fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“هذه حياتي” مجموعة تطوعية سورية تطلق نداءً من بين الأنقاض..

بثينة الخليل – الناس نيوز ::

في خضم الكوارث التي حلت بأغلبية الشعب السوري، وتحول العمل الإغاثي إلى ضرورة للملايين منه، باتت أسماء الجمعيات والمنظمات الإنسانية والخيرية والإغاثية، مألوفة لدى السوريين، لدرجة أن الكل بات يعرفها، وقادراً على تقييم عملها، سلباً وإيجاباً.

ومن بين الأسماء التي لمعت مؤخراً، مجموعة “هذه حياتي” وهي كما يقول مديرها “محمد رحابي” لـجريدة “الناس نيوز”: “مجموعة شبابية تطوعية تم تأسيسها عام 2010 في الأردن لخدمة المجتمع المحلي، وكان اهتمامها الأكبر بالأطفال، سواء الأطفال المصابين بالسرطان أو ذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال الأقل حظاً، ومع بداية اللجوء السوري إلى الأردن عام 2011، صارت المجموعة من أوائل المجموعات التي قدمت خدماتها للاجئين السوريين في الأردن”.

ولا تعتمد المجموعة على دعم دول أو جهات سياسية أو حكومية أو فصائلية، وإنما تعتمد في تمويلها “على الأصدقاء وأهل الخير والمعارف، وعلى الدعوات الموجهة للعموم للتبرع عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وللمجموعة شراكات مع عدة جمعيات مجتمع مدني في الأردن وتركيا وفلسطين والوطن العربي وأوروبا”، يقول محمد رحابي. ويضيف لـ “الناس نيوز”: “المجموعة مستقلة لا تتبع أي حزب أو توجه سياسي أو ديني، ولا تتبع لأي دولة. نحن متطوعون سوريون، نعمل من أجل أهداف إنسانية. هذا لا يمنع أننا كلنا تقريباً أبناء نازحين ومهجرين قسرياً، ونحن لسنا محايدين تجاه قضية تحرر الشعب السوري. نحن ضد الجرائم التي ترتكب بحق شعبنا، ونؤيد مطلب هذا الشعب المظلوم بالتحرر، وندعم حقه بالحياة”.

وكما يدل اسمها غير المألوف في الجمعيات الخيرية والإنسانية، تميل المجموعة للابتكار والتميز، ويظهر هذا في التسميات التي تطلقها، كما يظهر في المشاريع التي تنفذها. ففي عام 2013 أطلقت “صندوق علمني” لدعم الطلاب المحرومين من الدراسة داخل وخارج سوريا، إضافة لتكريم الطلبة المتفوقين في الأردن وسوريا، ثم أقامت مشاريع إنتاجية خاصة بالنساء اللاجئات، ليتمكن من الاعتماد على أنفسهن في كل مكان.

وتهدف المجموعة من اختيارها اسم “هذه حياتي” لاستفزاز نزعة الخير والإنسانية الموجودة في كل شخص في المجتمع، ثم توجيهها للعمل الجماعي التطوعي، لخدمة الإنسان المحتاج للدعم أو المساعدة. فالمجموعة هي جهة عمل جماعي تطوعي، أكثر مما هي جهة إنفاق وتوزيع مساعدات.

ويقول “رحابي”: “مقر المجموعة الرئيس ومكان تأسيسها في الأردن، لكن نطاق عملها امتد إلى تركيا، ومخيمات لبنان، ثم أخذ أبعاداً جديدة في شمال غرب سوريا (في ريف حلب وريف إدلب) حيث باتت تعمل في مجال البناء، ونقلت ما بين 300 و400 عائلة من الخيام إلى وحدات سكنية إسمنتية، وأقامت مراكز تعليمية، ومشغل لتعليم النساء الخياطة والصوف والأشغال يدوية، وتمكينهم من الإنتاج والبيع للسوق المحلية. هذا في الأيام العادية، أما في أيام الطوارئ، فنقدم أعمال إسعافية، وخيام لمن فقد المكان الذي يأويه”.

وفي الزلازل الأخيرة واجهت مجموعة “هذه حياتي” تحديات كبيرة تتجاوز كل ما مر معها سابقاً، نظراً لعنصر المفاجأة والصدمة، وكبر مساحة العمل، وضخامة عدد المنكوبين، وتنوع الحاجات الملحة “ففي الساعات الأولى كان على الفرق المتواجدة في الشمال السوري العمل لإخراج الضحايا من تحت الأنقاض، ثم صار عليها تأمين المأوى للناجين، فتم انشاء عدة مراكز لاستقبال المتضررين، واستقبلنا أكثر من 700 عائلة بمراكز الإيواء، ثم بات من الضروري تأمين الطعام والشراب والتدفئة لهم، وبعد اكتظاظ مراكز الإيواء، تحولنا نحو تجهيز خيم للمنكوبين، ثم ومع نفاذ وقود فرق الإنقاذ والدفاع المدني، بات تأمين الوقود لهؤلاء أولوية مطلقة، ثم صار هم فرقنا تأمين معدات الحفر والتنقيب، وأخيراً، عدنا لمهمة الإيواء والإطعام” ختم أحمد رحابي.

مصطلح جديد، وهم جديد، بات يقلق المتطوعين في مجموعة “هذه حياتي”، ألا وهو الهزات الارتدادية، فالبناء توقف حتى تهدأ الهزات الارتدادية، حتى الدراسة توقفت، وأماكن العمل توقف الدخول إليها. كل شيء منتج توقف، ولا شيء ينمو إلا الخيام.

وينبه مدير “مجموعة هذه حياتي” لـ “الناس نيوز”، إلى أن “السوريين الموجودين في تركيا أعدادهم كبيرة جداً، والموجودون منهم في المناطق المتضررة من الزلزال وضعهم الإنساني والمادي سيء جداً، وضعهم بحاجة لتوجيه الأنظار إليه. بعضهم موجودون في مخيمات عشوائية أو في الحدائق.. فقدوا بيوتهم وأعزاء لهم، وبعضهم فقد كل شيء. إنهم بحاجة لنساعدهم ونقف بجانبهم بكل معنى الكلمة”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد