fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هل باتت تيمور الشرقية قاب قوسين أو أدنى من “آسيان”؟

ديلي – الناس نيوز ::

أضحت تيمور الشرقية أول دولة مستقلة تدرج في منظمة الأمم المتحدة مطلع القرن الحادي والعشرين، وتسعى حكوماتها المتعاقبة للانضمام إلى رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان)، فيما يسعى الرئيس الحالي راموس هورتا للحصول على العضوية المعلقة العام المقبل بالتزامن مع رئاسة جاكرتا للرابطة.


استطاعت تيمور الشرقية الدولة الحديثة بناء علاقات دبلوماسية مع جميع دول آسيان، فهي الدولة الصغيرة التي وقفت ضد قرار إدانة الجمعية العامة للأمم المتحدة لميانمار من أجل مغازلة الجيش الحاكم وكسباً لدعم من كمبوديا، التي ترأس رابطة آسيان حالياً، كي تساند مشروعها للانضمام للرابطة.

ويعد محللون، وفقا لـ”إندبندنت عربية” إدراج تيمور الشرقية عضواً في آسيان مكسباً للطرفين، كما أن موقعها الاستراتيجي يصب في اهتمام دول كبرى مثل الولايات المتحدة والصين وجارتها أستراليا وإندونيسيا، ولا توجد علاقات دبلوماسية لديلي (العاصمة) مع 122 دولة حول العالم.

أقصى الشرق

يقصد بـ”تيمور الشرقية” في اللغة الإندونيسية والملاوية “أقصى الشرق”، وهي عبارة عن دولة جزرية تقع في أقصى جنوب شرقي أرخبيل الملايو، الذي يقع بين جنوب شرقي آسيا وأستراليا وبين المحيطين الهندي والهادئ.

وتبلغ مساحتها نحو 14.6 ألف كيلومتر، وتمتلك حدوداً مع إندونيسيا في جنوبها الغربي، كما يحدها بحر تيمور في الجنوب الشرقي. أما عاصمتها ديلي فكانت ميناء لتيمور الشرقية أثناء الاحتلال البرتغالي، ومقر الحكم الإندونيسي بينما كانت إقليماً تابعاً لإندونيسيا.

الدولار الأميركي هو العملة الرسمية للبلد الصغير، كما يتم تداول التعامل بالروبية الإندونيسية. ويقدر عدد السكان في تيمور الشرقية بـ1.3 مليون نسمة، وينتمي معظم السكان إلى أصول مالاوية أو بابوية. وتعد التيتومية والبرتغالية اللغتين الرسميتين للبلاد، بينما تعتبر الإندونيسية والإنجليزية لغات عمل.

ويمثل المسيحيون الكاثوليك غالبية سكان تيمور الشرقية، حيث تصل نسبتهم إلى 97.8 في المئة، بحسب إحصاءات عام 2018، فيما يشكل المسلمون نسبة ضئيلة تصل إلى نحو 150 ألف شخص.


ويعتمد اقتصاد ديلي على عائدات التصدير من النفط والغاز الطبيعي بنسبة تصل إلى 90 في المئة، وتمثل الولايات المتحدة وكندا وإندونيسيا والصين أكبر وجهات تصدير لمنتجاتها.

ويقدر معدل النمو في العام الماضي بـ4.4 في المئة، فيما وصل الناتج الإجمالي المحلي إلى 1.48 مليار دولار في عام 2020.

من البرتغال إلى إندونيسيا


ظل البلد الصغير مستعمرة تابعة للبرتغال منذ القرن الثامن عشر وحتى عام 1975 حين رحل الاستعمار، أعقبه اجتياح للقوات الإندونيسية لأراضي تيمور الشرقية، حيث ضمت المنطقة بصفتها الإقليم السابع والعشرين للأرخبيل، وظلت تابعة لإندونيسيا حتى استقلالها رسمياً، والاعتراف الدولي بها حديثاً.

