fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

هل يعرف العالم العربي المغنية المغربية الكندية نجمة البوب الشابة فوزية أويحيى؟

ميديا – الناس نيوز ::

فوربس – شهدت فوزية أويحيى أفضل أعوامها في مسيرتها الفنية حتى الآن. في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عادت المغنية وكاتبة الأغاني المغربية الكندية، والبالغة من العمر 24 عامًا، إلى تشانغشا في الصين، للمشاركة في مسابقة غنائية أخرى، لكن هذه المرة كمحكّمة في برنامج (The Next Singer).

وتقول: “كان لي شرف كبير أن ينظروا إلي كمغنية ذات مستوى رفيع، رغم أنني كنت هنا لمدة 3 أشهر فقط.

رغبت في مواصلة مسيرتي في الصين لآن لدي العديد من العروض لأقدمها هنا، وأردت أيضًا توسيع نطاق أعمالي”.

قبل بضعة أشهر فقط، ظهرت فوزية، المُصنفة ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط (30Under30) لعام 2023، على المسرح، وهي تغني بصوتها القوي الأغاني العاطفية الهادئة وأغاني الرقص المبهجة، عبر المشاركة في مسابقة الغناء الصينية الشهيرة (Singer 2024) بعد توقف دام 4 سنوات، إلى جانب 6 فنانين مشهورين. 

تستذكر فوزية: “قلت لنفسي إن هذه المشاركة ستكون فرصة رائعة للتواصل مع الجمهور في الصين، وبناء قاعدة جماهيرية ببعد ثقافي مختلف.

كما كانت فرصة رائعة للتغلب على رهبتي من المسرح، لأنني أعاني من رهاب شديد تجاه هذا النوع من الأداء. لهذا فكرت أن أفضل طريقة للتغلب على ذلك، عبر الغناء أمام الملايين كل ليلة جمعة”.

حصلت نجمة الجيل زد في المسابقة على المرتبة الرابعة، وأطلق عليها الجمهور لقب (Yaya). كانت هذه أولى تجاربها في برامج المسابقات الغنائية. وكانت فوزية أول مشاركة في البرنامج وُلِدت بعد عام 2000. ومنذ ذلك الحين، اكتسبت شهرة واسعة. 

تجاوز الحدود

في يونيو/حزيران 2024، كشفت قناة هونان (Hunan TV) عن وجود أكثر من 160 من الموضوعات الأكثر بحثًا المتعلقة بفوزية عبر شبكتها. ووفقًا لفريق فوزية، تجاوز عدد متابعيها 1.85 مليون متابع على منصاتها للتواصل الاجتماعي في الصين، منذ بدء مسابقة (Singer 2024).

كما شهدت زيادة في بث موسيقاها في الصين من 350 ألف إلى نحو 6 ملايين عملية استماع أسبوعيًا.

كذلك ازدادت شعبيتها، بعد أدائها أغنية (Desert Rose) للفنان ستينغ، التي تضمنت عناصر موسيقية عربية، والأغنية المندرينية (The Devil from Heaven) للنجمة الصينية جي إي إم، التي أبدت إعجابها بأداء فوزية لأغنيتها، والتقت بالنجمة الشابة وسجلت معها أغنية جديدة.

وقد أشادت بها فنانة موسيقى الماندوبوب قائلة: “إنها فتاة رائعة تتمتع بموهبة مذهلة! من الرائع العمل معها. وفي الوقت نفسه، من الممتع قضاء الوقت معها. أنا سعيدة لأنني تعرفت إلى صديقة جديدة من خلال الموسيقى”.

تعد الصين، خامس أكبر سوق للموسيقى في العالم لعام 2023، من الأسواق المزدهرة في اقتصاد صناعة المحتوى والثقافة الموسيقية الإلكترونية.

وعلى الرغم من تحديات القرصنة الإلكترونية، سجّلت الدولة أسرع معدل نمو للإيرادات بنسبة %25.9 العام الماضي، من بين أكبر 10 دول في العالم في القطاع، وفقًا للاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية (IFPI). 

في حين تصف فوزية هذه السوق بأنها “مميزة وجميلة للغاية” لأنها تُقدّر الموسيقى والفن بشكل كبير. وتؤكد على ذلك: “من الملهم للفنان أن يكون محاطًا بالعديد من الناس المهتمين بالموسيقى والفن، فهم يشعرونه بالتقدير حين يستمعون إلى الأعمال التي قضى سنوات في العمل عليها، ووضع كل جهده وشغفه فيها. لهذا فهي رائعة للغاية”. ووفقًا لـ(Statista) من المتوقع نمو حجم سوق صناعة الموسيقى في الصين لنحو 5.43 مليار دولار بحلول عام 2029.

نجمة صاعدة

تنتمي فوزية إلى مجموعة صغيرة، لكنها متزايدة، من الفنانين ذوي الجذور العربية الذين يحققون شهرة على الساحة العالمية.

انتقلت المغنية المولودة في المغرب إلى كندا وعمرها عام واحد، وبدأت دراسة الموسيقى حين بلغت 4 أعوام، بعد استقرار عائلتها في مانيتوبا.

كما واصلت مسيرتها الموسيقية أثناء دراستها لهندسة الكمبيوتر في جامعة مانيتوبا.

تعبر فوزية، وهي عازفة لعدد من الآلات الموسيقية وتلقت تدريبًا لأسس الموسيقى الكلاسيكية، عن هويتها الموسيقية من خلال الأداء باللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية، حيث تمزج بين الأصوات شرق الأوسطية، وتأثيرات البوب الحديثة. تق

ول: “أشعر كأنني في وطني حين أغني الجمل الموسيقية العربية. إنه أمر لا يصدق حقًا، لأنني أشعر كأن صوتي خُلق لذلك”.

وتضيف: “أردت احتضان هويتي ودمجها في موسيقاي بطريقة تبدو طبيعية. والآن أريد دمجها بحيث تنبع من داخلي تلقائيًا دون تفكير”. 

في نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، وقعت فوزية عقدًا مع شركة (Atlantic Records) التي تضم فنانين مثل فرقة الروك (Coldplay) والفنانة كهلاني، والمغنى إيد شيران.

وشهدت مسيرتها الفنية تعاونًا مع الـ دي جي دافيد غيتا، والمغنية كيلي كلاركسون. وفي عام 2021، تعاون معها المغني جون لجند في أغنيتها المنفردة (Minefields) التي حصدت 266 مليون مشاهدة على يوتيوب حتى ديسمبر/كانون الأول 2024، وتعد أغنيتها الأكثر شعبية على سبوتيفاي، حيث سجلت 178.4 مليون استماع حتى الآن. كما لديها 2.8 مليون مستمع شهريًا على سبوتيفاي، بالإضافة إلى 58.5 مليون استماع، ونحو 475,800 متابع على أنغامي.

وحتى أكتوبر/ تشرين الأول 2024، بلغ عدد متابعيها على منصات التواصل الاجتماعي 10.9 مليون متابع. 

وخلال مسيرتها، أصدرت فوزية ألبومين قصيرين و25 أغنية منفردة، بالإضافة إلى تعاونها مع فناني الـ دي جي أو الموسيقى التصويرية.

فيما ظهرت لأول مرة على قائمة بيلبورد للفنانين الصاعدين في كندا (Canada Emerging Artists) في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019 في المرتبة 25. 

كما شاركت هذا العام في كتابة أغنية (Beg Forgiveness) لكاني ويست، وتي دولا ساين، التي ظهرت في الألبوم الأول لثنائي الـ هيب هوب (VULTURES 1) الصادر في فبراير/ شباط 2024.

ونظرًا لأن كتابة الأغاني شكلت جزءًا كبيرًا من حياتها منذ أن كانت في السادسة من عمرها، تعترف فوزية بأنها حصلت مؤخرًا على “استراحة ذهنية” بعد أن كانت تكتب يوميًا، وأرادت التوقف مؤقتًا لاستعادة الإلهام.

توضح: “بدأت كتابة الكثير من الأغاني المختلفة، كتدوين كلمات أسمعها من الناس، والكتابة عن تجاربي الشخصية. لكني أستعد للعودة مجددًا مع تدفق جديد من الإلهام، لا سيما بعد أن أتيحت لي الفرصة لزيارة مناطق مختلفة من الصين”.

وتضيف: “لقد قضيت وقتًا طويلًا هنا لاستكشاف الصين فقط. كما أشعر أنني متأثرة جدًا بالثقافة والناس، وهذا ما ساعدني على كتابة موسيقاي”.

موسيقى جديدة وتعاون جديد

لم يكن الانتقال إلى الصين ضمن خططها، وهي ​​لا تخطط الآن للمشاركة في المزيد من برامج الغناء. تفسر ذلك بقولها: “أعتقد أن تركيزي الآن مُنصب على ألبومي، حتى أتمكن من القيام بجولة في دول أخرى، ولقاء المعجبين هناك”.

ومع تطور حسها الفني وتقدمها في السن، انتقلت فوزية إلى كتابة أغانٍ أكثر جدية وتعقيدًا ودرامية، تعكس تجارب شخصية صادقة وعفوية. توضح قائلة: “بدأت الكتابة بطرق أحببتها، إذ كنت أتناول أمرًا حدث لي لأكتبه من منظور مختلف تمامًا، من خلال التعبير الضمني غير المباشر”.

