fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هل يستضيف “اخوان تركيا أو الجزائر أو اليمن اخوان غزة” ؟

الدوحة ميديا ووكالات – الناس نيوز ::

الحرة – تواجه حركة حماس الفلسطينية ضغوطا مستمرة منذ بدء الحرب في غزة، قبل أكثر من عام، التي أسفرت عن توجيه ضربة قوية للحركة وقياداتها والبنية التحتية لها، مع فشل المفاوضات لوقف الحرب، ثم جاءت التقارير الأخيرة بأن قطر تتجه لإغلاق مكتبها في الدوحة ليطرح تساؤلات عما تبقى للحركة.

وتاريخيا، تنقل مقر الحركة بين عمان ودمشق والدوحة، وفي كل محطة، واجهت الحركة تحديات أدت في النهاية إلى إغلاق مكاتبها في الأردن وسوريا، قبل الانتقال إلى قطر، ومع احتمالات الخروج من الأخيرة، لم يعد يتبقى للحركة إلا بعض الوجود والدعم من اليمن والجزائر وبعض الفصائل العراقية.

ويقول الخبير التركي الفلسطيني، طه عودة أغلو، إن الحركة ستواجه تحديات كبيرة في حال تأكد خبر خروجها من قطر.

يذكر أن الدوحة لم تؤكد ذلك رسميا. وبينما نقلت تقارير إعلامية عدة عن مسؤولين دبلوماسيين أن قطر تتجه لإغلاق المكتب السياسي لحماس لأنه “لم يعد يخدم الغرض منه”، أكد المتحدث باسم الخارجية القطرية أن هذه التقارير “غير دقيقة”.

ويشير عودة أوغلو في تصريحات لموقع الحرة أن حماس ستحاول قدر الإمكان الصمود وسط هذه الضغوط، خاصة أن لديها ورقة ضغط، وهي “الأسرى” التي ستحاول الاستفادة منها، خلال الأيام والأسابيع المقبلة.

لكن بقاء القيادات في الخارج، وفق عودة أوغلو، وهو من أصول فلسطينية، سيكون المعضلة الأساسية التي سوف تواجهها، خاصة مع ضبابية المشهد الحالي في ما يخص التعامل الدولي مع الحركة بعد وصول إدارة جديدة في الولايات المتحدة.

ووفقا وفقا لمركز الأبحاث “إنتليجكس”، بات أمام الحركة 3 مسارات محتملة: البقاء في قطر، المغادرة الجزئية، أو المغادرة الكلية.

ومن أبرز هذه الوجهات الجزائر التي تربطها علاقات جيدة مع حماس منذ 2016، وفيها مكتب تمثيل رسمي يتولى مسؤوليته القيادي في حماس، محمد عثمان، بالإضافة إلى إقامة القيادي، سامي أبو زهري، في الجزائر العاصمة. علاوة على ذلك، لدى حماس علاقات وثيقة مع حركة مجتمع السلم الجزائرية، وهي أحد فروع جماعة الإخوان المسلمين.

وفي اليمن، للحركة علاقات تعود إلى عهد رئيسه السابق، علي عبدالله صالح، الذي قاد وساطة عام 2008 للمصالحة الفلسطينية.

وبعد سقوط نظام صالح، حافظت الحركة على علاقات وثيقة مع جماعة الحوثي التي تستضيف مكتبا للحركة في صنعاء.

ويشن الحوثيون هجمات تستهدف حركة الملاحة في البحر الأحمر، يقولون إنها دعما للفلسطينيين في غزة. 

ومع شن تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة غارات تستهدف مواقع للحوثيين في اليمن، كتب القيادي في جماعة الحوثي، محمد البخيتي، في مايو الماضي: “إن صنعاء تتشرف باستضافة المكتب السياسي لحركة حماس مهما كانت العواقب، وحتى لو أطبقت السماء على الأرض”.

وأرفق البخيتي تعليقه على منصة “إكس” بمقال نشرته وكالة رويترز، يفيد بأن “قطر قد تغلق مكتب حماس كجزء من مراجعة وساطتها بالحرب”.

وفي 2021، التقى ممثل حركة حماس باليمن، معاذ أبوشمالة، عضو المجلس السياسي الأعلى التابع للحوثيين، محمد علي الحوثي، وسلمه درع حركة حماس، تقديرا لـ”جهوده في دعم القضية الفلسطينية ودعم المقاومة تحديدا”.

وفي أغسطس الماضي، زار رئيس وزراء حكومة الحوثي، أحمد الرهوي، برفقة عدد من الوزراء مكتب حركة حماس بصنعاء، وقال: هذه الزيارة ترفع من معنوياتنا وثباتنا، فأنتم منا ونحن منكم في هذه المعركة الظالمة”. وقال أبوشمالة إن “هذا اللقاء الطيب تتويج للعلاقات بين حماس وأنصار الله (الحوثيين)”.

العراق ليس لديه علاقات رسمية مع إخوان غزة الاسلاميين ؟

أما العراق، فلا يقيم علاقات رسمية مع الحركة، لكن قادة الحركة عادة ما يشيدون برفض العراق للتطبيع مع إسرئيل، وصدر عن بعض الفصائل تلميحات إلى الرغبة في استضافة مكتب للحركة في بغداد.

وفي مايو الماضي، تحدث الإطار التنسيقي الشيعي عن محادثات بين العراق وإيران وحركة حماس لبحث خيار انتقال قيادة حماس إلى بغداد.

وفي سبتمبر، قالت مراسلة نيويورك تايمز إن “المسؤولين في الحكومة العراقية سمحوا بهدوء لحركة حماس وجماعة الحوثي بتأسيس وجود دائم في بغداد”، وذلك بعد سنوات من زيارات لممثلي الحركتين للعاصمة العراقية.

وأضاف التقرير أنه لا توجد لافتات على المكتب السياسي لحماس في العاصمة العراقية والشيء نفسه بالنسبة لمكتب جماعة الحوثي الذي يقع على مسافة قريبة بالسيارة من مكتب حماس.

لكن متحدثا باسم الحكومة العراقية وصف هذه الأنباء بأنها “غير دقيقة”.

وذكر تقرير إنتليجكس أن لبنان وجهة أخرى محتملة، مشيرا إلى أنها تضم تمثيلا رسميا لحماس، ويقيم فيها عدد من قادتها المهمين، منهم أسامة حمدان، وخليل الحية، بالإضافة إلى قيادات عسكرية وقواعد تنظيمية للحركة في المخيمات الفلسطينية.

وترتبط حماس أيضا بعلاقات وثيقة مع الجماعة الإسلامية، الفرع اللبناني لجماعة الإخوان المسلمين، ولديها شبكة علاقاتها واسعة مع حزب الله، وهو ما يجعل من لبنان خياراً مطروحا، وفقا للمصدر ذاته.

ويتوقع المحلل عودة أن تستمر العلاقات بين حماس والجزائر والحوثيين في اليمن خلال الفترة المقبلة.

وعلى المدى القريب، يتوقع الخبير الأميركي المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، رافاييل كوهين، أن تستمر علاقات حماس مع تلك الدول، فمعظمها في فلك إيران وجزء من “محور المقاومة”.

لكن على المدى البعيد، يتوقع كوهين في تصريحاته لموقع الحرة أن تصبح العلاقة أكثر توترا لسببين: الأول أن إسرائيل سوف تستمر في مطاردة عناصر حماس أينما كانوا، وسيكون ذلك أسهل إذا كانوا خارج قطر.

والسبب الثاني أن إدارة ترامب القادمة سوف تضغط على الدول التي تحتفظ بعلاقات مع حماس وغيرها من وكلاء إيران، مما سيدفعها إلى إبعاد نفسها عن الحركة.

المنشورات ذات الصلة