وخلال فترة ما قبل الاستقلال عن إندونيسيا اندلعت أعمال العنف، وظهرت حركة التحرير، الجبهة الثورية لتيمور الشرقية المستقلة، التي كان من أبرز وجوهها الرئيس الحالي راموس هورتا، الحاصل على جائزة نوبل للسلام.

ويعتبر راموس هورتا من قادة المقاومة ضد الاجتياح الإندونيسي، حيث جاب دولاً عدة لتعريف العالم عن أزمة بلاده سعياً لنيل الاستقلال، كما كان داعياً للحوار مع إندونيسيا وقدم خطة للسلام في عام 1992 للاستقلال، وكانت خطته حجر زاوية بني عليه الانسحاب الإندونيسي واستقلال شعب تيمور الشرقية مما أهله لجائزة نوبل للسلام عام 1996.

1999 عام فارق في تاريخ البلد الصغير، فقد أجرت الأمم المتحدة استفتاءً في أراضي تيمور الشرقية بشأن الانفصال عن إندونيسيا، وجاءت النتيجة لصالح الانفصال بنسبة تجاوزت 75 في المئة من إجمالي المشاركين في عملية الاستفتاء. أعقبه موجة من العنف تورطت فيها بعض الجماعات المسلحة والجيش الإندونيسي، مما صعّب من عملية الانفصال في ذلك الوقت حتى تمت بشكل كلي عام 2002.

الاعتراف الدولي

في مايو (أيار) من عام 2002، أصبحت تيمور الشرقية أول دولة مستقلة تدرج في منظمة الأمم المتحدة مع بداية القرن الحادي والعشرين، كما حظيت بالاعتراف الدولي. وفي العام نفسه أقامت علاقات دبلوماسية رسمية مع عدد من الدول الكبرى، على رأسها الولايات المتحدة الأميركية والصين وروسيا والدولة الجارة أستراليا، إلى جانب دول عدة من جنوب شرقي آسيا، مثل بروناي وماليزيا والفيليبين والخصم السابق إندونيسيا.

لكن على جانب آخر، تأخر الاعتراف الدولي بالدولة حديثة العهد وإقامة علاقات دبلوماسية معها حتى بداية العقد الجديد، فقد أقامت تيمور علاقات دبلوماسية مع دولة الإمارات عام 2009، بينما أقامت قطر رسمياً علاقات دبلوماسية مع تيمور الشرقية في 2012، في حين أصدرت السعودية قراراً بإقامة العلاقات الدبلوماسية مع ديلي عام 2015، ولم تحظ بتمثيل دبلوماسي مع سلطنة عمان إلا في مارس (آذار) من العام الحالي. وحتى الآن لدى تيمور الشرقية علاقات دبلوماسية مع 122 دولة حول العالم.

وتعد الصين حالياً واحدة من أكثر الشركاء التجاريين أهمية لتيمور الشرقية، خصوصاً في المساعدات التنموية، فيما توصف إندونيسيا بكونها الحليف الأقرب للبلد الصغير بحكم العلاقات التاريخية والتقارب الجغرافي الذي يجمع بينهما.

وعلى الرغم مما مرت به إندونيسيا وتيمور الشرقية من نزاع وعنف طويل حتى الحصول على الاستقلال، فإن علاقاتهما في الوقت الحالي تتسم بالإيجابية والقوة، وترتبطان بعلاقات اقتصادية كبيرة، حيث يقدر الاستثمار الإندونيسي في تيمور الشرقية بـ586 مليون دولار بحسب تقديرات عام 2019، كما تشجع جاكرتا باستمرار على حضور ديلي كلاعب إقليمي له دور من خلال دعم حضور ممثليها في المنتديات الاقتصادية الإقليمية.

في الوقت ذاته، يواجه البلد الصغير مشكلات عدة، منها اعتماد العائدات الوطنية بشكل

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد