رشق نحو ألف شاب مغربي قوات الأمن المغربية التي صدتهم بالحجارة قبل أن يعمد بعضهم إلى إحراق دراجة نارية وحاويات نفايات وسط الشارع الرئيسي للمدينة المؤدي إلى المعبر الحدودي.

حدث هذا التدفق على الميناء الصغير على خلفية توتر في العلاقات بين البلدين منذ بداية نيسان/أبريل، مع استقبال مدريد رئيس جبهة بوليساريو ابراهيم غالي لتلقي العلاج من مرض كوفيد-19. وأثارت هذه الاستضافة سخط الرباط التي تتنازع مع بوليساريو على الصحراء الغربية.

وفي تصريح لوكالة الأنباء المغربية الرسمية، قال وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إن “السبب الحقيقي للأزمة يتمثل أساسا في استقبال مدريد لزعيم ميليشيات البوليساريو الانفصالية بهوية مزورة”.

من جهتها، اعتبرت منظمة العفو الدولية أن السلطات المغربية “استعملت طالبي اللجوء للضغط على إسبانيا لأغراض سياسية”.

ونددت الحكومة الاسبانية التي واصلت تصعيد لهجتها منذ بدء الأزمة بالقول إن الرباط “تستخدم القصّر”. وأفادت شرطة سبتة أن 800 من نحو 1500 قاصر وصلوا الجيب منذ الإثنين لا يزالون هناك. 

– “عدوان” –

على غرار بروكسل التي لم تخف انزعاجها مما يجري، قالت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغريتا روبليس في مقابلة مع الإذاعة العامة في إسبانيا إن وصول المهاجرين “عدوان على الحدود الإسبانية وحدود الاتحاد الأوروبي، وهذا أمر غير مقبول بموجب القانون الدولي”.

وجيب سبتة الموروث من فترة الاستعمار الإسباني، هو الحدود البرية الوحيدة للاتحاد الاوروبي مع إفريقيا مع جيب مليلية الواقع على بعد 400 كلم الى الشرق منه على الساحل المغربي.

يتأرجح شعور سكان سبتة بين الذعر والغضب والشفقة، وبينما تأثر البعض بمحنة هؤلاء الشباب وقاموا بتزويدهم بالطعام والبطانيات والملابس، ينزعج آخرون من وجودهم معتقدين أن الوضع قد يتصاعد.

يقول لويس دويناس، وهو رجل أعمال يبلغ 39 عاما ويعيش في الجيب الصغير، “إنهم بحاجة للشرب والأكل وليس لديهم نقود، فماذا سيفعلون؟ سينتهي بهم الأمر إلى السرقة”.

المنشورات ذات الصلة