وتضيف “دفعني ذلك لكتابة ألبومي الأول بطريقة مختلفة، تشعرني بالأصالة وتكون صادقة بالنسبة لي. لذا، أعدت تهيئة نفسي ذهنيًا إلى حد ما”. في حين أشارت إلى أن أغاني هذا العام (Fur Elise) و(Ice) وغيرها من الأعمال القادمة ستحدد توجهها الفني.

تعترف نجمة البوب الصاعدة بأنها عملت على ألبومها منذ نحو 5 سنوات. ففي ديسمبر/ كانون الأول 2023، غرّدت بالقول: ‘الألبوم الأول سيظهر عام 2024، أو لن يحدث ذلك أبداً”. لكنها تعترف أن أنشطتها في الصين وعوامل خارجية أخرى غير متوقعة، أدت إلى تأخير إصداراتها قليلًا. لكنها تتوقع أن يصدر ألبومها الأول في النصف الأول من عام 2025، إذا سارت الأمور كما يُخطط لها.

توجه ثقافي جديد

شهد صيف عام 2024، ظهور نجوم البوب الشباب، الذين قدموا نهجًا جديدًا للنجومية. وقد حقق ألبوم (brat) للمغنية البريطانية شارلي إكس سي إكس، زخمًا في ثقافة موسيقى البوب، إذ يركز على تمكين المرأة والأصالة والاستقلالية. تعلق فوزية بقولها: “ما أحبه حقًا في توجّه (Brat summer) أن شارلي إكس سي إكس، أصدرت ألبومًا يعكس حقيقتها كليًا، مما جعله أهم ألبوماتها. لذا، أعتقد أنني في طريقي لفعل الأمر ذاته، حيث أصنع موسيقى أحبها ويتردد صداها بداخلي، كما آمل أن تظل خالدة بمرور الزمن، ومصدر فخري طوال حياتي”. 

ذروة مسيرتها الفنية

تمثل أنشطة فوزية في الصين خطوة ضمن مسار أوسـع نطاقًا فقد اختتمت مشاركتها في برنامجها الثاني (The Next Singer)، وهي تستعد حاليًا لتقديم عروض منفردة، ومن المقرر أن تنطلق في فبراير/شباط 2025 داخل الدولة. كما حصدت جائزة “أفضل فنانة دولية” في مهرجان ضيافة الدولي (DIAFA) خلال الحفل الذي أُقيم في دبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2024.وقد أجابت: نعم، عندما سُئلت عما إذا كان عام 2024 يمثل ذروة جديدة في مسيرتها الفنية. كذلك تكشف فوزية، التي تعترف بأنها انطوائية: “كان هذا العام أكثر إشباعًا من الناحية الفنية، لأنني بقيت مخلصة لنفسي وصادقة تمامًا.

لكني لا أجيد التعامل مع الآخرين كشخصية عامة أو التفاعل عبر الإنترنت، لذلك بقيت متحفظة جدًا هذا العام”.

كذلك تكشف فوزية، التي تعترف بأنها انطوائية: “كان هذا العام أكثر إشباعًا من الناحية الفنية، لأنني بقيت مخلصة لنفسي وصادقة تمامًا. لكني لا أجيد التعامل مع الآخرين كشخصية عامة أو التفاعل عبر الإنترنت، لذلك بقيت متحفظة جدًا هذا العام”.

وتضيف: “كوني صادقة مع نفسي كفنانة، اضطررت لرفض الكثير من العروض، بما في ذلك العديد من المشاريع التي لا تتماشى مع فني وإبداعي.

مع ذلك لم أشعر أبدًا من قبل بهذا القدر من الرضا. لذلك أعتقد أن عامي هذا هو الأفضل، ليس بالأرقام أو نحو ذلك، بل من حيث تطوري الفني. أنا سعيدة وفخورة جدًا بذلك”.

وفي فصل جديد الآن في مسيرتها الفنية، أصبحت فوزية فنانة مستقلة ولم تعد مرتبطة بشركة (Atlantic Records). وتصف فوزية أداءها الموسيقي بأنه قوي جدًا، وعاطفي، وعميق، ومعقد، وكلاسيكي.

وبعيدًا عن تركيزها على ألبومها الأول، الذي ستصدره بشكل مستقل، ترغب أيضًا بالمخاطرة من الناحية الإبداعية، وصولًا إلى نضج عقلي يتجاوز الآراء السلبية ورغبة رضا الآخرين، لا سيما عندما يتعلق الأمر بفنها. تقول: “يملؤني الحماس لاستكشاف الموسيقى من خلال هذه الرؤية وهذا المنظور”.

المنشورات ذات الصلة